|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
15-10-2010, 11:41 AM
|
#1 | ||||
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
يبتسم اثناء تنفيذ الحكم بالاعدام عليه ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه صور لرجل من أهل السنة والجماعة في إيران الصفوية اعدموه وهو يبتسم    
 منقول أعتذر عن نقل بقية الصورلكي لا ازعكم {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل اللّه أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون} المصدر: نفساني
|
||||
|
|
15-10-2010, 01:13 PM
|
#2 | |
|
عضو مميز جدا وفـعال
|
حسبنا الله ونعم الوكيل
الحمدلله انك اكتفيتي بهذه الصور وهي كفيله بأن تحزننا اجل ابتسامة نصر وإباء ..تقتلهم الف مره وان قتلوه مره نعم سيبتسم حينما يعلم بانه مؤمن ومصيره الجنه بإذن الله |
|
|
|
|
16-10-2010, 02:09 AM
|
#4 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
الجنة تنتظر أمثال هؤلاء .. طوبى للصالحين .. اللهم نسألك عيشة السعداء وميتة الشهداء ومرافقة الأنبياء .. أى نعم هذا ينتظر المؤمن ..
|
|
|
|
|
16-10-2010, 12:49 PM
|
#7 | |
|
عـضو أسـاسـي
|
لايزال الصراع قايم بين المسلمين والكافرين وبين الحق ولاباطل حتي يشاء الله وهذة سنه كونيه اخواني
ولكن عزانا ان قتلنا في الجنه وقتلهم في النار الله اكبر تلك الجنه التي عرضها السموات والارض التي من اجلها شمر المشمرون وندفقت دماء الشهداء في طلبها وكرس العلماء اعمارهم لي نيلها ------------------------باتسامة الرضاء ترتسم علي وجيهه المومنين في الدنيا قبل الاخرة الفردوس لشهداء الفردوس للشهداء الله اكبر من يتمنى ان يكون مكان هذا الاسد ؟ علو في الحياة وفي الممات كأن الناس حولك حين قاموا كأنك قائم فيهم خطيبا مددت يديك نحوهم احتفاءً ولما ضاق بطن الأرض عن أن أصاروا الجو قبرك واستعاضوا لعظمك في النفوس تبيت ترعى وتوقد حولك النيران ليلا ركبت مطيةً من قَبْلُ زيدٌ وتلك قضية فيها أناسٌ ولم أر قبل جذعك قط جذعا أسأت إلى النوائب فاستثارت وصير دهرك الإحسان فيه وكنت لمعشر سعدا فلما غليل باطن لك في فؤادي ولو أني قدرت على قيام ملأت الأرض من نظم القوافي ولكني أصبر عنك نفسي ومالك تربة فأقول تسقى عليك تحية الرحمن تترى لحقٌ أنت إحدى المعجزات وفود نَداك أيام الصلات وكلهم قيامٌ للصلاة كمدهما إليهم بالهبات يضم علاك من بعد الوفاة عن الأكفان ثوب السافيات بحراسٍ وحفاظ ثقات كذلك كنت أيام الحياة علاها في السنين الماضيات تباعد عنك تعيير العداة تمكن من عناق المكرمات فأنت قتيل ثأر النائبات إلينا من عظيم السيئات مضيت تفرقوا بالمنحسات يخفف بالدموع الجاريات بفرضك و الحقوق الواجبات وبحت بها خلاف النائحات مخافة أن أعد من الجناة لأنك نصب هطل الهاطلات برحمات غواد رائحات |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
