علاج الادمان بالخطوات الاثنى عشر

علاج الادمان بالخطوات الاثنى عشر

علاج الإدمان بالخطوات الاثنى عشر

برنامج الخطوات الاثنى عشر لعلاج الإدمان
هو برنامج تم وضعه في الأساس لعلاج إدمان الكحول، ولكنه يستخدم في بعض الأحيان للتعامل مع أنواع مختلفة من الإدمان وإن كان فاعليته قيد البحث والدراسة.
الفكرة الأساسية وراء برنامج الخطوات الاثنى عشر هو العمل على مفهوم "الامتناع" الذي يمثل حجر زاوية في علاج الإدمان
والتعامل مع مفهوم الامتناع وفقًا لهذا البرنامج يمكن تلخصيه في مبدئين أساسيين:
1 – الاعتراف بأن الإدمان مشكلة مزمنة وأن المرضى لن يمكنهم التخلص بشكل جذري من شعور الاشتياق للمخدرات؛ لذا ينبغي أن يؤمنوا بأهمية مبدأ الامتناع لاستكمال حياتهم بشكل طبيعي وصحي.
2 – الاعتراف بأن الإنسان بمفرده قد يكون ضعيفًا لذا ينبغي أن يستعين بمجموعة تساعده ويساعدهم في عدم العودة إلى الإدمان.
علاج الإدمان في المنزل:
كما أوضحنا من قبل، فإن الأغلبية الساحقة من حالات المدمنين تتطلب متابعة طبية متخصصة طوال مدة العلاج، كما تتطلب دخول مصحة متخصصة لفترة من الوقت تختلف من حالة لحالة.
لكن رغم ذلك يبقى بعض الإرشادات المنزلية الضرورية للغاية من أجل دعم علاج المدمن

المصدر : https://

فضفضة نفساني معجب بهذا

جميل جدا
بوركتم

الله يعطيك العافيه

يا ريت تكملين الموضوع يا أخت ندى بارك الله فيك

هنا كثيرين بحاجه لمعرفة الخطوات و مشكورة مقدما

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فضفضة نفساني

جميل جدا
بوركتم

شكرا جدا الك على مرورك الجميل
نتمنى من الله ان نقدم المعلومات المفيدة دائما للجميع

فضفضة نفساني معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رسوم متحركة

الله يعطيك العافيه

يا ريت تكملين الموضوع يا أخت ندى بارك الله فيك

هنا كثيرين بحاجه لمعرفة الخطوات و مشكورة مقدما

اسعدنى مرورك جدا واهتمامك للموضوع وان شاء الله انزل الخطوات الاثنى عشر كامله لكى يستفيد الجميع وربنا يعافى الجميع ويشفيهن
انتظرى الكومنت القادم ان شاء الله انزل فيه الخطوات الاثنى عشر

هذا موضوع كامل عن الخطوات الاثنى عشر بالتفصيل واتمنى اكون فدتكم
الخطوة الأولى

إعترفنا أننا كنا بلا إرادة تجاه إدماننا، وأن حياتنا أصبحت غير قابلة للإدارة. مفهوم الإدمان في برنامج الخطوات الإثنى عشر.
تفسير صيغة الجمع والماضي.
الإنكار والإعتراف.
الوصول للقاع ( العزلة واليأس ).
مفهوم سلب الإرادة والعجز.
مفهوم عدم القدرة على إدارة الحياة.
التحفظات.
الاستسلام.
المبادئ الروحية للخطوة الأولى ( الأمانة ـ التفتح الذهني ـ النية ـ التواضع ـ التقبل )



الخطوة الثانية

أصبحنا نؤمن أن باستطاعة قوة أعظم منا أن تعيدنا للصواب. الأمل
مفهوم عدم الصواب.
عملية التوصل للثقة والأمان.
مفهوم القوة الأعظم ولماذا.
العودة للصواب ( طلب المساندة ).
المبادئ الروحية للخطوة الثانية ( التفتح الذهني, الإيمان, الثقة, التواضع ).
التمهيد للخطوة الثالثة


الخطوة الثالثة

إتخذنا قرار بتسليم حياتنا و إرادتنا لعناية الله على قدر فهم كل منا له. اتخاذ القرار.
إرادة الذات.
ما هي الإرادة ومناظرة مع النية.
معنى " الله قدر فهمنا له "
كيفية القيام بتوكيل الإرادة والحياة لله.
المبادئ الروحية للخطوة الثالثة ( الاستسلام والنية وتحول الأمل لإيمان والتزام ).
التمهيد للخطوة الرابعة.



