صناعة أردنيه ....

صناعة أردنيه ....

طائرة سيكر الأردنية
ان طائرة السيكر هي المتنج الرئيس لشركة سيبيرد الأردن للطيران لما تمثله من مميزات فريدة ومتعددة كمنصة جوية لاستطلاع متعددة الأغراض منخفضة الكلفة.

توفر السيكر مدى رؤية أمامي يضاهي الطائرات العامودية بكلفة شراء وطيران وإدامة أقل من ثلث كلفة الطاءرات العامودية المشابهة. وتستطيع القيام بالعمليات التي تتطلب البقاء في الجو لفترات طويلة لاغراض الرقابة والاستطلاع إما بالعين المجردة أو مع حمل مختلف أنظمة الرقابة والاستطلاع المتطورة والبث الحي للفيديو، مما يمكن من توفير المعلومات المطلوبة بشكل مباشر.
الخصائص
• تصميم شكل وحجم الطائرة يجعل من الصعب اكتشاف وجودها.
• توفر مدى رؤية أمامي واضح يضاهي ما تمنحه الطائرات العامودية للطيار والطاقم.
• تتمتع بمستويات منخفضة من الاهتزاز مما يجعلها الخيار الأفضل للانظمة المحمولة جوأ.
• تطير بصوت منخفض ومستوى ضجيج قليل مما يزيد من صعوبة اكتشاف وجودها.
• وضع المحرك الخلفي لتشغيل نظام الدفع بواسطة المروحة يمنع أية عوائق للرؤية مثل الغبار أو عادم المحرك.
• المحرك مثبت علويا مما يوفر الثبات والأمان خلال الطيران.
• اطارات الطائرة على شكل بالون مما يوفر سهولة ونعومة عند الاقلاع والهبوط على اسطح ترابية.
• تم اعتماد محركات لايكومنج الشهيرة لما توفره من استخدام وقود الطائرات أو وقود السيارات حسب المتوفر.
• قصر المسافة المطلوبة للاقلاع والهبوط أقل من 200 متر.
• القدرة على الطيران لفترات طويلة تصل الى سبع ساعات مما يمكن من أداء متفوق لعمليات الاستطلاع والرقابة الجوية.
• القدرة على الطيران بسرعات منخفضة لأغراض التتبع، حيث تبلغ سرعة السقوط 65 عقدة.
• ثنائية التحكم والطيران
الخدمة
ان كلفة اقتناء وتشغيل طائرة السيكر تقل عن ثلث الطائرات العامودية المشابهة والتي تحمل راكبين، وعليه فإنها الطائرة الأفضل للمهام المتكررة والمتتابعة والتي تتطلب التحليق المستمر على ارتفاعات منخفضة. ومن أهم المزايا، مدى الرؤية الأمامي، معدل الاهتزاز منخفض، الجاهزية لتركيب أجهزة الرقابة والاستطلاع المتطورة والبث الحي عن بعد، والتي يتم تركيبها على الأجنحة وعلى الهيكل، بالاضافة الى ما توفره من مزايا الطيران والتحكم.
ان البيئة المثالية لعمل طائرة السيكر هي التي تتطلب طيران منخفض، طيران قريب من العوائق في أجواء مضطربة، والطيران لفترات طويلة. وعلية، فقد تضمن تصميم الطائرة ضمان وضوح الرؤية والأمان للطاقم، قدرة على المناورة وسرعة الاستجابة حتى عند الطيران بسرعات بطيئة، تصحيح تلقائي لوضعية الطائرة في حال الثبات، راحة الطاقم وتقليل الاجهاد الناجم عن الطيران لساعات طويلة.
تتوافق طائرة السيكر مع العديد من كاميرات الاستطلاع والاستشعار المحمولة جوا مع انظمة البث الفيديوى الحي للمحطات الأرضية الثابتة أو المتحركة، مما يوفر لمراكز التحكم أو القيادة الأرضية المعلومات من الجو بشكل فوري وواضح.
تم اختيار شركة سيبيرد الأردن للطيران في العام 2004 من قبل الادارة المؤقتة في العراق لتزويد طائرة السيكر لتكون نواة القوات الجوية العراقية الجديدة، حيث تم استخدام طائرتين في السرب 70 في البصرة، قامت سيبيرد الأردن للطيران بتزويدهما وبتدريب طاقم الطيارين والفنيين لهما، بما في ذلك تزويد كامل الاحتياجات التعاقدية لضمان استمرارية أداء الطائرات.
تم الحصول على طلبات شراء لطائرة السيكر من جنوب افريقيا، تنزانيا، غانا، الامارات العربية المتحدة، أذيربيجان، بريطانيا، والمملكة الأردنية الهاشمية. كما تم الموافقة على رفع مواصفات الطائرتين العاملتين في العراق وزيادة العدد الى ستة طائرات على الأقل
التطبيقات
إن مفهوم طائرة السيكر فريد من نوعه، وقد أثبت فعالية عالية في اسواق الطيران الاستطلاعي بدرجة فاقت التوقعات، حيث يوجد هناك طلب عالمي متزايد لتوفير قدرات الاستطلاع الجوي لجمع المعلومات الاستخباراتية وأعمال الدوريات الجوية، حيث يتبلور مفهوم المراقبة الجوية الذكية لمواجهة المتغيرات المختلفة لدعم جهود الأجهزة العسكرية والأمنية لفرض وتطبيق القوانين وضمان الأمن، علما أنه لايوجد مثيل لهذه الطائرة والتي تدخل ضمن تصنيف FAR 23 للطائرات ثابتة الجناح.
توفر ميزات طائرة سيكر قدرات نوعية فريدة في الأربع مجالات التالية:
مهام جمع المعلومات الاستخباراتية والاستطلاع والرقابة (ISR) :
حرس الحدود وخفر السواحل، الاستطلاع التكتيكي، الدوريات الجوية ومراقبة حركة المرور، أعمال الجمارك وكشف التهريب، مرافقة المواكب وكشف الطريق، البحث والانقاذ، مراقبة المحاصيل والمواشي، ومنع الجريمة.
مهام الإستطلاع الجوي للأغراض التجارية :
مهام مراقبة أنابيب النفط، خطوط نقل الطاقة والكهرباء، متابعة البضائع والشاحنات، مسح الأراضي وتحديد المواقع، التقاط الصور الفوتوغرافية، مراقبة حرائق الغابات، وأيضاً مراقبة المباريات والمسابقات الرياضية و أعمال البحث العلمي والزراعة والحياة البرية.
أكاديميات ومعاهد الطيران :
تعتبر طائرة سيكر من أفضل الطائرات للتدريب على الطيران، حيث أنها توفر ميزة التدرب على الطائرات بإطار خلفي كما توفر للطالب ميزة الرؤية المباشرة للمدرج أثناء الإقلاع والهبوط بعكس الطائرات الأخرى والتي تحجب فيها أنظمة الملاحة رؤية المدرج، كما أن ساعة الطيران بها أقل كلفة.
الطيران الخاص :
يسعى الكثير لحصول على طائرة السيكر لما توفره من مستويات السلامة والراحة واتاحة الفرصة للسياحة والتنزه والاستمتاع بالبيئة المحيطة أثناء الطيران.

