|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
28-09-2002, 02:02 PM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
هذه من عجائب القصص،
هذه القصة من موقع forislam
هذه من عجائب القصص، ولولا أن صاحبها كتبها لي بنفسه، ما ظننت أن تحدث. يقول صاحب القصة، وهو من أهل المدينة النبوية: أنا شاب في السابعة والثلاثين من عمري، متزوج، ولي أولاد. ارتكبتُ كل ما حرم الله من الموبقات. أما الصلاة فكنت لا أؤديها مع الجماعة إلا في المناسبات فقط مجاملة للآخرين، والسبب أني كنت أصاحب الأشرار والمشعوذين، فكان الشيطان ملازماً لي في أكثر الأوقات. كان لي ولد في السابعة من عمره، أسمه مروان، أصم أبكم، لكنه كان قد رضع الإيمان من ثدي أمه المؤمنة. كنت ذات ليلة أنا و ابني مروان في البيت، كنت أخطط ماذا سأفعل أنا والأصحاب، وأين سنذهب. كان الوقت بعد صلاة المغرب، فإذا ابني مروان يكلمني (بالإشارات المفهومة بيني وبينه) ويشير لي: لماذا يا أبتي لا تصلي؟! ثم أخذ يرفع يده إلى السماء، ويهددني بأن الله يراك. وكان ابني في بعض الأحيان يراني وأنا أفعل بعض المنكرات، فتعجبتُ من قوله. وأخذ ابني يبكي أمامي، فأخذته إلى جانبي لكنه هرب مني، وبعد فترة قصيرة ذهب إلى صنبور الماء وتوضأ، وكان لا يحسن الوضوء لكنه تعلم ذلك من أمه ألتي كانت تنصحني كثيراً ولكن دون فائدة، وكانت من حفظة كتاب الله. ثم دخل عليّ ابني الأصم الأبكم، وأشار إليّ أن انتظر قليلاً...فإذا به يصلي أمامي، ثم قام بعد ذلك و أحضر المصحف الشريف و وضعه أمامه وفتحه مباشرة دون أن يقلب الأوراق، ووضع إصبعه على هذه الآية من سورة مريم: يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا ثم أجهش بالبكاء، وبكيت معه طويلاً، فقام ومسح الدمع من عيني، ثم قبل رأسي ويدي، وقال لي بالأشارة المتبادلة بيني وبينه ما معناه: صل يا والدي قبل أن توضع في التراب، وتكون رهين العذاب...و كنت – و الله العظيم – في دهشة وخوف لا يعلمه إلا الله، فقمت على الفور بإضاءة أنوار البيت جميعها، وكان ابني مروان يلاحقني من غرفة إلى غرفة، وينظر إليّ بأستغراب، وقال لي: دع الأنوار، وهيا إلى المسجد الكبير – ويقصد الحرم النبوي الشريف – فقلت له: بل نذهب إلى المسجد المجاور لمنزلنا. فأبى إلا الحرم النبوي الشريف، فأخذته إلى هناك، وأنا في خوف شديد، وكانت نظراته لا تفارقني ألبتّة... ودخلنا الروضة الشريفة، وكانت مليئة بالناس، وأقيم لصلاة العشاء، وإذا بإمام الحرم يقرأ من قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {النور : 21 } فلم أتمالك نفسي من البكاء، ومروان بجانبي يبكي لبكائي، وفي أثناء الصلاة أخرج مروان من جيبي منديلاً ومسح به دموعي، وبعد أنتهاء الصلاة ظللتُ أبكي وهو يمسح دموعي، حتى أنني جلست في الحرم مدة ساعة كاملة، حتى قال لي ابني مروان: خلاص يا أبي، لا تخف....