الخطوة الرابعة

قمنا بعمل جرد أخلاقي، بتمّعن وبلا خوف عن أنفسنا دوافع القيام بالجرد وهدفه.
(الشجاعة، الثقة، الإيمان، الأمانة) صفات للقيام بالجرد.
الجرد الأخلاقي.
الجرد لأنفسنا وليس للآخرين.
كتابة الجرد عن :
الإستياءات والمشاعر, الشعور بالذنب والشعور بالخزي.
الخوف.
العلاقات.
الجنس.
إساءة الاستخدام.
المميزات.
الأسرار.
التمهيد للخطوة الخامسة.




الخطوة الخامسة

اعترفنا لله ولأنفسنا ولشخص آخر بالطبيعة الحقيقة لأخطائنا.كيفية التطبيق
مفتاح الحرية هو مشاركة الطبيعة الحقيقية لأخطائنا( فمشاركتنا لها تحررنا منها فنعيش أحرار).
يقال أن الاحتفاظ بهذه العيوب بداخلنا, يقود إلى العودة للتعاطي .
يجب النظر للأخطاء بأمانة, وتفحص الأنماط السلوكية لرؤية الجوانب الأكثر عمقاً للمرض،
ثم الجلوس مع شخص آخر ومشاركته بجردنا بصوت مسموع.
يعرف الله مسبقاً كل هذه الأشياء ( تبرير). وبالرغم من ذلك, يجب أن يأتي الاعتراف من أفواهنا ليكون مؤثراً بحق.
مواجهة أنفسنا لأول مرة في حياتنا, ومحاصرة أخطائنا وتحجيمها والتعامل معها.
العيوب تنمو في الظلام, وتموت عند تعرضها للضوء.
نهاية الشعور بالخجل والعزلة عن باقي العالم.
الخوف من الرفض
الاعتقاد بأنه ليس هناك من يستطيع فهم الأمور التي قمنا بها.
الخوف من أن يرفضنا الناس بعد كشف أنفسنا على حقيقتها.
مرحلة الإدراك بأن هذا التفكير غير واقعي وأن باقي أعضاء المدمنين المجهولين يفهموننا تماماً.

مواصفات الشخص
يجب اختيار الشخص الذي سوف يساعدنا في تنفيذ هذه الخطوة بعناية, ولا توجد شروط معينة غير أن يكون أهل لثقتنا الكاملة.
يفضل أن يكون من أعضاء المدمنين المجهولين ليكون أكثر تفهماً لنا.
ثم يجلس الشخصين على إنفراد, وتنفذ الخطوة بدقة تامة وأمانة, مدركين أن تلك مسألة حياة أو موت.
محاولة إخفاء جزء من الماضي هي سمة المدمنون، فهم يفضلون الحياة السرية.
محاولة خداع الآخرين وإبعادهم عن حقيقة مشاعرنا تجاه أنفسنا أدى إلى خداعنا نحن أكثر من الآخرين ولم يجلب لنا الاطمئنان الداخلي, لذا يجب التخلص من الأقنعة.
الاعتراف للاستمتاع بالراحة بسبب التخلص من الأسرار.
عند مشاركة الشخص الآخر بتجاربه نكتشف أن ما كنا نعتبره فظيع هو ليس كذلك وإننا مقبولون بكل مساوئنا وضعفنا.




