آآآآآآآآآآآآآهات !!!!!!!!

آآآآآآآآآآآآآهات !!!!!!!!

بسبب أمر واحد ، تعذبني ليل نهار ، أحلم بها ولا أراها أو اتذوقها ، والأسباب كثيرة ، لا أدري ربما أكون أنا أحدها ، ولكني لا أظن ذلك ، المهم أنني أحبها ، أتمناها لي ولغيري ، وأتمنى وجودها في هذا الكون بأسره ، أتمنى أن أراها ولو مع غيري ، ربما أصاب بالغيرة ، ولكن ما فقدته لا أتمنى لغيري أن يفقده ، بل أريد الآخرين أن ينعموا بها ، ويعرفوا فائدتها ، ويدركوا لحظاتها
إنها :


الرومانسية


فلقد قتلتني إلى آخر شريان ينبض في جسدي ، ولم أتذوقها مع أحد ، فهل أتذوقها حقا في هذه الحياة قبل أن ...........................
الله أعلم !

المصدر: نفساني

مساء الخير
عجباً يا سيدي أن تشتاق للرومانسية وأن تحتاج لوجودها لأنك لم تجدها في واقعك..
يا سيدي لو نظرت للحياة وللناس بمنظار الحب والسعادة لوجدت الرومانسية في كل شيء..فقط حاول أن تتلفت يميناً ويساراً وستجدها ذات يوم تحيط بك وتأسرك بجمالها وسحرها
سيدي الإنسان أبحث عن الحب وعن المرأة وعن الفكر والنظرة السليمة للأمور وستجد الرومانسية وقد غزتك وعندها فقط تذكر بأن بدادة المستبدة تعبت وهي تبحث عن الرومانسية وحين فقدت الأمل في الآخرين وجدتها تكمن في أعماقها فأيقنت حينها أن الحب الذي يسكن أعماقنا يبعث فينا الروح التي لا يمنحنا أيها الآخرون ممن تعبنا من أجلهم وحلمنا بهم..
ياسيدي لا تتعب نفسك في البحث ويكفي أن تعرف أنك إنسان رومنسي لتعش بسلام مع نفسك وروحك...

عزيزتي الأخت بداده

أعتقد أن الرومانسية لا يمكن أن تكتفي بها في داخلك ، بل أطالب أن تكون مني وإلي ، وخصوصا ممن أحب أن يشاركني في تلك اللحظات السعيدة ، ليحس بذلك أنه لم يهمل من نال منه نصيبا ، بل يريد أن يقوم بدوره ، وفي ذلك الدور سعادة أيضا ، ربما لطيبتي ، وربما لأنني أكره الأنانية ، فأنا أريد أن أمسح كل دمعة ألم ، وأخفف كل نظرة حزن ، وأردد كل ذكر جميل ، وأرسم كل موقف ممتع .

أختي العزيزة ............
أنا أعرف أني إنسان رومانسي ، ولكن هذه المعرفة لم تجعلني أعيش بسلام ، بل حفزتني تلك المعرفة لأبحث عن حقيقة وجودها ، ومكامن وجودها ، وأسرارها الخفية ، ولا أجد لها مكانا بارزا وواضحا إلا فيمن وهبها الله معانيها ، من الرقة والهدوء والنعومة والتسامح واللين ، وأقصد بذلك المرأة .

أختي العزيزة ..........
الرومانسية تأسرني ، تجعلني كطفل مكبل الأيدي ، أنتظر لوما قاسيا أو أمرا مؤلما ، فأتلفت هاربا وباحثا عن الملاذ ، فلا أجد الأمان إلا لدى ذلك المخلوق اللطيف ، فسبحان الله .

أختي العزيزة ...........
لحظات الرومانسية تجعلني أستسلم في البكاء ، لأجد أثنائها راحة ، وبعدها قوة ، فسبحان الوهاب .

أرجو أن أكون قد أوصلت معاني فؤادي لمرأى عينيك ، وأن تكون أفكاري قد لامست بعضا مما لديك .

