ماتت ولازالت كلمتها، باذني

ماتت ولازالت كلمتها، باذني

ماتت ولازالت كلمتها، باذني

بدخل بالموضوع على طول وحده من الأقارب اعتبرها، مثل جدتي كانت تدعي للكل دايما بالخير كانت ذات سيرة طيبه كانت أم الكل?

فجاعنا، خبر وفاتها اليوم كانت ألجده، الحنونه، للعايله، الكل تأثر بوفاتها، كبير وصغير مواطن ومقيم?
كانت تقول كلمة من قبل انا لااخشى، الموت، وكلنا راح نموت لامحال كانت تقول أيضا خلقنا لكي نموت فلماذا، نخشى الموت الأمم السابقه ماتت، فكيف نحن?
لماذا، نخاف من شي حق علينا ليس خلقنا لنعمر، بل لياتي، يوم ونموت فيه?

فا عيشوا، حياتكم بقلب مسامح، وتزودو، بالعمل الصالح ولا تخشو، شي?
هذي الدنيا فانية والباقي ذو الجلال والاكرام?

كتب هذا الموضوع لكي اخفف، عنكم واذكركم، بكلام هذي الجده، المرحومة وكيف كانت حياتها دون خوف ولا هلع?

فقد كانت صايمة اليوم الاثنين وتوفت، بأثر القلب?

فانا، انفجعت، بخبر وفاتها وجلست أتذكر كلامها، عن الموت وقلت بخبر كم عن كلامها، لكي تخففو، الهلع من الموت وتنبسطوا، بحياتكم، بطاعة الله وفعل الخيرات

أصابني هلع شديد ووساوس الموت لااقدر، أن اخفيه، عليكم لكن أحاول أتذكر كلامها وأقوى نفسي واعمل بكلامهها،?
أخيرا دعواتكم لها بالرحمة ولي أسرتها بالصبر

المصدر: نفساني

الله يرحمها ويغفرلها ويسكنها الجنه

وعظم الله اجركم


حقا ينموت فلماذا الخوف فمازلنا للانعصي الله فالحمدالله

فالخوف لايغير من القدر شيئا

اشكرك غاليتي ع الطرح الجميل

دمتي بخير