الخطوة السادسة

كنا مستعدين تماماً لأن يزيل الله كل هذه العيوب الشخصية.هذه الخطوة تحدد مقدار رغبتنا في الشفاء
لماذا نطلب شيئاً ونحن غير مستعدون له؟ أليس هذا دعوة للمتاعب؟
نحن المدمنون نسعى للحصول على النتائج دون أن نؤدي العمل المطلوب.
هل نريد فعلاً أن نتخلص من أحقادنا وغضبنا ومخاوفنا؟ البعض يتشبث بمخاوفه وشكوكه وكراهيته لأنهم يجدون الشعور بالأمان وسط المشاعر السلبية. الشعور بالطمأنينة في التمسك بما اعتادوا عليه بدلاً من تركه ومواجهة المجهول.
الكبرياء, الخوف, والغضب, والخداع, والشفقة على الذات تمنعنا من التفكير بطريقة منطقية. والأنانية أصبحت قيد مدمر يربطنا بعادتنا السيئة ويستنزف طاقتنا.
قائمة العيوب
تفحص القائمةـ تأمل ما تفعله هذه الأخطاء بحياتنا فنشتاق للتحرر منها.
الاشتياق للتحرر والاستعداد لطلب إزالتها من الله رغبة في التغيير لنظل ممتنعين.
عندما نرى طبيعة العيوب في حياتنا ونتقبلها, نستطيع تركها والبدء في حياة جديدة ويحدث النمو بارتكاب أخطاء جديدة بدلاً من القديمة.
لا ننسى أننا بشر فيجب وضع أهداف واقعية.



عيوب تعطلنا. . وحلول لها
التمرد, الشعور بالضيق, الفشل, عيوب يمكن أن تعطلنا وينبغي أن تحارب بالجهد المستمر والمثابرة.
سؤال أحد الزملاء فى المدمنين المجهولين قد يساعدنا كثيراً ويشجعنا.
قبول الاقتراحات البسيطة التي تقدم لنا.
في النهاية سوف يحل الإيمان والتواضع والقبول مكان الكبرياء والتمرد، وتتحول الرغبة إلى أمل وعمل في الخلاص، فننتقل إلى الخطوة السابعة





الخطوة السابعة

سألنا الله بتواضع أن يخلصنا من نقائصناالهدف الرئيسي للخطوة السابعة:هو أن نخرج من عزلتنا لتحقيق إرادة الله لنا.
بعد أن قررنا الطلب من الله أن يخلصنا من الجوانب المدمرة في شخصياتنا، نكون قد وصلنا للخطوة السابعة.
التواضع: هو العنصر الرئيسي في الخطوة السابعة, فهناك صلة وثيقة بين التواضع والصدق مع النفس الذي بدا ممارسته في الخطوة الأولى.
التواضع هو أن نقبل أنفسنا كما نحن ومحاولة العيش على طبيعتنا.
لا يوجد من هو صالح ومن هو رديء ولكننا كلنا بشر.
التواضع هو العامل الأساسي للامتناع عن المخدرات مثل الماء والطعام.
عيوب الشخصية هي السبب وراء التعاسة والألم.
الخطوة هي عمل إيجابي بطلب المعونة من الله.
يجب فهم أن طريقتنا في التفكير ليست هي الوحيدة ولكن يمكن أن يوجهنا الآخرين.
لكن الدفاع يكون أول رد فعل عندما يوجهنا الآخرين, ولكننا غير كاملين وهناك مجال للنمو ولنكون أحراراً يجب أن نفحص ما عرض علينا, وقد يفعل البعض ذلك بدون تحفظات وبالإيمان المطلق فتتبدد متاعبنا وآلامنا.
هذا هو الطريق للنمو الروحي فيتم التغيير يومياً وبالتدريج يبدأ الخروج من العزلة إلى الحياة الحقيقية.
لا يجب أن نقسو على أنفسنا ويتحقق ذلك بالمشاركة.
يد الله مع الجماعة, تقبل عيوب الآخرين يساعدنا على أن نصبح متواضعين بالدرجة الكافية لنتخلص من عيوبنا نحن. ثم إلى المزيد من التقدم في الخطوة الثامنة.