صباح الخير يا سيدي الكريم
الكثير ممن أعرفهم يشعر بأنني ادعو الآخرين للتقوقع نحو ذاتهم والغرق في أعماقهم والابتعاد عن الآخر وهذا يا سيدي مالا أدعو له..
في رأيي الشخصي أنك عندما تحب نفسك وتتفهم مطالبك النفسية وتعرف حاجياتك المعنوية التي ترضي بها من يسكن أعماقك ستكون أقدر وأكثر حرص على حب ألاخرين وتفهمهم فعليك أن تبدا بنفسك ثم أبحث عمن يشاركك أو يبادلك العطاء بحيث يكون متفهم وواعي لذاته وبذا لن يجرح أو يخون أو يمل أحدكما ألاخر..

وأما عن نظرتك للمرأة وعطائها وكونها مكمن الرومانسية فأنا أنظر بالاتجاه المعاكس أي للرجل لأنه لو رقة وحنان الرجل لماأستطاعت المرأة أن تظهر على حقيقتها كانثى لأن الرجل يُحب عطاء حواء قوياً وسريعاً وجريئاً كمطر الشتاء، ومتدفقاً كالنهر، وثائراً كالبحر..وعنيداً كالصخر وليناً كالنرجس..لأن من يحبني سيكون لي، لأنه قد أعتق روحه من حياة الآخرين ولأن جسده قد مل وجود الآخرين إلى قربه وأنه لم يعد بحاجة إلا لأنثى.

لأنه بذلك يجعلني أحتويه رغماً عنه، وبكل ما فيه من عيوب وأخطأ؛ وبرغم قوته ووداعته أحياناً سيعلمني كيف أتلذذ بتقييده داخلي، لأنه يحب أن يكون مقتولاً بأعماقي..لا دماء له ولا جراح فيه، مقتولاً بأنه معزولاً عن الآخرين وعن صخب حياتهم، سجيناً يُحب سجنه بداخلي، ويعشق تقييده بأوردتي..
وهـو سيحبني ويهوى ضعفي لأنـه رجل يحتاج أن يرى صورته في كيان امرأة ليست ملكاً أبدياً ولكنها بأكملها له، ولذا يجعلني أعشق سكني وبيتي بداخله

فالرومانسية التي تدور في مخيلتي ÷ي أن يكون هذا الرجل إنسان أعود أنا وهو إلى بعضنا البعض متى ما مللنا الآخرين وحياتنا والمجتمع؛ أن يكون صدره هو ملاذي الآمن ونبضه هو صوت الحياة في أذني ويديه هي جنة الدنيا لي وأن يظل وجوده بداخلي أقوى من تجاور جسدينا...وله أن تختار بعد ذلك ما يريد وهو متأكد أنه له..؟
فأن أرغب في أن يتغلب علي وأن يتمكن من مشاعري وأحاسيسي التي بأعماقي لأتلاشى ككيان وكوجود من على الواقع وأذوب في وجوده معي؛ لأنه في تلك اللحظة فقط سيكون قد انتصر علي كإنسان وسأرفع له راياتي وأفتخر بانهزامي أمامه...ولن أكون حينها سوى حواء التي حرمت آدم الجنة وتفننت في ذلك لأنها لم تستطع أن تجابه الانهزام إلا بذلك.
فإذا كنت شخص حنون ودود ورومانسي وتعرف ملامحك الداخلية وما تحب وماتكره فأنك سترغم أنثاك أن تبادلك نفس الشعور قد تحتاج إلى تدريب لبعض الوقت وقت تكون أنت غير قادر على إيصال مبتغاك لها والسبب في ذلك لأنك تجهل نفسك وبالتالي من الصعب أن يتعرف عليك الآخرين لأنك ستكون متوتر وضائع ومتردد فيما تريد ومتخبط في متطلباتك...فقط أمنح نفسك الفرصة للتتعرف على أعماقك بسلبياتها وإيجابياتها وعندها سيكون الرضى والسعادة حليفك بإذن الله...

أسعد الله أوقاتك بكل خير ...........

سمعت ورأيت وشاهدت الكثير من الناس ينظر إلي بنظرات مختلفة ، منها الاستعطاف ، ومنها الاحتقار ، بسبب أنني ( رجل ) رومانسي ، وذلك لأنهم خلطوها بالميوعة ، ووالله هي ليست بي ، ولكن لسان لحالهم يقولون أن ما تفعله لا يليق بك كرجل ، كالتحدث مع الزوجة باسلوب يحمل الكثير من معاني الحب والوفاء ، وربما تكون زوجتي أقول ربما تكون منهم من دون إظهار ذلك ، لأنها ترى ذلك ضعفا في زوجها وهذا ما تريده أي زوجة متخلفة ، وقد كنت لا أريد أن يحصل لي هذا ، ولكن ما تهرب منه يأتي إليك .