المصدر: نفساني

أمــر رائـع أستاذنـا الكريـم،،،،،
يعني إذا كـانت هـذه الطـائـرة صنـاعــة أردنيـة فهـذا أمـر رائـع،،،،،
يعني العـرب عندهـم المقــدرة عـلى صنـاعـة الطـائرات،،،،،،
شىء جميـل ونـدعــو لهـم بالتقــدم والإزدهـار في كـل شىء،،،،،


تقبـل تحيــاتي الورديــة،،،،،،



c

إلى مزيد من التقدم لصناعتنا العربية ..

أثلجت صدري و أسعدتني بهذا الخبر .. لدينا صناعة طائرات
في بلد عربي و شقيق و غالي على قلوبنا " الأردن" ..

و عقبال ما نصنع المركبات الفضائية بأنفسنا دون معونة من أحد ,,

دمت بودّ ..

الأخ الكريم أبو عمر

الحمد لله يوجد في بلادنا مقومات النجاح والتقدم ولكن لايوجد من يحسن استغلالها الا القليل.

بالأمس القريب إحدى العضوات كانت منبهرة بتقدم الصناعة في ايران وقالت أنه لايوجد تقدم صناعي في الدول العربية الا في دولتين فقط سوريا والسودان !!

تقبل تحياتي

عقبال ما نشوف امثال هذه الطائرات تضرب قلب تل ابيب باذن الله
قولو آمين ؟

شكراً أخى الحورانى لهذا الخبر السعيد عن تقدُّم تصنيعى وتقنى فى دولة

الأُردن الشقيقه ؛ وأرجو أن يتسع إنتاجها ليُغطى مساحه أكبر من إحتياجاتنا فى

المنطقه العربيه ؛ وتُقلل من إعتمادنا على المورد الإجنبى ؛ الذى يتحكم فى

تمويلنا بما يُريد هو ؛ لا بما نُريد نحن ....

اخواني ،،،
الأردن والحمدلله برغم شح الموارد ، إلا أنه يمتلك الكثير من الصناعات الحربية ، التي يزود به جيشه استغناءا عن السلاح الأجنبي ،،، ومثالا على ذلك ::
سوسنة الصحراء
عربة إستطلاع متعددة الإستعمالات منها
الإستطلاع
العمليات الخاصة
حمل سلاح مضاد للدروع TOW
حمل اسلحة رشاشة من مختلف العيارات
حمل راجمة صواريخ
مواكبة القوافل العسكرية

التمساح دبابه قتاليه ثقيله


برج فالكون
برج يحمل مدفع عيار 120ملم مضاد للدروع ويمتاز بعدم وجود طاقم فيه

الثعلب للإستطلاع الصحراوي بعيد المدى