لو تركته ما يتركنى

لو تركته ما يتركنى

احبتى حياكم الله، لا زلت اجاهد الهلع و احس انى افضل لكن جسدى يقلقنى، قررت انى اترك الهلع لكنه لا يريد ان يتركنى كلما احسست بأى عارض فى جسمى الم فى الظهر تنميل فى اليد تعب ارق كتمة خفقان اوسوس من جديد و اقول لا هذا شى خطير، اريد هالتفكير يفارقنى، و هاالايام مرة كسلانة حتى القرأن لى كم يوم ما قرأته واذكار الصباح والمساء مرة اعملها و مرات لا مع انى كنت مواظبة عليها، احس انى مكتئبة و احس الدنيا بايخة رقم انى اخذت اجازة وسافرت مع عيلتى و رجعت، هل تحسون مثلى دوما بأ نكم متعبون و تفتقدون الطاقة والرغبة رغم كل شى جميل فى حياتكم؟
انعم الله عليكم بالحياة الطيبة انه رحيم غفور

المصدر: نفساني

أهلا ومرحبا بكي أختي وطنية بين أخوانك المخدوعين والمخدوعات ..نعم انتي كسلانة هذا تعبير دقيق .. فرأسك تحاول ان تبرر الإبتعاد عن القراءن والأذكار والصلاة والزوج .. دماغك هي السبب .. ألا تستطعين أيتها الوطنية العزيز تحريك الفكرة .. هل ستنفذين خطواتي .. هل ستستمعي لي ؟؟
هل تحبي ان أخاطب انا الفكرة يومين وادربك كيف تحركيها وتوجيهها ..

والله إنه أمر في غاية السهولة .. سأجعلك بإذن الله تستمتعين بالحياة ومش هاتكون بايخة .. أقول لكي شئ .. أخوكي ضاقت الطرقات كان مريض ويشعر بكل ما تشعرين به والان ها انا أكتب إليكي وانا أتحكم في الفكرة التي تقتلك .. نعم انا أقتلها بإذن الله.
ادعوكي إلي التنفس بعمق بعمق بعمق ثم أخرجي الهواء بهدوء شديد .. استمتعي بالهواء ولا تحرمي نفسك منه
أنتظر ردك ايتها الوطنية :)

كوني أقوى مما أنت عليه
كوني مؤمنة أكثر مما أنت عليه

اختي وطنية : هل فحصتي جرثومة المعدة عن طريق التنفس.


كان لدي مالديك وعندما عالجت الجرثومة ارحت. وشفيت تماما.

و عليكم السلام اختي الكريمة

انت تعودتي على التفكير السلبي و الوسوسة لهذا ياتيك الضيق ،،

عليك قتل كل فكرة مزعجة وسواسية ،،

الامر مع انه بسيط جدا الا انه يبدوا صعبا في البداية و ذلك بسبب النظرة المغلوطة التي اكتسبناها من المرض النفسي

فالعقل الباطن يحتاج الى التدريب على التفكير الصحيح و قتل الوسواس،، و التكرار المستمر في ارسال رسائل ايجابية و هذا يتطلب وقت و صبر ،،

عليك ان تتوكلي على الله و تقرري البدء في التغيير من اللحظة،،

لا تتركي مجالا لافكارك بان تسيطر عليكِ ،، انتِ من يجب أن يسيطر عليها ،،

فقط اعزمي و لا تتكاسلي و تستسلمي ،،

وسترين ان كل شيئ سيكون بخير بإذن الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل الروح

و عليكم السلام اختي الكريمة

انت تعودتي على التفكير السلبي و الوسوسة لهذا ياتيك الضيق ،،

عليك قتل كل فكرة مزعجة وسواسية ،،

الامر مع انه بسيط جدا الا انه يبدوا صعبا في البداية و ذلك بسبب النظرة المغلوطة التي اكتسبناها من المرض النفسي

فالعقل الباطن يحتاج الى التدريب على التفكير الصحيح و قتل الوسواس،، و التكرار المستمر في ارسال رسائل ايجابية و هذا يتطلب وقت و صبر ،،

عليك ان تتوكلي على الله و تقرري البدء في التغيير من اللحظة،،

لا تتركي مجالا لافكارك بان تسيطر عليكِ ،، انتِ من يجب أن يسيطر عليها ،،

فقط اعزمي و لا تتكاسلي و تستسلمي ،،

وسترين ان كل شيئ سيكون بخير بإذن الله

لا أزيد على كلام اختي امل الروح فقد اسهبت في الشرح بارك الله فيها،واسأل الله لك الشفاء والعافية

أختي الفاضلة، المناهج العلاجية الصحيحة لنوبات الهلع والحالات المشابهة يتكون من أربع مكونات، هي العلاج السلوكي، والعلاج الاجتماعي، والعلاج الإسلامي والعلاج الدوائي، وكل هذه المكونات العلاجية مترابطة مع بعضها البعض، وتدعم بعضها البعض.

بالنسبة للعلاج السلوكي، هنالك المواجهة بالتدريج، وهو ما يسمى بالتحسين التدريجي، المواجهة بالغمر، وهي المواجهة الحادة والمباشرة، وهنالك أنواع كثيرة أخرى من التعويضات السلوكية والمعرفية، مثل التعرض في الخيال ثم يعقبه التعرض في الواقع، المهم كلها تكون على مبدأ أن لا تخافي من مصدر خوفك، وأن تختلقه وأن تواجيهيا، وأن تعرفي أن مشاعرك الداخلية مبالغ فيها، وأنك لن تفشلي في هذه المواجهة، ولن يصيبك مكروه.