أما أنا فأرفض أن أكون ذلك الضعيف ، ولكن أريد إشباع رغبتي بالرومانسية بمن يفهمها حق المعرفة ، من دون أن يكون لذلك الفهم إنقاص لقدر أحد ، ضعفا أو استعطافا .

أعرف تماما أن أي إمرأة هي تبحث عن الرومانسية في الرجل ، وكثيرة هن اللاتي يبحثن عنها في الرجال ، ربما لأنهن يفتقدنها البتة في أزواجهن ، أما أنا فأتمناها ، وأبحث عن لحظاتها ، بل وأساعد في خلقها .

مساء الخير يا سيدي

لقد قلت: ولكن أريد إشباع رغبتي بالرومانسية بمن يفهمها حق المعرفة ، من دون أن يكون لذلك الفهم إنقاص لقدر أحد ، ضعفا أو استعطافا .

وكيف سيكون لك ذلك يا سيدي طالما أن زوجتك تنظر لها نظرة سلبية أو متخلفة فكراً (مع الاعتذار) هل تستطيع أن تخلق جو رومانسي مع امرأة أخرى ومن هي تلك المرأة وكيف ستحصل عليها وأين ستجدها صدقني لن تجد من تبادلك الحب والعاطفة والصدق بغير إطار شرعي يمكنها من ممارست ذلك بحرية...؟؟

يا سيدي الكريم أنا ضد الانتحار البطيء ومن رأيي أن تسرع في فتح هذا الموضوع مع زوجتك الكريمة لعلك تصل معها لحل أو على الأقل لموقف وسطي بحيث لا تقتل رومانسيتك وشخصيتك الرقيقة بتجاهلها أو لعدم وعيها بجمال ذلك وفي نفس الوقت كي لا تظلم من تعيش معك بأن تقول في نفسها لماذا هذا الحظ البائس مع نصف رجل..
يا سيدي الكريم أما أن:-
1-تستمر في حياتك البائسة مع زوجتك وتتقبل واقعك وتتنازل عن سماتك الشخصية ورغباتك العاطفية وهذا هو الانتحار البطيء..
2-أو أن تتناقش معها لعلك تستطيع إفهامها حقيقتك وتصل معها للتوافق النفسي والعقلي وبالتالي تتجاوب هي معك عاطفياً وتحب فيك هذا الجانب الذي لا أعتقد أن له دخل بالرجولة لأن القسوة والخشونة في التعامل هي من صفات الديكتاتورية أو الحيوانية وليست من صفات الرجولة...
3-أو أن تحارب من أجل نفسك أولاً وحياتك وأحلامك في أن تعيش كما تستحق ومع من تقدر فيك مشاعرك وعذوبة معشرك أي أن تخير زوجتك في أن تبدل من تصرفاتها وتغير من نظرتها وتتقبل واقعك العاطفي أو أن تجمع حاجيتها وترحل ولا تقل أن هناك أطفال فيما بينكم وأنهم عرضة للخطر فيما لو حدث الطلاق.. بالعكس بيئة سليمة نفسياً وعاطفيا ورغبات مشبعة بين الزوجين وتفاهم نفسي بينهما هي البيئة الأمثل لتربية الأطفال وقد تتوفر لهم هذه البيئة مع زوجة أب ولا تخضع لنظرة المجتمع البائسة بأن كل زوجة أب شر مستطير صدقني لو أشبعت أنثاك نفسياً وعاطفياً ستكون ملك بنانك...
لا تقتل أحلامك وطموحك ورغبتك في أن تعيش في جو عاطفي تنتعش فيه رومانسيتك وتتطور فيه مشاعرك وأحسيسك المرهفة نحو الأشياء والكائنات لمجرد أنك تخاف على أطفالك من الضياع صدقني هم الآن في ضياع أكبر وعرضة لخطر أعظم ليست المشاكل بين الأبوين هي من يحطم الأطفال بل هناك ما هو العن منها وهو الطلاق النفسي بين الزوجين وصدقني الأطفال يستشعرون ما يدور بين والديهم مهما حاول الأبوين إظهار غير ذلك فكيف تتوقع أن يكون مستقبلهم ونظرتهم للحياة والعلاقة الزوجية فيما بعد أم أهل تثق بأن زوجتك لا تحقرك في لحظة غضب أمامهم وبالتالي تخلق في نفوسهم نظرة دونية للأب ودوره كزوج قد تتفاهم أن وزوجتك وتتجاوزا المشكلة ولكن الأطفال ستبذر في نفوسهم النظرة السلبية نحوك كإنسان عاشق حالم رومانسي بلا عقل وستتعمق فيهم هذه الفكرة طالما أن والدتهم تنظر لك بها..

