|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
04-09-2006, 03:17 AM | #1 | |||
عضو نشط
|
((( بـدأت أخـرج مع امـرأة غـيـر زوجـتـي )))
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته القصة التالية قصيرة لكن رائعة جداً وهادفة جداً أنا واثق أنها ستعجبك كثيراً ---------------------------------------------------------------------- ************************************************** ** ---------------------------------------------------------------------- بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة, ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً. في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها: "نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً". في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً, وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى, بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه". تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى,ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي ". في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل. --- بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول: أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها .. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .. أتراني قد أديت حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ... تفعل هذا وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى لك الحياة" منقوووووووووووووووووووووووووووووووووول المصدر: نفساني
|
|||
|
04-09-2006, 03:31 AM | #2 |
عضو نشط
|
دقات بالقلب تنبض
ومشاعري تعلو وتهتف وتناغم احلامٍ صغيرة نسجتها فوق غيمات جميلة وودعتها بلمستي المتفائلة ودعوتي المتجانسة وعبرتي المختنقة وفكرتي المتبلورة وهتااااااااااااااااااااااف وهتااااااااااااااااااااااااااااف وتصفيق حاااااااااااااااااااار وتشجيييييييييييييييييييع قوي جدا كإعصار جارف إلى كل من يعطي كل شيئ حقه اليك ايها البار دعوة من امك وفقك الله يا ولدي كم هي كلمات جميلة على قلبي رقيقة على سمعي اتمناها الى آخر يوم من عمــــــــــــــــــــــري ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ، 7 7 7 7 7 7 تمرة المره |
|
04-09-2006, 03:37 AM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
سلمت يمينك يا اخي القصة رائعة
يا له من ابن بار وام رحيمة وفقت في النقل جزاك الله خيرا النادرة |
|
04-09-2006, 04:27 AM | #4 |
عضو نشط
|
تذكار قلب حزين....
قصيده يرددها كل من في المستشفى
فهي قصيده على لسان سيدة وقورة ترقد احد المستشفيات منذ سنوات قصتها مبكية جداً.. تقول هذه السيدة قبل سنوات جاء زوجي وطلب مني اذهب معه الى السوق وقال لي اشتري ما يحلو لك وبأي سعر واشتريت افخم الثياب واجملها وجميع المستلزمات للبيت وغيره ورجعت للبيت مسرورة وفرحه فجأة قال لي زوجي كل هالاغراض ليست لك هذي لزوجتي الجديدة وانتي الآن طالق ..بعد هالحادثة اصيبت الزوجة بجلطة وغيبوبه ابقتهافي المستشفى ولا احد يزورها غير اخ لها زارها كم مره و لما طالت المدة نسي الأمر واستصعبه ولازالت موجودة في المستشفى والكل يعرفها ويحفظ قصائدها وكلماتها و إذا ما سألتها عن قصتها تبكي بحرقه وتردد قصائد توجع القلب لانها تشتاق كثيراً لاولادها ولا تدري عنهم شيء فالكل هجرها... وهذي احد قصائدها تقول فيها: تكفين يا طيور حرار افزعيلي ابي عن اديار الاهل منك الاخبار تكفين حومي فوقهم وارجعي لي والا ان حصل لك حومة داخل الدار تكفين حول ابيوتهم دوري لي سبعة فروخ يوم اخليهم صغار شوفي ضناي وعودي وانكفي لي وشلونهم يا علهم صارو اكبار نسيوادفاي ونومهم في شليلي وش علمهم ياعلهم طول الاعمار قولي لهم أن امكـم لها عويلي خمسـة سنين دمعها دوم مدرار وقولي لهم اني على طول ليلي انوح وليا قرب الصبح انهــار وقولي عيونها دايم لها هميلي تبكي ليا شافت من الناس زوار كل يوم اقول اغدي حديهم يجي لي راحت سنين مابهم واحد زار وانا اللي من سبة سوات الحليلي حالي تردت كل مالها وتنهار وفرقى ضناي اللي تردت بحيلي كني على شوفتهم اصلى على نار يا ويلي كان الله عجل رحيلي وانا لي سنين ابي لوهي اخبار ياعونة الله الله من يبي يتكي لي جارت علي بامرالولي كل الاقدار تنكروا من يدخلون الدخيلي واللي بوسط ديارهم يامن الجار قولي لهم ياطيور قلبي عليلي الله يكافي قلوبهم صارت احجار وانا اللي لبراق الخيال استخيلي واقول ياعل (......) للامطار .تكفين وسط ديارهم صوتي لي شوفي عسى لسمي مع الناس تذكـار وقولي لمن نسيانهم يستحيلي يااللي نسيتوها ترى الوقت دوار ياهيه ياللي بالسما لك هديلي ردي خبر تكفين يكفيني امرار شوفي اكااللي نومهم في شليلي من اذان المغرب الى وقت الاسحار شوفي اكااللي مااهتني في مقيلي الا بمقيل معهم كبار و صغار وقولي لهم ان كان حملي ثقيلي مره يجون وعقبها شي ما صار وانا يتـولاني كريم جليلي يا علني في جنته وسط الابرار........... ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ، لنتذكر جميعاً ما لنا وما علينا |
|
04-09-2006, 11:32 AM | #8 |
عضو فعال
|
ساااااامحيني يا أمي على هجري لك سااااامحيني ياأمي لإبتعادي عنك وأنتي أمامي سااااامحيني ياأمي على أيام من عمري وهبتها لغيرك سااااامحيني ياأمي لبرودي معك .. سااااامحيني ياأمي لأنني لمتك على شيء لم يكن لك فيه يد سااااامحيني ياأمي لأنني لا أقبل رأسك كل صباح سااااامحيني ياأمي لأن صوتي إرتفع على صوتك سااااامحيني ياأمي على هذا الحاجز الذي أصبح بيني وبينك سااااامحيني ياأمي لأنك تستحقين أن أقبل قدميك ولم أفعل سااااامحيني .. سااااامحيني . .سااااامحيني .. ياقلبا ذبحته الهموم والتفكير في أبنائك أعلم أنه سيقتلني الندم ذات يوم .. ولكن لا أدري مابي أنظر إليك وأتمنى أن أرتمي بين ذراعيك وأبكي وأبكي وأبكي عل قلبي أن يرتاح ولكنني لا أستطيع ..كلما هممت بالإقتراب وكأنما شيئا ما يسحبني للوراء .. سااااامحيني .. سااااامحيني . .سااااامحيني .. شكــرا على هذه القصة التي أثارت مشـــاعري . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|