كيف تدعو الآخرين إلى الإسلام ؟؟؟

كيف تدعو الآخرين إلى الإسلام ؟؟؟

كيف تدعو الآخرين إلى الإسلام
1- قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: (لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم).
2- وقال أيضاً: (من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص من أجورهم شيء).
3- فاحرص على أن تدعو إلى الإسلام من تعرفه من غير المسلمين.
4- ابدأ بأقرب الناس إليك وهم: والداك ، زوجتك ، ابنك ، أخوك ، أختك ، أقاربك ، أصدقاؤك.
5- قال الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: (وأنذر عشيرتك الأقربين).
6- بيِّن لهم الدين الحق ، ورغبهم فيه.
7- بشرهم بما يعطيهم الله من النعم في الدنيا والآخرة ، إن هم اتبعوا الإسلام.
8- أنذرهم أن الله يغضب عليهم إذا لم يؤمنوا بالقرآن الذي أنزله الله هداية للبشرية ، أو لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم ، الذي أرسله الله رحمة للعاملين.
9- ادعهم بمحبة وإخلاص.
10- وأنت بنفسك كن مثالاً للأخلاق الفاضلة.
11- سارع إلى فعل الخيرات والنفع العام.
12- إذا فعلت ذلك سوف تكون داعياً إلى الإسلام بفعلك وقولك.
13- وسوف يسرع أصدقاؤك إلى قبول ما تدعوهم إليه إن أراد الله هدايتهم.
14- سوف يعلمون أن ما تقوله حق.
15- سوف يقبلون الإسلام ، ويحبونه ويحبونك أنت أيضاً.
16- لا بد أن تتقن الحكمة في الدعوة والتعليم ، فتكلم في كل مكان بما يناسبه ، فقد جاء في أمثال العرب (لكل مقام مقال).
17- قال الله تعالى: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ، إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين).
18- وإذا كنت لا تحسن اللغة العربية فيحسن بك أن تتعلمها ، لتفهم الدين الإسلامي فهماً صحيحاً من مصادره الأصلية.
19- حينئذ تكون إذا تكلمت عن الدين الإسلامي تتكلم عن معرفة مباشرة بكلام الله تعالى ، وكلام رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وكلام علماء الإسلام.
20- أهدِ كتباً تتحدث عن الإسلام لمن تحب أن تدعوهم للإسلام لتساعدك على البيان.
21- عرف الناس بالمواقع الإسلامية الموجود على شبكة الإنترنت ، ولا تَحقِرنَّ من المعروف شيئاً

أبوأحمدالمصرى

المصدر: نفساني

جزاكم الله خيرا

نصيحة لكل المرضى بأنْ لا يحاوروا أحدًا من اﻷديان اﻷخرى في شأن ديني، ولا يدعوا أحدًا لدينهم، أو لمذهبهم، فالمرض يجعل أفكار الخصوم تتعلق بالذهن إلى أنْ تصير وسواس، ويمكن أنْ يصبح دين الخصم محبوبًا وقت الوسوسة من خلال إدخال مثيرات لذيذة، وقت نشاط الوسواس فَتَنْوَصِل الفكرة الوسواسية بلذة؛ ففي هذا الحال يمكن أنْ يغير اﻹنسان دينه ويتبع دين خصمه، أو مذهبه.

أتركوا هذه المسائل ﻷهل العلم.

الذي يريد أنْ يَعْلَم عن خطر هذا الحال فالْيَفْهَم المقال الذي يحيل غليه الرابط التالي:
http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?p=448040#post448040]

.

جزاك الباري خيراً أخي الكريم أبا أحمد على موضوعك النافع ,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر

نصيحة لكل المرضى بأنْ لا يحاوروا أحدًا من اﻷديان اﻷخرى في شأن ديني، ولا يدعوا أحدًا لدينهم، أو لمذهبهم، فالمرض يجعل أفكار الخصوم تتعلق بالذهن إلى أنْ تصير وسواس، ويمكن أنْ يصبح دين الخصم محبوبًا وقت الوسوسة من خلال إدخال مثيرات لذيذة، وقت نشاط الوسواس فَتَنْوَصِل الفكرة الوسواسية بلذة؛ ففي هذا الحال يمكن أنْ يغير اﻹنسان دينه ويتبع دين خصمه، أو مذهبه.

أتركوا هذه المسائل ﻷهل العلم.