فبيدك يا سيدي الخيار أما أن تعيش كرجل في نظر زوجتك بمقاييسها وبالمقابل محطم نفسياً وغير مشبع عاطفياً وبأحلام مبتورة في داخلك ومستقبل شبه مظلم لأبنائك الأبرياء.
أو ترضى بالخيار الثاني وهو أن تنقذ نفسك وعقلك من طول التفكير وتعش واقعك ملموساً كما تحبه وكما تخيلته في بداية حياتك وعندها ستمارس حياتك وتربي أبنائك بشكل طبيعي وفي بيئة نفسية سليمة ومع زوجة أخرى تراعي وتعشق فيك هذا الجانب، لا تقتل نفسك ولا تظلم زوجتك فربما هي تحتاج أو تحلم برجل صفاته مختلفة عنك ولكنها سلمت بواقعها معك..

أنا لا أحرضك ضد زوجتك ولكنني أحاكي عقلك الباطن وأحاول أن أكون مرآة ترى فيها نفسك ومشاعرك واحتياجاتك كإنسان من حقه أن يعش حياته دون زيف أو خداع أو تنكر لحقيقته ومشاعره العاطفية، ومن حقك أن تجد المرأة الحلم التي تشبعك عاطفياً في إطار شرعي مقدس وصدقني ستجد زوجتك من يرضي ويشبع فيها حاجاتها وعاطفتها كما تريد هي....

تأكد يا سيدي الإنسان أنك لن تعش مرة أخرى ولن تهنئ بحياتك وستضطر في يوم من الأيام لقلب موازين بيتك وأسرتك من أجل نفسك لأن لحظة الانتفاضة النفسية لا بد قادمة ومن الأفضل لها أن تأتي الآن وأنت في بداية حياتك وفي مستهل الشباب وقبل أن تتكبل بمزيد من الأطفال.....؟؟؟
وأخيراً يا سيدي الكريم تذكر أن الإنسان يعيش حياة واحدة فلماذا يبددها مع شريك أو في بلد أو في بيئة مريضة ومعقدة من حقك أن تعيش حياتك الوحيدة في سعادة وكما خططت لها وكما تتمناها وتحلم بها وستكون حينها أكثر إنسانية وقدرة على العيش بسلام نفسي دائم...


هل أخطأت بدادة المستبدة في ذلك...؟؟

لا والله حاشاك الخطأ ، ولكن ما أريده حقا أن تصدقني زوجتي حقا فيما أقول حتى لا تندم فيما بعد لو قررت العيش بحياة اتمناها وأخلم بها ، مع أنها لم تعهدني كاذبا ، ولكن هناك من يوسوس لها بكذبي ، وهي قوية وقادرة على أن تتفهمني ، فكيف أؤدي إليها المعنى الحقيقي لما في داخلي لتفهم حقيقتي الصحيحة ، وليكون قرارها مسئولا ؟

وأخيرا أود أن أقول لك لا أولاد بيننا ، وكل الأفكار الثلاثة مطروحة ، ويبقى فقط العمل بأحدها !

