|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
08-10-2011, 10:26 PM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
كيف اتغلب على ظروفي
السلام عليكم
ياناس أنا مشكلتي عندي إكتئاب واتناول ساليباكس حبه يومياً وإبليفاي نص حبه يوم ورى يوم الساليباكس عشان الإكتئاب والإبليفاي عشان الأوهام أنا الحمدلله تحسنت مع الأدويه الأوهام راحت والحمدلله بس الإكتئاب يتحسن ويرجع بسبب ظروفي ظروفي صعبه جداً ماأقدر اشكي للأسف مدري شسوي يانااااااااس محتاره وضعي النفسي نص ونص أيام اتحسن وأيام يعني بالمختصر أوضاعي الماديه معدومه والمشكله مالقيت وظيفه حتى غرفه زي الناس ماعندي تعبانه نفسياً حلمي يكون عندي غرفه خاصه مدري شسوي تعبانه مررررررررره المصدر: نفساني
|
|||
|
08-10-2011, 11:54 PM | #2 |
عضو مجلس اداره سابق
|
و عليكم السلام ورحمه الله
ياريت تكتبين استفسارك بهالرابط http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=71544&page=2 |
|
09-10-2011, 05:09 PM | #4 |
عـضو أسـاسـي
|
أن ما مر عليك قد يكون ابتلاء وامتحانا ترفع به الدرجات وتكفر السيئات. فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم. رواه النسائي.
وعليك بالصبر والرضا بما قدر الله لك وما ابتلاك به، فقد قال صلى الله عليه وسلم: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن. فما من عبد يبتلى ببلوى أو مصيبة فيصبر عليها إلا كان ذلك خيراً له، كما في الحديث الصحيح: عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن! إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له. رواه مسلم. فهوني على نفسك، واعلمي أن السعادة الحقيقية هي في الدار الآخرة. وعليك باتباع أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه، فإن ذلك سبب لانشراح الصدر وطمأنينة القلب، قال تعالى: فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى {طه:123} وقال تعالى: أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّه {الزمر:22}. وعليك بالأدعية والأذكار التي تخفف هموم الدنيا. فقد روى أحمد عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب غمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا، قال فقيل يا رسول الله: ألا نتعلمها، فقال بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها. وعن أبي سعيد الخدري قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد ذات يوم، فإذا برجل من الأنصار يقال له أبو أمامة، فقال: يا أبا أمامة مالي أراك جالسا في المسجد في غير وقت الصلاة؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله، فقال: أفلا أعلمك كلاما إذا قلته أذهب الله همك وقضى عنك دينك؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال. قال: فقلت ذلك، فأذهب الله تعالى همي وغمي وقضى ديني. رواه أبو داود. والله أعلم. |
|
09-10-2011, 05:20 PM | #6 |
عضو مجلس اداره سابق
|
اخوي ابوو فهد الاستشاارة تكون قبل رفع الجرعة و ليس بعدهااا فما الحاجه للاستشاارة بعد الرفع
كان تلقي شخصاا في البحر و تقول له اياك ان تبتل بالماء ارجو ان تلتزم بالقوانين اخي |
|
11-10-2011, 11:00 PM | #7 |
عضو نشط
|
اختي ربنا يشفيك ويعافيك
ويارب تتحسن ظروفك عاجلا غير آجل وتأكدي ان الدنيا هذه ليس فيها مرتاح كل الناس تعاني ولكن تختلف المعاناه من شخص لاخر والحمد لله الذي لايحمد على مكروه سواه |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|