الذي يريد أنْ يَعْلَم عن خطر هذا الحال فالْيَفْهَم المقال الذي يحيل غليه الرابط التالي:
http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?p=448040#post448040]

الأخ الكريم ساهر

المرض ليس بعائق عن الدعوة للإسلام فكثير من المسلمين وغير المسلمين كان بعض المرضى من الدعاة إلى الله سبباً في هدايتهم بعد الله ,, فقبل أسابيع توفي أحد الدعاة إلى الله الذين إهتدى على يديه الكثير وكان يعاني من أحد الأمراض التي جعلته طريح الفراش ولكن المرض لم يمنعه من الدعوة وهو على سريره فنسأل الله أن يرحمه ويغفر له ,, فالمرض لم يكن عائق أبداً بل أن الدعوة إلى الله تساهم في خروج الإنسان من الحالة النفسية السيئة التي يتسبب بها المرض وتجعله يشعر بالرضى والإطمئنان بتوفيق من الله ,, فكلامك السابق يعتبر من مداخل الشيطان على الإنسان فالإنسان مادام عقله معه فلن يعيقه بإذن الله أي شيء ,,

اﻷخ أو اﻷخت نور
المرض الذي أقصده هو الذي يُسَمَّى القلق، وما يتفرع عنه من هلع واكتئاب، ففي هذا الحال يجب الابتعاد عن الدعوة إلا داخل نفس المذهب من نفس الدين، واﻷفضل أنْ يبتعد أي إنسان لم يتزود بالعلم عن الدعوة من خلال مجادلات، ففي هذا خطر على المحاوِر - بكسر الواو -.
على كل حال الرابط الذي في مشاركتي السابقة يحيل لموضوع تناولت فيه هذه القضية جيدًا.
شكرًا لك.

جزاكم الله خيرا ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر

اﻷخ أو اﻷخت نور
المرض الذي أقصده هو الذي يُسَمَّى القلق، وما يتفرع عنه من هلع واكتئاب، ففي هذا الحال يجب الابتعاد عن الدعوة إلا داخل نفس المذهب من نفس الدين، واﻷفضل أنْ يبتعد أي إنسان لم يتزود بالعلم عن الدعوة من خلال مجادلات، ففي هذا خطر على المحاوِر - بكسر الواو -.
على كل حال الرابط الذي في مشاركتي السابقة يحيل لموضوع تناولت فيه هذه القضية جيدًا.
شكرًا لك.

الأخ الكريم : ساهر ,,

وهذا الذي أقصده أيضاً يا أخي الكريم فـ لقلق والإكتئاب والهلع و الوسواس هذه
أمراض ليست بذهانية فمثلها مثل الأمراض الجسدية وقلما تجد في وقتنا الحاضر
من يسلم منها ,, فالمصاب بها لايسقط عنه التكليف وكما تعلم أن الدعوة إلى الله
مسؤولية جميع البشر سواء كان مريض أو معافى أو ملتزم أو غير ملتزم ,, فالله
تعالى يقول : { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ }
آل عمران / 110
فهناك فرق بين العالم وبين الداعية ,, وكثيراً من الناس لايفرق بينهما ,,

أما بالنسبة للمجادلات والمناظرات سواء أكان الشخص مريض أو غير مريض فيجب
أن لايخوض فيها إلا إن كان صاحب علم متمكن ,,

فالدعوة إلى الله ليست محصورة في المناظرات فقط بل تكون بوسائل متعددة
بسيطة متاحة للجميع مثل:
توزيع أشرطة أو كتيبات أو نشر مواضيع لبعض العلماء والدعاة سواء في المساجد
أو أماكن تجمعات الناس وكذلك في الأنترنت ,, فمثل هذه الأشياء البسيطة قد
تكون سبباً في الهداية والدخول في الإسلام ,,
لكن الشيطان دائما بالمرضاد للإنسان يوجد له مبررات غير مقنعه ليثبط من همته
ويجعله مكانك سر ,,

اﻷخ أو اﻷخت نور
لقد قلتُ - أنا - ما أردتُ قوله، وأنا متمسِّك بما قلتُه، وقلتَ - أنت - ما أردتَ قوله.. في مشاركتك اﻷخيرة أوضحتَ بعض الشيء الذي أردتُه.. على كل حال لا بد أنْ يبتعد المريض عن دعوة غيره، فربما يُمْتَحَن في دينه فيسقط، وهناك نماذج لمن سقطوا.
شكرًا لك، وجزاك الله جيرًا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر

اﻷخ أو اﻷخت نور
لقد قلتُ - أنا - ما أردتُ قوله، وأنا متمسِّك بما قلتُه، وقلتَ - أنت - ما أردتَ قوله.. في مشاركتك اﻷخيرة أوضحتَ بعض الشيء الذي أردتُه.. على كل حال لا بد أنْ يبتعد المريض عن دعوة غيره، فربما يُمْتَحَن في دينه فيسقط، وهناك نماذج لمن سقطوا.
شكرًا لك، وجزاك الله جيرًا.

لا بأس أن تتمسك برأيك يا أخي الكريم ساهر ,, لكن ليس كل من تمسك برأي فهو صحيح ,, فرأيك لم تستدل على صحته بأقوال لمختصين سواء من أطباء أو علماء ,,
ووجود نماذج لك معرفة بهم كما تقول سقطوا لا يصح أن نعممها إلا بدليل ,,

وعلى العموم أنا أحترم رأيك رغم عدم إقتناعي به ,,

وفقك الله وهداك للحق ,,