|
|
||||||||||
ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية |
|
أدوات الموضوع |
30-10-2009, 05:43 PM | #1 | |||
عضو مميز جدا وفـعال
|
الفرق بين المرض النفسي و المرض العضوي والمس .
المرض العضوي :
1- يتحسن المريض مع العلاج العضوي بشرط ألا يكون العلاج من المهدئات فإن المهدئات تقوم بتنويم المريض فلا يعرف مدى نوعية مرضه 2- ألا يتأثر المريض بالقرآن الكريم و يرتاح عند سماعه 3- يشترط في معرفة المرض العضوي أن يذهب المريض لطبيب حاذق ويختلف الأطباء من شخص إلى آخر من ناحية الخبرة ، وليس معنى أن الطبيب لا يعرف التشخيص أن المريض مصاب بالجن . المرض النفسي : 1- يكون بعد حادثة أو أزمة نفسية استوجبت حضور هذا النوع من المرض من المضايقات وغيرها 2- أن المرض النفسي كثيراً ما يصيب الأشخاص الحساسين وغيرهم مما لا يتحمل أذى الغير 3- لا يتأذى مريض النفسية من القرآن الكريم بل يرتاح ويزول عنه الهمّ ( الا بذكر الله تطمئن القلوب ) المس : 1- يأتي فجأة وبدون مقدمات 2- لا يستجيب للعلاج العضوي 3- يتأثر المريض من الذكر والقرآن ويشعر بضيق يزداد بزيادة الذكر والقرآن . والله أعلم منقول من مواقع الرقية الشرعية . المصدر: نفساني
|
|||
|
30-10-2009, 07:14 PM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
اﻷخ سامي
يبدو أنني لا أستطيع أنْ ألحقك في الرد، فمواضيعك كثيرة، ولهذا أحيلك إلى الرابط اﻷول في توقيعي، فهناك مواضيع كثيرة فيها رد كثير، على جل الكلام في علم النفس المرضي، وعلم وظائف الأعضاء، من حيث ردهم المرض إلى المهاد والمهيد.. وبشأن المس فقد فندنا دعاويهم أيضا في مواضيعنا. شكرا. |
|
30-10-2009, 07:18 PM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
لا بأس أنْ أضع ردا هنا، لتبيين الحق:
مخالفة علم النفس المرضي قواعد المنطق يقول د. محمود جمال أبو العزائم عن المرض: "أعراض القلق المرضي تختلف اختلافًا كبيرًا عن أحاسيس القلق الطبيعية المرتبطة بموقف معين. فأمراض القلق هي أمراض يختص الطب بعلاجها ولهذا الاعتبار فإنها ليست طبيعية أو مفيدة." انتهى كلام د. محمود جمال أبو العزائم. أنظروا كيف نسحق كلامهم بالمنطق: سأرد على هذا الكلام بكلام علمي، وليكن على شكل سؤال، ولكن سأبتعد عن فوضى المصطلحات العربية في علم النفس المنقول إلى اللغة العربية: كيف عَلِم كاتب المقال أنَّ أعراض المرضى ليست طبيعية، وهل يمكنه أنْ يعطينا دليلا طبيعيا على أنها غير طبيعية؟ وعليه لِنُظْهِر الاحتمالات المنطقية التالية: 1- الألم الحصل في كل المرضى عضوي، ومن ثم يمكن قياسه. 2- الألم الحاصل في بعض المرضى غير عضوي، ولا أريد أنْ أقول نفسي، ومن ثم لا يمكن قياسه. 3- الألم الحاصل في بعض المرضى عضوي، ولكن أدواتنا لا تؤهلنا للعلم به جيدا، ومن ثم يمكن قياسه إذا توفرت الآلة المناسبة، ولكن لا آلة مناسبة حتى هذا الوقت؛ إذن لنعلن جهلنا، وإعلان الجهل ليس عيبا. 4- الألم الحاصل في المرضى ليس عضويا ولا نفسيا - حسب تفسيرهم -، وهذا ظاهر الفساد. والسؤال: لماذا اختاروا الاحتمال الثاني، وجعلوه يقينا، ولم يختاروا الاحتمال الثالث، رغم أنَّه لا يقل عن الاحتمال الثاني قوة، ولا أريد أنْ أقول أكثر منه قوة، بل نكتفي مع هؤلاء بتكافؤ الاحتمالين: الثاني والثالث. اختيار الاحتمال الثاني مجرد اختيار فِكْرَاني (أيديولوجي)، ويترتب عليه: أنَّ استبعادهم للاحتمال الثالث هو استبعاد فِكْرَاني أيضا، ولكن هناك منهم من مال إلى الاحتمال الثاني لضغط الكثرة من اتجاه، ولتقديس بعض الناس من اتجاه ثان، وليس بالضرورة أنْ يتحد الاتجاهان في إنسان واحد. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|