رحم الله هديل

رحم الله هديل

محمد الحضيف كاتب إسلامي معروف أصيبت ابنته هديل - وهي كاتبة أيضا بغيبوية
ويقول إنه لم يجدوا لها سريرا في المستشفى تأملوا الإهمال

وهنا سيرتها

هديل محمد عبدالرحمن الحضيف (1983-2008): هي: قاصة ومدونة سعودية. كان لها أثرٌ ملموس في عالم التدوين والقصة في السعودية في حين لم يتجاوز عمرها الخامسة والعشرين عاماً، واعتبرها كثير من المدونين في السعودية إحدى أبرز رائداته.شاركت هديل الحضيف في العديد من البرامج التلفزيونية في قنوات عدة. أصدرت مجموعة قصصية بعنوان " ظلالهم لا تتبعهم " من إصدارات مؤسسة وهج الحياة الإعلامية في العام 2005، كما عرضت لها مسرحية من تأليفها بعنوان " من يخشى الأبواب " على مسرح جامعة الملك سعود بالرياض، ولم تتمكن من مشاهدتها بسبب قوانين الفصل بين الجنسين في الأماكن العامة التي ما زالت سارية في السعودية.



مولدها

ولدت في مدينة الرياض بتاريخ 19 إبريل من عام 1983 للميلاد. وهي الأبنة البكر لوالديها في عائلة من7 أخوة


نشأتها

عاشت صغرها متنقلة بين مدن عديدة في القصيم وبريطانيا، حتى استقرت بمدينة الرياض عام 1992م ولم تتركها حتى وفاتها.



ماذا قالوا عنها

كتبت صحيفة سبق الإلكترونية في يوم السبت تاريخ 17 مايو 2008.
كتب نجيب الزامل في صحيفة اليوم الإلكتروني بعنوان عتباتُ الجنة.. هذا ما حكته هديل عدد 12738 صفحة الرأي بيوم الأربعاء 1429-04-24 هـ 2008-04-30 م
موقع التايمز أون لاين (موقع إنجليزي) يتحدث عن هديل يوم الإثنين 19 مايو 2008
تحدث عنها علي العزازي في برنامج حياة تك / المقطع على اليوتيوب
كتب عنها المدون الفلسطيني رشيد في تدوينة له.
قصيدة رثاء في هديل للشاعر :د/عبدالرحمن العشماوي المصدر:صحيفة الجزيرة





غلاف المجموعة القصصية التي أصدرتها هديل عام 1425 وكانت بعنوان ظلالهم لا تتبعهم.

من أعمالها

من يخشى الأبواب (مسرحية) : وقد عرضت على مسرح جامعة الملك سعود.
ظلالهم لا تتبعهم (مجموعة قصصية): نشرت بواسطة دار وهج الحياة الرياض 1425هـ.


وفاتها

أصابتها غيبوبة لا يعرف سببها استمرت خمسة وعشرون يوما، ثم أصيبت بسكتة دماغية أدّت لوفاتها صباح يوم الجمعة بتاريخ 16 مايو 2008 و صُليَّ عليها في مدينة الرياض. وقد أثارت أخداث غيبوبتها وموتها اهتماماً شعبياً بين المدونين والكتاب والصحفيين في السعودية، لاسيما بعد تأخر نقلها إلى مستشفى حكومي بسبب عدم توفر سرير، مما ضاعف من شعبية هديل وشهرتها.




مدونتها باب الجنة - هديل.
ربما عني..: تتحدث هديل عن نفسها في سيرة مختصرة.
عبدالحفيظ الشمري في صحيفة الجزيرة السعودية: (ظلالهم لا تتبعهم) مجموعة قصصية تثير الأسئلة.
"96" تركي الدخيل في صحيفة الوطن: لكِ الله يا هديل الحضيف!.
حوار مع هديل في موقع لها أون لاين.
هديل تتحدث عن مسرحيتها من يخشى الأبواب.
الإعلامي السعودي عبد الله ناصر العتيبي يتحدث عن هديل في صحيفة الحياة.
جريدة الرياض :هديل.. باتجاه السماء - 18 مايو 2008م - العدد 14573.




المصادر
ويكيبيديا- الموسوعة الحرة

المصدر: نفساني

لم يجدوا لها سريرا في المستشفى

معقول الكلام ده ؟؟؟؟؟؟
وفين ؟؟ فى السعوديه ؟؟؟؟؟
رحماك بنا يارب !!!!!!!
رحمها الله رحمة واسعه ..........

رحمها الله وغفر لها وأسكنها فسيح جناته عوضها الله بالجنة


كما عرضت لها مسرحية من تأليفها بعنوان " من يخشى الأبواب " على مسرح جامعة الملك سعود بالرياض، ولم تتمكن من مشاهدتها بسبب قوانين الفصل بين الجنسين في الأماكن العامة التي ما زالت سارية في السعودية. !!!!

ومارؤيتك أخيتي

جزاك الله خيرا

ربي يرحمها ويغمدها الجنه
امين

رحمها الله وغفر لها ،،،

رحلت من دار الفناء الى دار البقاء ،،،

ربنا يصبر والدها واخوتها

رحمها الله،،،،،،،
وألهم أهلها،،،،،الصبر،،،،،والسلوان،،،،،
ولا حول ولا قوة إلا بالله،،،،،،العلي العظيم،،،،،،،

اهلا بالجميع ورحم الله الفقيدة وشكرا لمروركم
اما عزيزتي هيا الشرح يطول والافكار كثيرة ومتراكمة يمكن بعد وقت اجيبك عن رؤيتي

لم أسمع بها إلا عندما قرأت خبر إصابتها بالغيبوبة في الأنترنت وبعدها أتوقع بيوم كنت أشاهد إعادة لأحد البرامج في القناة السعودية كان يتكلم عن المدونات وكانت مشاركة فيه من خلال مداخلة رائعة لها عن طريق الهاتف ,, فأسأل الله أن يجعل ماكتبته حجة لها لا عليها ,,

ماشاء الله توفيت يوم الجمعة ,, الله يرحمها ويغفر لها ويصبر أهلها على فقدها ,,

تزود من التـقوى فـإنــك لا تـــــدري
إذا جنّ ليلٌ هل تعيـش إلى الفجـــر‍
فكم من صحيحٍ مات من غـير علــةٍ
وكم من عليلٍ عاش حيناً من الدهر
وكم من صبيٍ يرتجي طول عمـره
وقد نسجـت أكـفانـه وهـو لا يــدري
وكم من عـروسٍ زيـنوهــا لزوجــها
وقـد قـبضت روحاهما ليـلـة القـــدر

رحم الله هديل الحضيف والهم اهلها الصبر والسلوان

بإنتظارعودتك

لا حولا ولاقوة الا بالله اللهم اغفر وارحم جميع موتا المسلمين

الله يرحمهاا!!