|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
18-06-2016, 09:17 PM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
فضل قراءة سورة الملك...هي المانعه من عذاب القبر بإذن الله...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحببت أن أفيدكم يا أخواني بفضل قراءة سورة الملك ففي الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر. رواه الحاكم، وقال: صحيح الإسناد ـ ووافقه الذهبي. عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن سورة في القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي: تبارك الذي بيده الملك. رواه أبو داود والترمذي، وحسنه الألباني. سورة تبارك لها شأن عظيم، وإذا قرأها فقد جاء فيها حديث يدل على فضلها وأنها تشهد لصاحبها يوم القيامة، لكن إنما تنفعه قراءتها وقراءة القرآن إذا عمل بذلك، أما إذا قرأها ولم يعمل فلا تنفعه لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (القرآن حجة لك أو عليك) حجة لك إن عملت به، وحجة عليك إذا لم تعمل بذلك، إذا قرأ القرآن أو قرأ سورة الكهف أو تبارك وهو مضيع لأمر الله، مرتكب لمعاصي الله فهو على خطر عظيم، ولا يكون القرآن حجة لك، بل حجة عليك فيما أضاع، فالواجب على المؤمن أن يجتهد في طاعة الله ورسوله مع فعل الأسباب مع فعل ما شرعه الله من قراءة القرآن مع المسارعة إلى الخيرات والنوافل، لكنه يجتهد في أداء الواجب وترك المعصية حتى يسلم من غضب الله. منقول من إسلام ويب و الموقع الرسمي للإمام ابن باز المصدر: نفساني |
|||
التعديل الأخير تم بواسطة رجل في عالم آخر ; 18-06-2016 الساعة 09:24 PM
|
18-06-2016, 11:56 PM | #4 |
عضـو مُـبـدع
|
عبدالله سلمان... جزاك الله خير وشاكر لك مشاركتك Lady sara...الله يعافيك اختي ساره وشاكر لك مشاركتك |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|