مساء الخير يا صديقي
ما أريده حقا أن تصدقني زوجتي حقا فيما أقول حتى لا تندم فيما بعد لو قررت العيش بحياة اتمناها وأخلم بها ، مع أنها لم تعهدني كاذبا ، ولكن هناك من يوسوس لها بكذبي ، وهي قوية وقادرة على أن تتفهمني ، فكيف أؤدي إليها المعنى الحقيقي لما في داخلي لتفهم حقيقتي الصحيحة ، وليكون قرارها مسئولا ؟

يا سيدي لا بد من النقاش والحوار الصريح وإليك مقترح بسيط من أخت تتمنى أن تراك سعيد في حياتك..
خذ زوجتك الكريمة في رحلة خارج مدينتكم ولتتمتع معها بكل ثانية ولتنعم عليها بوافر الحب والعاطفة، خذها إلى أماكن تجهلها إلى مطاعم وفنادق خمس نجوم وفي جولات بحرية عند الغروب على قارب صغير وأضحك وتمتع بكل ثانية وكن في أوج رومانسيتك وتجنب أي اتصال بل من الأفضل أن تترك جهاز الجوال في منزلك وأبقى أنت وهي وحيدين ثم قل لها في نهاية الرحلة هذا أنا وهكذا أريد أن أمضي باقي حياتي كن صريح وواضح العبارة وقوي اللهجة ولا تجعل هناك مجال للمزاح أو معنى أخرى لكماتك..
ثم قل لها أريدك أن تتقبلي هذا الرجل بهذا الشكل وبلا نقاش وبلا محاولات يائسة لتغييره لأنه يرفض أي مبادرة ويطلبك الآن بكل حب أن تشاركيه حياته وأن تكوني جزءاً من عالمه الرومانسي ودع لها الخيار فيما بعد...

حاول أن تشرح لها شخصيتك ورغبتك والطريقة التي تعجبك لتتعامل بها معك ووضح لها أنها إذا لم تستطع فأنك لن تحرم نفسك الحياة وستبحث عن أنثى أخرى ...
يا سيدي الكريم هذه حياتك وهذا عالمك ومصيرك فلا تتباطئ في رسمه أو تحديد معالمه صدقني قد يوسوس لها البعض بأن تنجب طفل لعلك تتغير وتصبح في نظرهم رجل بتحمل المسئولية وهنا سيكون أمامك عقبة جديدة وهي مستقبل هذا الطفل ولا تقل أنكم متفاهمان بشأن الإنجاب لأنها ستأتي ذات يوم وتقول أنا حامل وهذه غلطة غير مقصودة لتضعك أمام الأمر الواقع..
فمنذ هذه اللحظة وبلا تأخير أسرق زوجتك من عالمها ومن أسرتها ومن بيئتها وأهرب بها إلى مكان بعيد دون أن تخبر أحد يكفيك أسبوع واحد تعيش لها وتعيش لك لتمارسا معن الجنون والعبث والرومانسية والحب بدون منغصات وصدقني حين تخيرها ستكون قد أخليت مسئوليتك لأنك واضح ولم تخدعها ولم تظلمها ولم تكذب عليها أو تتحايل عل مشاعرها...

يا أخي الكريم...أمامك الخيار لتعيد ترتيب حياتك وتنظيم أحلامك وإنعاش رومانسيتك فلا تتردد أو تتأخر لأن كل دقيقة تمضي ليست في صالحك...وأتمنى أن لا أسمع عنك إلابعد رحلتك المنتظرة ومنذ الآن أقول لك إلى اللقاء ورحلة سعيدة و أوقات أجمل وأكثر رومانسية.....ولا تنسى أن تحضر لنا الهدايا...

أختي العزيزة بداده

لك مني كلام كثير وخاص ، أتمنى الحديث معك بكل شفافية ووضوح ، ولو أحببت على الماسنجر لتوضيح الأمور بشكل أكبر وأكثر ، وأنا أتمنى ذلك .

الصديق الكريم أبن الرياض
أشكر لك ثقتك الكريمة بي وكلي أمل بأن تسعد بحياتك وأن أكون سبب بسيط في أن تسعد بنفسك على سجيتك وفطرتك التي فطرت عليها...
بودي أن تبعث لي برسالة على الايميل الخاص بي لأنني بصراحة لا أجد ما يشدني على الماسنجر وأخشى استخدامه ولكن قد نتفق على طريقة ما وحتى ذلك الوقت تفضل بإرسال رسالة للإيميل الخاص بي:


انظــري الى سياســة المنتدى ( تحياتي لــــك)


البتار