|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
26-09-2002, 08:46 AM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
صفة للرجل أم للمرأة ؟!
هل الكبرياء صفة للرجل أم للمرأة ؟
لا أقصد بذلك الغرور والعجب والتعالي ، بل أقصد به تلك الصفة التي تعني الوقوف بحزم أمام رأي معين ليس حمقا ، إنما اقتناعا به . من الأولى والأجدر بأن يكون حازما في حكمه ؟ ، ومن هو التابع ومن هو المتبوع ؟ ، وهل ما قاله أحد السلف عن النساء صحيح : يغلبن كل كريم ، ويغلبهن كل لئيم ) ؟ ، وهل أجعل زوجتي تغلبني كي أكون كريما ؟ ، أم أن هناك أمر آخر ؟ المصدر: نفساني
|
|||
|
26-09-2002, 09:58 AM | #2 |
................
|
أخي إبن الرياض لقد سألت عن عظيم ..
هل الكبرياء صفة للرجل أم للمرأة ؟ غالبا للمرأة في هذه النقطة بالذات لا أقصد بذلك الغرور والعجب والتعالي ، بل أقصد به تلك الصفة التي تعني الوقوف بحزم أمام رأي معين ليس حمقا ، إنما اقتناعا به . ****** من الأولى والأجدر بأن يكون حازما في حكمه ؟والله أغلب الرجاجيل اليوم ياشيخ غلابة فأصبحت أغلب نساء اليوم هن أرباب المنزل والزوج تحصيل حاصل ، ومن هو التابع ومن هو المتبوع ؟ ليس هناك تابع وليس هناك متبوع بل أرى والله أعلم أن الأطفال هم ضحايا أب ضعيف شخصية وأم متسيطرة وليست مسيطرة (في غااالب الأحيان) ، وهل ما قاله أحد السلف عن النساء صحيح : يغلبن كل كريم ، ويغلبهن كل لئيم ) ؟ هذا وقت كانت نساء السلف فيه قابعات في محاريبهن وتاليات كتاب ربهن ولايعرفت أبراج الفيصلية ومجمعات الراشد وغيرها ،، نعم غلبن كل كريم بكرمها لطاعة زوجها .. وغلبن اللؤما بضعف شخصياتهم .. ، وهل أجعل زوجتي تغلبني كي أكون كريما ؟ أغلبها بكرمك تغلبك بطاعتها لك ، أم أن هناك أمر آخر ؟ ليس هناك أمرا آخرا بعد ذلك .. أشكرك أخي الكريم أخوك أحمد |
|
26-09-2002, 12:15 PM | #3 |
عضو نشط
|
سؤال جمييييل !!!!
نعم ترى من الأجدر بأن يكون صاحب الكبرياء ؟؟؟؟ في نظري .. (( هذه الصفة موجودة في كلا الجنسين غير أنها يجب أن تكون أعلى نسبة عند الرجل ! لماذا ؟ لأن الرجل له القوامه على المرأة أولا ،و ثانيا لأن المرأة ضعيفة شديدة التأثر تحكمها عاطفتها كثييييييييييييييرا .. فلو كان كبرياء المرأة أعلى من الرجل (( كان شفت علوم يعلمها الله !!:D )) (0(( وبعض الرجال سلم للمرأة أغلب الصفات ( كبرياء ، قوامه ، .... )فحصل ما حصل مما قاله الأخ أبو مروان ))) لكن يجب أن يفهم كل رجل الكبرياء بمعناه الصحيح وهو أن لاتهان المرأة ولا تكسر نفسها ، أن لاتعامل بقسوة أو تقييد لحرياتها التي لاتتعارض مع الشرع والعرف أما سؤالك : (( يغلبن كل كريم ، ويغلبهن كل لئيم )) في نظري : أنه لايقصد أمور القوامة أو الأمور الدينية بل الرجال هنا يجب أن يغلبوا النساء حتى لا تقع المفاسد ((ولكن بأسلوب حضاري مقنع ولبق ..)) إذن أين يغلبن الكريم : يغلبنه في الأمور التي يتسع لها الغلبة مثل : رأي لايترتب عليه مفسدة مثلا : ترتيب غرفة ، اختيار اسم لمولود ، شراء جهاز ......، كل هذا مما تحفل به المرأة وترى أنه غلبة ، في نظري طبعا ;) وإلا الأمر مفتوح للغلبة :2: بقي أن أقول : شكرا كثيرا للأخ / ابن الرياض على أطروحاته المفيدة ، أتمنى أن تثمر مشاركاتك واقعا نفتخر به .... فشكرا جزيلا ونحن بانتظار الجديد ... |
|
27-09-2002, 10:58 AM | #4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
أتذكر قصةة لأحد التربويين حينما قال :
التف الناس على رجل وسألوه عن علاقته بزوجته التي دامت 25 سنة ، فقال : نحن متفاهمان ، فسألوه : كيف ؟ ، فقال : القرارات المصيرية يكون القرار فيها لي ، والقرارات البسيطة يكون القرار لها . ثم استدرك قائلا : ومنذ ذلك الوقت وقراراتنا بسيطة . إخوتي في الله ............ أين المرأة الصالحة ؟ أين المرأة القانتة ؟ أين التي تتودد لزوجها ، وتخضع له ، وأكثر ما أرى الآخرين من علماء أو أساتذة فضلاء أو نساء حكيمات يتغاضون عنه حديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - ( لو كنت آمرا أحدا بالسجود لأمرت المرأة بأن تسجد لزوجها ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام ، أليس معنى هذا الحديث أن حق الزوج عند المرأة أعظم عند الله من حق الأب والأم ، ومع ذلك فالزوج العاقل لا يريد أكثر من والديها ، بل يريدها بين والديها وإخوتها . ختاما أقول : إذا كان الرجال ليسوا سواء ، فالنساء ليسوا سواء . وإن شئت فقل العكس . |
|
29-09-2002, 05:11 PM | #5 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الثبات على الحق مطلوب من كلا الطرفين اقصد بالحق الواجبات والمحرمات
اما غيرهما فعليهما جميعا تقديم التنازلات للطرف الاخر اما التبعية فهي بلا شك للرجل اي ان المراة تتبع الرجل وتطيعه وان خالف رغبتها لكن فيما لا يخاف الشرع وعلى الرجل الا يستغل هذه القوامة والتبعية بفرض ارائه ورغباته بل على العكس ليعلم ان راحة زوجته ستجلب له الراحة والسلام :) :) :) |
|
29-09-2002, 10:59 PM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
أتفق معك تماما يا صوت الشباب فيما ذكرت .
فالكل منهما مكمل للآخر ، ومن أسعد أحدا فحق على الآخر أن يسعده . ولكن اعود وأقول إذا فهمت المرأة حقا أجر طاعتها لزوجها ، لفازت بمحبة زوجها في الدنيا ونالت الجنة في أخراها ، ولذلك للزوجة الجنة بطاعتها لزوجها _ في غير معصية الله _ وليس للزوج الجنة بطاعته لزوجته ، بل إن للزوجة وعيد في مخالفتها لزوجه _ ما لم يأمر بمعصية _ ، وليس للزوج وعيد إن خالف زوجته في أمر ما . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|