كيف تكون شخص لك شعبيه؟

كيف تكون شخص لك شعبيه؟

هناك بعض الاشخاص سبحان الله تجد لهم شعبيه كبيرة عند الناس كل مناسبه تجدة معزوم وكل انسان يقدرة ويحترمه والجميع يلتفون حوله بالرغم انه شخص عادى مافيه مميزات تميزة عن غيرة ربما تجد غيرة احيانا اطيب واجمل منه ولكن تجد فارق كبير من قبل الناس اتساءل ماهو الذى يجعل هؤلاء لهم شعبيه والناس تتضارب عليهم هل هو الحظ يساعد وبعض الناس يكون طيب وجميل ويتودد للناس ويجامل ويراعى ولكن للاسف لايرى الا الجحود وعدم المبالاة ولاالتقدير ولا الاحساس ومجرد ماان تنتهى من الجلوس معهم حتى ينسوك والاخر تجدالناس حتى لو كانت اول جلسه له تجد الكل يبحث عنه ويريدة لا ادرى اعلل هذة الامور واعلقها على الحظ فالشخص المحضوظ تجد الناس تسخر له والامور تمشى بصالحه والاخر لا بالرغم من طيبته وتفانيه هل هذا يعنى انه غير محبوب ولا مرغوب بالرغم من تمتعه بنفس او مقارب لمواصفات الاول او ان الحظ هو وحدة السبب ومن ثم كيف تكون شخص تتمتع بشعبيه وتحضا بتقدير الجميع ماهى الطريقه لذلك هل لابد ان ارفع خشمى واكلم الناس من طرف عين واطنش عشان الناس تجى ركض وراك ام ماذااتمنى الاجابه منكم ومن لديه اضافه او تعقيب فليضف مع انى اتمنى اعرف ماهو الحظ وهل يوجد شخص محضوض وشخص منحوس وكيف اعرف اذ كنت محضوض ام لا وايضا هناك حديث فى معناة ان الله اذ احب عبد جعل له القبول بالارض والمحبه بين الناس هل معنى هذا ان ماجدة شخص محبوب انه محبوب من الله سبحانه وتعال رغم انه يكون غير ملتزم ومن اجدة لا يحضا بحب ولاتقديريكون ليس محبوب من الله جل جلاله ........وشكرا لكم

المصدر: نفساني

الله يجزاك خير ويجعل لك القبول والمحبه عنده سبحانه وعند جميع خلقه



في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “ان الله اذا احب عبدا دعا جبريل فقال: يا جبريل اني احب فلانا فأحبه! فيحبه جبريل، ثم ينادي جبريل في أهل السماء: إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض.. وان الله اذا بغض عبدا دعا جبريل فقال: يا جبريل اني ابغضت فلانا فأبغضه فيبغضه جبريل ثم ينادي في أهل السماء: ان الله يبغض فلانا فأبغضوه، فيبغضه اهل السماء، ثم يوضع له البغضاء في الأرض”.



ويقول الرسول عليه الصلاة والسلام
من التمس رضى الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس , ومن التمس رضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس " رواه ابن حبان


وقال عليه الصلاة والسلام

" الارواح جنود مجنده ، ما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها اختلف"

أختي الكريمة /

دموع ساخنة

الحظ موجود ، ولكنني أعتقد أن من يلصق أموره بالحظ دائما هو إنسان متكاسل متقاعس لا يريد أن يعمل ، فمن الطبيعي أن يكون الفشل صديقا له .

مهما بلغ الإنسان من نجاح فتأكدي أن وراءه عمل ، بصرف النظر عن كينونة ذلك العمل ، ولذلك فهناك مقاييس اجتماعية ومقاييس أخلاقية .

فمثلا المجتمع عندما يرى غنيا أو ذا منصب أو حتى ناجحا في سرقة أو استعراض كتمثيل أو غناء فإنه يعلي من شأنه وقدره ومكانته ، والكل يريد أن يصيبه شيء من شهرته ومكانته وغناه ، حتى ولو جفاهم أو صدهم ، بل إن المجتمع يتجاهل في رؤيته لذلك الشخص أخلاقه وأدبه واحترامه للآخرين . وهذا المقياس نراه ظاهرا في مجتمعنا ، لأننا أصبحنا مجتمع مترف ، يهمه المظهر ، ويهمل المخبر.

وعندما يرى هذا المجتمع طيبا خلوقا مهذبا محترما فإن ذلك الإنسان لا يمثل شيئا لهم ، ولا يعد شيئا مذكورا ، ويترك لحاله ، ولذلك ترينه معزولا ، لأنه إن بحث عن الآخرين فإن ذلك لا يعني طيبة فيه ، بل يعد أنه يريد شيئا ماديا منهم ، ولمصلحة في قلبه ، أو أنه ساذج ، وفي كلا الحالتين هو إنسان يعيش زمان غير زمان تلك الفئة وذلك المجتمع الذي يعيش فيه .

طبعا الحمد لله ، لا زال في الناس خير ، ولا زال الطيبون للطيبات، والطيبات للطيبين ، ولم يأت اليوم الذي أصبحنا فيه ننظر إلى الماديات فحسب ، صحيح أن تلك الفئة موجودة ، ولكن نقيضها لا زالت قلوبهم تنبض ، ومشاعرهم تفيض .

أختي الكريمة

ليس منا أحد مضطر لأن يسلك طريقا غير مقتنع به

هلا غاده..
واود ان اضيف وجهة نظر للموضوع قد تفيدك..
تكون للانسان شعبيه..وذلك..
عندما يهتم بمن امامهم بصدق وبطيبه وبحب..
عندما يجدون لديه مايحتاجون معنوياً من مدح وتشجيع ومسانده..
عندما تسأل عنهم في مرضهم فرحهم احزنهم وتكون معهم دوماً,.
عندما تحدثهم في انفسهم ومايحبون..
عندما تكون لديك خفة دم واسعادهم بكلمات بسيطه وليست حزينه وثقيله(بمعنى عدم الشكوى ,
عندما لايجدونك ويكل شراسه تنتقدهم على كل حركه وكلمه..
عندما يجدون فيك مشاعر صادقه هادئه مفعمه بالحب والحنان..
باختصار العطــــــــــــــــــــــــــاء للكل وبحب..
هو مايجعلني امتلك شعبية العالم...
وجهة نظري من خلال خبرتي..

جزاكم الله خير جميعا