هذه هي المبادئ المعرفية، وبعد ذلك التطبيق، أنتي أيتها الفاضله أحسنتي بأنك بالفعل أخذت هذه البرامج السلوكية، مأخذ الجد وتطبقيها، وأنا أقول لك استمري على هذا النهج ويمكنك أن تدعمي العلاجات السلوكية ببعض العلاجات المعرفية الجمعية، مثل ممارسة رياضية خفيفه في المنزل، الحرص على المشاركة في حلقات القرآن ومدارسته، هذا نوع من التفاعل الاجتماعي الإيجابي جداً، الانخراط في الأنشطة والجمعيات الثقافية والاجتماعية، مشاركة الناس في مناسباتهم، هذه كلها أسس وأطر وخطوات علاجية معرفية سلوكية تقومي على مبدأ المواجهة، وإن شاء الله تعالى تجني ثمارها، وهذا يساعدك كثيراً في اختفاء ما تبقى من الأعراض التي تخيفك




عفاكِ الله

كلامج صحيح أختي أمل الروح لكن هالأفكار من بيجلعها من مخيلتنا ؟؟؟

تراني أنا ما أبالغ بشي يصير لي، يعني ما ا شعل النار أحاول أطفيها ... لكن الله كريم أختي

أخويه ضاقت الطرقات ... أنا اليوم عندي فحص ... الترا ساوند ، وتعرف لازم الواحد يشرب ماي وانا كنت صايمه ... فجأة وأنا في العياده حسيت بخوف ... وطبعا كنت روحي .. والله إني رجعّت ( أكرمكم الله ) من الخوف

أنا مش خايفه من التصوير ... من شي اجهله ... يارب رحمتك ...

في ناس تحب تعظم الامور ، لو شرخ بتقول كسر ...

أحب أضيف شيء مهم جدا

نوبات الهلع لا تكون مستمرة دائمًا، قد تكون لدقائق، قد تكون لساعات، ونادرًا أن تكون لأيام، لكن الذي يبقى في جميع الأحوال هو ما نسميه بالقلق التوقعي، أي أن الإنسان يكون متوقعًا لهذه النوبات لأنها تجربة ليست سهلة، ومن خلال هذا التوقع يكون الإنسان في حالة قلق، وهذا نسميه بقلق المخاوف، وربما يأخذ الأمر أيضًا الطابع الوسواسي.

لو أن كل عضو فيكم أخذ بهذة الحروف البسيطة سوف ينتهي عنده مرض الهلع نهائياً بفضل الله اولاً

صرف الانتباه، بمعنى حين تأتي فكرة الهلع أو الهرع أو الجزع أو الذعر أو الخوف يلفت الإنسان انتباه إلى أمر آخر، ويكون هذا من خلال الانخراط في أي منشط نافع

وإن كنا برع البيت ، أو كنت مع مجموعة من الناس ، وانا مش متعودة عليهم ؟؟؟


لا للهـــــــلع

الخوف من الموت يجب أن لا يزعج الإنسان كثيرًا، لأنه أمر فيه الجانب الطبيعي والموضوعي، يعني الموت مخيف ومخيف لكل إنسان، لكن الخوف حين يكون خوفًا مرضيًا تجد أنه غير مبرر، يجب أن نقول للناس: أنه يجب أن يتذكر الإنسان أن الخوف من الموت أفضل طريقة لعلاجه هو أن يفهم الإنسان أن هذا الخوف ليس دليلاً أنه سوف يموت الآن، لأن الخوف من الموت لا يقدم في عمر الإنسان ولا يؤخره أبدًا، إذن التفكير يكون على هذه الخطى، وعليكِ بالاستغفار، وعليكِ بالدعاء.

كنت أتنظرك بنت الظبي في الحوار الذي دار بيننا حتي تخبريني ماذا فعلتي بالأمس ولكنك لم تفعلي .. هل أعدتي الطعام ؟؟؟

وقت ماكنت بعد الطعام ، طلبت مني أمي أن نزور مريضه في المستشفى ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطنية

احبتى حياكم الله، لا زلت اجاهد الهلع و احس انى افضل لكن جسدى يقلقنى، قررت انى اترك الهلع لكنه لا يريد ان يتركنى كلما احسست بأى عارض فى جسمى الم فى الظهر تنميل فى اليد تعب ارق كتمة خفقان اوسوس من جديد و اقول لا هذا شى خطير، اريد هالتفكير يفارقنى، و هاالايام مرة كسلانة حتى القرأن لى كم يوم ما قرأته واذكار الصباح والمساء مرة اعملها و مرات لا مع انى كنت مواظبة عليها، احس انى مكتئبة و احس الدنيا بايخة رقم انى اخذت اجازة وسافرت مع عيلتى و رجعت، هل تحسون مثلى دوما بأ نكم متعبون و تفتقدون الطاقة والرغبة رغم كل شى جميل فى حياتكم؟
انعم الله عليكم بالحياة الطيبة انه رحيم غفور

و الله يا أختي أشعر بما تشعرين به تماما رغم أنني مواظبة على اذكار الصباح