الخطوة الثامنة

أعددنا قائمة بجميع الأشخاص الذين آذيناهم وعقدنا العزم على إصلاح ما بدر منا من الأذى لهم جميعاً.الخطوة تهدف لإختبار مقدار التواضع
لقد جاء وقت التحرر من الشعور بالذنب الذي طاردنا دائماً ومواجهة الآخرين بدون خوف.
ويكون السؤال هنا هل نحن راغبين في إعداد قائمة ؟ فهذا أمراً يتطلب نوعاً جديداً من الأمانة في علاقتنا بالآخرين.
بداية التسامح مع الآخرين ومع أنفسنا بدلاً من السعي وراء فهم الآخرين لنا.
يمكن أن نعيش ونترك الآخرين يعيشون.

الأمانة لإعداد القائمة
نحتاج إلى أمانة حقيقية لإعداد قائمة دقيقة بدون الاعتقاد بأننا ضحايا.
يجب التخلص من كل التبريرات والأفكار الخاصة بكوننا ضحية.
تطهير حياتنا بالتخلص من الذنب يشعرنا بالراحة بدلاً من الحكم على أخطاء الآخرين.
الاعتراف بإيذاء الآخرين بصورة مباشرة أو غير مباشرة عن طريق الفعل أو الكذب أو عدم الوفاء بالوعد أو الإهمال أو أى شيء آخر.
يمكن الاستعانة بالخطوة الرابعة في إعداد القائمة.
وضع قائمة بالأشخاص المدينين لهم مادياً.
من المشاكل التي تعطل الخطوة الثامنة هو التفكير في إجراء الإعتذارات في الخطوة التاسعة لذلك يجب القيام بالخطوة وكأن لا توجد تاسعة.
تحقق لنا الخطوة تغيير كبير في حياتنا بعد أن كان يسودها إحساس بالذنب والندم فلم نعود بحاجة لتفادى أولئك الذين أسأنا إليهم ولم نعد نسبب التعاسة للآخرين في فترة علاجنا.
ونحن الآن أحرار لنقدم الإعتذارات من خلال التاسعة.






الخطوة التاسعة

قدمنا تعويضات مباشرة لهؤلاء الأشخاص كلما أمكن ذلك إلا إذا كان ذلك سوف يضر بهم أو بآخرين.
دور الخطوات الثمانية السابقة في التجهيز لهذه الخطوة.
معنى كلمة التعويضات.
المخاوف والتوقعات.
التعويضات المباشرة وغير المباشرة.
التسامح.
تقديم تعويضات مباشرة.
المبادئ الروحية للخطوة ( الحب, الخدمة, التسامح, المسؤولية, الحرية ).








الخطوة العاشرة

واصلنا عملية الجرد الشخصي لأنفسنا واعترافنا بأخطائنا أول بأول الإحساس مقابل الفعل.
ميزة الخطوة العاشرة.
الخطأ والصواب.
الجرد الشخصي ( الأنانية, الخوف, الغضب, عدم الأمانة, الكبرياء ).
المبادئ الروحية للخطوة ( الأمانة, الالتزام, التصرف بوعي ).







الخطوة الحادية عشر

سعينا من خلال الدعاء والتأمل لتقوية صلتنا الواعية بالله على قدر فهم كل منا له، داعين فقط لمعرفة مشيئته لنا وأن يعطينا القوة على تنفيذها.

مصادر الوحي الشخصي.
الدعاء ـ الصلاة ـ التأمل.
صلتنا الواعية.
إرادة الله.
القوة على تنفيذها.
المبادئ الروحية ( الالتزام, التواضع, الشجاعة, الإيمان ).








الخطوة الثانية عشر

نتيجة حصول صحوة روحية لدينا بإتباع هذه الخطوات، حاولنا حمل هذه الرسالة للمدمنين وممارسة هذه المبادئ في جميع شئوننا. الصحوة الروحية والتجربة الروحية.
حمل الرسالة ( ما هي الرسالة ؟ ).
ممارسة هذه المبادئ في جميع أمورنا.
المبادئ الروحية للخطوة ( الحب غير المشروط, إنكار الذات, الالتزام مع كل مبادئ الخطوات السابقة ).
الأمانة / التفتح الذهنى / النية / التقبل / الأمل / الثقة / الإيمان / الاستسلام / الشجاعة / الالتزام / تقبل النفس / التسامح / الحب غير المشروط / إنكار الذات / ممارسة المبادئ في جميع شئوننا