فقد خاف علي من شدة البكاء . وعدنا إلى المنزل، فكانت هذه الليلة من أعظم الليالي عندي، إذ ولدتُ فيها من جديد. وحضرتْ زوجتي، وحضر أولادي، فأخذوا يبكون جميعاً وهم لا يعلمون شيئاً مما حدث، فقال لهم مروان: أبي صلى في الحرم. ففرحتْ زوجتي بهذا الخبر إذ هو ثمرة تربيتها الحسنة، وقصصتُ عليها ما جرى بيني وبين مروان، وقلتُ لها: أسألك بالله، هل أنت أوعزتِ له أن يفتح المصحف على تلك الآية؟ فأقسمتْ بالله ثلاثاً أنها ما فعلتْ. ثم قالت لي: احمد الله على هذه الهداية. وكانت تلك الليلة من أروع الليالي. وأنا الآن – ولله الحمد – لا تفوتني صلاة الجماعة في المسجد، وقد هجرت رفقاء السوء جميعاً، وذقت طعم الإيمان...فلو رأيتَني لعرفتَ ذلك من وجهي . كما أصبحتُ أعيش في سعادة غامرة وحب وتفاهم مع زوجتي وأولادي وخاصة ابني مروان الأصم الأبكم الذي أحببته كثيراً ، كيف لا وقد كانت هدايتي على يديه. ارجو ان تنال اعجاب الجميع (بنت العين) الرجاء الدعاء لي ولمن كتبة ولمن قراءة القصة منقولة لكنة جعلتني اقراها اكثر من مرة تحياتي المصدر: نفساني
|
|||
|
28-09-2002, 02:07 PM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
واليكم هذة القصة المنقولةقصة للعبرة000
ان قبل عدة اشهر في احد المجمعات الكبرى في الرياض ودخلت معرضا كبيرا متخصص في الملابس الداخلية النسائية واثناءتجولها بالمحل دخلت عائلة الى المحل مكونة من زوج وزوجته وطفل صغير في العربية وخادمة فلبينية .... ذهبت الزوجة تتخير من الملابس وزوجها وقف هو والخادمة في بداية المحل وبعد ان ذهبت الزوجة في الجزء الثاني من المحل ذهب الزوج الى احد قمصان النوم ووقف بجانبه واشار للخادمة ... هذا ؟؟؟ فقالت لا الثاني الذي على اليمين فاخذه بسرعة ووضعه في حقيبة الخادمة اليدوية ثم تبادلا ابتسامة عريضة فيها الكثير من معاني الخيانة ... وماهي الا لحظات حتى عادت الزوجة ومعها بضاعتها ... دفع الزوج الحساب ثم خرجو ا الى محل اخر .... صاحبتنا راوية القصة بدأ الدم يغلي في عروقها مما رأت وحاولت مسك اعصابها لكنها لم تقدر.. فما كان منها الا ان لحقت بزوجة ذلك الزوج الخائن واخذتها على جنب واخبرتها بالقصة وقالت لها اذا اردتي ان تصدقيني افتحي حقيبة الخادمة وسوف ترين بنفسك ... فما كان من الزوجة الى ان اخذت حقيبة الخادمة وفتحتها ... ويالهول الصدمة .... قميص نوم وردي فاضح !!!!! ... فما كان منها الا ان اتجهت الى زوجها وصرخت في وجهه ودموع الحسرة على وجهها ... يا حيوان !!!! يا خائن !!!!! يا حقير !!!!! وخلعت حذائها وبدأت تضربه على رأسه وتبكي وتصيح في السوق من هول الصدمة .... الزوج لم يتفوه ولا بكلمة ( وهذا حال اصحاب المعاصي دائما ) حاول صاحب المحل والزوج تهدأتها واقفال المحل عليها .... لكن الزوجة ما زاداها ذلك الا حسرة وعنفا .... اخذت طفلها من العربية وخرجت تبكي في ممرات السوق حتى خرجت واحذت ليموزين الى بيت اهلها ..... ولا اعلم مالذي حدث بعد ذلك ....!!! تحيااااااااااااااتي للجمييييييييييييع |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|