|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
30-08-2015, 06:39 AM | #61 | |
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
المشكله اذا احد شافك تنتقدين الرجال قالوا اكيد صاير لها شي وهي مسكينه من كثر ماتسمع صارت تشيل بقلبها عليهم وسوت لنفسها منظمه ضد الرجال الاشرار يب يب في طيبين الحمد لله وياحظ من يرزقها ربي بواحد طيب بس المشكله الاحظ الطيب ياخذ شريره والطيبيه تاخذ شرير هههههه دنيا تخوف WW33 |
|
|
30-08-2015, 06:45 AM | #62 | |
مراقب اداري
فانز ظل إمرأه
|
اقتباس:
لكن اذا اخذ طيبه حتصبر عليه وتسكت وتستمر الحياه بينهم احنا ماننتقد احنا نقول الصح الرجال مالهم امان E11E23 بعدين انا شفت وجربت شوووي نوع من الرجال لكن الحمدلله ماصار نصيب رغم اني كنت اشوفه ملك بعيوني وانه هديه ومدري ايش مدري كيف انعمى على قلبي yahoo |
|
|
27-10-2015, 12:18 AM | #63 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4
|
يحكى أن سليمان عليه السلام كان يتأهب لحضور حفل زفاف ابن أحد الأعيان
فجاءه ملك الموت وسأله عن وجهته فأخبره، فقال له ﻻ تذهب فإنني مكلف بقبض روح العريس في هذه الليلة، ووجد النبي الكريم حرجاً في الذهاب لعرس سيتحول إلى مأتم فلم يذهب، و في اليوم التالي قابله والد العريس معاتباً عن عدم حضوره فلم يجد النبي جواباً لكنه عاتب ملك الموت فرد عليه الملك كنت ذاهباً فعلاً لكنني أُمرت بالتراجع و السبب أن عجوزاً فقيرة كانت تجلس في مكان العرس.. رآها الأب فذهب ليسألها عن حاجتها فأخبرته بأنها جائعة فما كان منه إﻻ أن أحضر لها من الطعام المخصص لك أي أنه لم يطعمها من طعام المحتاجين بل من طعام الملوك و كان سليمان ملكاً.. فدعت العجوز للعريس بطول العمر فاستجاب الله الدعاء في الحال.. .................... فادعوا .. و تصدقوا يقول الشيخ المغامسي : إذا مررت بعصفور يشرب من بركة ماء فلا تمر بجانبه 'لتخيفه' و ابتغ بذلك وجه آللہ ، عسى أن يؤمنك من الخوف يوم تبلغ القلوب الحناجر .. و إذا اعترضتك قطة في وسط الطريق فتجنب أن تصدمها و ابتغ بذلك وجه آللہ عسى أن يقيك آللہ ميتة السوء .. و اذا هممت بإلقاء بقايا الطعام فاجعل نيتك أن تأكل منها الدواب و ابتغ بذلك وجه آللہ عسى أن يرزقك آللہ من حيث لا تحتسب .. حتى إذا نويت نشر هذا الكلام انوي بها خير لعل آللہ يفرج لك بها كربة من كرب الدنيا و الآخرة ' و تذكر : افعل الخير مهما استصغرته فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنة |
|
27-10-2015, 12:22 AM | #64 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4
|
رجع الملك إلى قصره في ليلة شديدة البرودة، ورأى حارسًا عجوزًا واقفًا بملابس رقيقة. فاقترب منه الملك وسأله: ألا تشعر بالبرد.
فردّ الحارس: نعم أشعر بالبرد، ولكنّي لا أمتلك لباس دافئ، فلا مناص لي من التحمّل. فقال له الملك: سأدخل القصر الآن وأطلب من أحد خدمي أن يأتيك بلباس دافئ. فرح الحارس بوعد الملك، ولكن ما أن دخل الملك قصره حتى نسي وعده. وفي الصباح كان الحارس العجوز قد فارق الحياة وإلى جانبه ورقة كتب عليها بخط مرتجف: "أيّها الملك، كنت أتحمّل البرد كل ليلة صامدًا، ولكن وعدك لي بالملابس الدافئة سلب منّي قوّتي وقتلني". ..................... وعودك للآخرين قد تعني لهم أكثر مما تتصوّر. فلا تخلف وعدًا، فأنت لا تدري ما تهدم بذلك. |
|
13-11-2015, 02:31 PM | #65 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4
|
جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحراً، وطلبت منه أن يعمل لها عملاً سحرياً بحيث يحبها زوجها حباً لا يرى معه أحد من نساء العالم..
ولأنه عالم ومرب قال لها : إنك تطلبين شيئاً ليس بسهل لقد طلبت شيئاً عظيماً، فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف؟.. قالت : نعم. قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت شعرة من رقبة الأسد. قالت : الأسد؟!.. قال : نعم. قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني، أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا؟!.. قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا، وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف!.. ذهبت المرأة وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة، فاستشارت من تثق بحكمته، فقيل لها : أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره.. أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم، وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد.... واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن، وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلاً، إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له، فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان، وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء لم يكن من الصعب أن تأخذ المرأة الشعرة بكل هدوء، وما إن أحست بتمكلها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحراً لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد!.. فلما رأى العالم الشعرة سألها : ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة؟.. فشرحت له خطة ترويض الأسد، والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أ ثم الاستمرار والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة.. حينها قال لها العالم : يا أمة الله!.. زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد، فاذا استطعتي ترويض الأسد ، ايصعب عليك كسب محبة زوجك !.. |
|
13-11-2015, 04:53 PM | #66 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
! ! ! ! |
|
التعديل الأخير تم بواسطة تباشير فجر ; 13-11-2015 الساعة 05:04 PM
|
13-11-2015, 05:04 PM | #67 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
هل أنت متأكد أن لا حروب هناك في الهند بين تلك الديانات ؟ ! ؟ ! ؟ |
|
التعديل الأخير تم بواسطة تباشير فجر ; 13-11-2015 الساعة 05:05 PM
|
13-11-2015, 05:14 PM | #68 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
التقديس و التطبيل لإيران المجيده .. هم لا يحتاجوا للروسيات فملتهم تسمح لهم بذلك .. سبحان الله .. و يرد الكيد في نحورهم .. و بأيدهم .. أرادوا المساس في عرض أم المؤمنين عائشة .. و إبتلاهم الله فيما أرادوا أن يبتلوها .. " و يكيدون و يكيد الله و الله خير الكائدين " |
|
التعديل الأخير تم بواسطة الوردي ; 13-11-2015 الساعة 07:49 PM
سبب آخر: تعديل من يكيدوا الى يكيد
|
14-11-2015, 12:14 AM | #69 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4
|
اقتباس:
انا وين احكي وانتي وين رحتي هههههه يمكن مو شبعانه نوم أما عن الروسيات فانا شايف أنهن أرشق 😠 من الي عندهم و شقراوات " غريب أمور ،،عجيب قضيه " |
|
|
15-11-2015, 01:43 PM | #70 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4
|
لمن يبحث عن ..
السعادة 😀 ... يُحكى أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا !الحظ العاثر ! فأجابهم بلا حزن وما أدراكم أنه حظٌ عاثر ؟ وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا !الحظ السعيد ! فأجابهم بلا تهلل وما أدراكم أنه حظٌ سعيد ؟ ولم تمض أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البريه فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا !الحظ السيء ! فأجابهم بلا هلع وما أدراكم أنه حظ سيء ؟ وبعد أسابيع قليلة أعلنت الحرب وجند شباب القرية وأعفي إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه ومات في الحرب شبابٌ كثر.. وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد.. والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر.. إلى ما لا نهاية العبرة هي : أن لا يفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقد تكون السعاده طريقًا للشقاء والعكس. إن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم الرضى .. و يتقبل الأقدار بمرونة وإيمان.. "هؤلاء هم السعداء حقاً" أتمنى أن تنالوا سعادة الدارين .. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|