الصراحه د. سلطان العويضه لم يعجبنى ردك بخصوص موضوع

الصراحه د. سلطان العويضه لم يعجبنى ردك بخصوص موضوع

السلام عليكم,,,,
انا شاب مسلم وملتزم بديني والحمد للة,,,
ادرس في احد الدول الاوروبية,حصلت لي هذة المشكلة وهي ان احد الفتيات والتي تدرس معي في نفس الكلة واعتبرها زميلة محترمة وطيبة تعاملت معها بكل التزام وبخلق المسلم وذلك كما اتعامل مع الجميع,وهذة الفتاة كانت تحاول التقرب الي اكثر كانت تسالني عن الاسلام واخلاق المسلم فاجيبها كما يجب...ولكن في احد الايام فوجءت بها تطلب ان تلتقي معي لامرهام,,فالتقيت بها وذلك في مكان عام ,فقالت لي بانها خلال حياتها في بلدها هذا لم ترى انقى وافضل خلقا من خلقي وتابعت بانها قد وقعت في حبي ومنذ فترة طويلة وانها لم تحتمل هذا الشعور ان تكتمة,,
وكانت تتكلم والدموع في عينيها مما يدل على صدق شعورها ,,,,ولكني ومنذ ان تعرفت عليها لم يكن في قلبي اي شعور من هذا النوع تجاهها..ولذلك صارحتها وقلت لها ذلك وعللت هذا باني انسان جءت الى هذا البلدلرسالة وساعود واني قد عاهدت ربي وعائلتي ووطني بان اترك تلك المشاعر مشاعر الحب والغرم في بلدي وطلبت منها بان تحاول ان تمحو هذا الشعور ونبقى فقط اصدقاء..ولما رءت اصراري طلبت مني ان نبفى اصدقاء قريبين ,,ووعدتني ان تصارع هذا الحب,,,والعلافة مستمرة..فانا اخشى ان اتعامل معها باسلوب اخر فاجرحها ,, فابقيت على علاقة الصداقة,,,
ولكن ما اخشاة هو ان يبقى ذاك الشعور في قلبها,,!!!
فماذا تنصحوني اخوتي,,وهل شعورا كهذا يمكن ان يقتل,,
وكيف لي ان اتعامل معها,,,,,,,??!!!
وجزاكم الله خيرا

******

عزيزي...

من حقك أن تقرر بنفسك ما تريد ولكني أستغرب كيف يمكنك تجميد مشاعرك بصورة تعسفية حتى تتخرج! . على أية حال، أنت كنت صريحا معها وهذا سيكون محل تقدير على الرغم من وقعه المؤلم عليها. مسألة موت المشاعر مسألة لا تستطيع أنت ولا أنا الحكم عليها، وتبقى قضية تخصها هي. أرجو أن تستمر بنفس الصدق والشفافية معها ومن قبل مع ذاتك! . أتمنى لك ولها كل توفيق.

المصدر: نفساني

أخوانى الأعزاء
هذه المشكله موجوده فى قسم مشاكل الكبار تحت اسمmouslem
من يقرء هذه المشكله يرى أن هذا الشخص علىخلق ودين يخاف ربه ويخاف أن يسقط تحت دائره الأنحلال والخطأ فى بلد الغربه مع هذه الأنسانه الكافره التى لا تعرف الله , تريد أن تستدرج هذ الشاب المسلم للزنا والعياذ بالله كما يفعلون مع باقى الشباب الذين لايخافون عقاب الله , فقد أعجبنى هذا الشخص الذى عاهد ربه وأهله ووطنه أن لايقترب من الحرام وأن يهتم بمذاكرته لحين أن يتخرج ويحقق طموحه ويفرح قلب أهله , والمسكينه أمه.

لكن رد الكتور لم يعجبنى حين قال للشاب :
(ولكني أستغرب كيف يمكنك تجميد مشاعرك بصورة تعسفية حتى تتخرج)


فهل يجب على هذا الشاب الذى يخاف ربه أن يجارى تلك الفتاة الكافره حتى يقع تحت الزنا والضياع وتضيع عليه سنوات الدراسه والتعب , يجب أن يبتعد عنها نهائيا , ويجمد عواطفه لانه لم يأتى من اجل الحب لكنه أتى من أجل هدف اسمه وأرقى.فبارك الله لك أخى المسلم العزيز ,وأنهى تلك العلاقه نهائيا لانها شيطانه تبكى بدموع التماسيح والله الموفق فى جميع الأمور.


طبعا أرجو من دكتورنا الفاضل أن لايزعل لكن هذه وجهات نظر :37:

من قرء الموضوع؟

السلام عليكم ورحمة الله ..

بورك فيك أُخيه . وجزيت خيرا ً ...

نـــــعـــــــم أنـــــا مثلك قرأت الموضوع وقرأت الرد وتعجبت كثيرا ً .

وتعجبت أيضا ً اني لم أجد ردا ً على رد الدكتور .

ولولا مشكله صعوبه الردود في هذا المنتدى لشاركت معكم في كثير من الموضوعات والردود .

مرة أخرى : جزاك الله خيرا ً ونفع بك ِ أخيتي .

اللهم ثبت هذا الشاب واحفظه من بين يديه ومن خلفه . واصرف عنه السوء .

اللهم آآآآآآآميــــــــــــــــن .....

صباحاك النوررررر ...

أختي عــروب الكويـــــت ..

وسلام الله عليك ، ورحمته ، وبركاتــه ..

في البدء أشكرك على طرح رأيك ،

أختي الفاضلــة .....

هناك احتمالات لم ذكره أخي د/ سلطان ، أنه يتساءل ويستغرب كيف يجمد

مشاعره كإنسان وكشاب غير متزوج ، وفي مجتمع مفتوح ، أي كيف يبقى

دون زواج أو ارتباط في مجتمع مثير ، وصاخب ، لأنه إنسان ، وله نوازعــه ،

وحاجاته ، والإغراءت كثيرة ، وتفكيره مثلا بالزواج بتلك المرأة فليست

جريمــة خاصة انه يصفها ، ويعرفها لو فكر في ذلك ... لم يقل أخي / د

سلطان / في تعسفه لمشاعره تجاه تلك الفتاة التي هو قد وصفها بأنها

محترمـة وطيبــة ، وتعامل معها بكل لطف ، ولتعامله هذا هو من دفعها أن تعبر

عن حبها له ، وتتمنى أن تتزوجــه ، فهي تعرف ان المسلم يحل له ذلك ولو لم

تكن تعرف قد تسأل ، وعلينا أن نعرف أنها إنسانة ، ولها مشاعر ، وقد تكون

هدايتها على يد هذا الشاب ، وقد تكون أسلمت أو تخبئ إسلامها ..

لذا هي تسأل عن الإسلام ... و لماذا يشعر هو بالألم وإلا لما

أتى يسأل ويستفسر خوفا على مشاعرها التي جعلته يقول : وهل

شعور مثل هذا يقتل ... وأقرئي ما أوضحه أخي فقد كتب ...

" على أية حال، أنت كنت صريحا معها وهذا سيكون محل تقدير على الرغم من

وقعه المؤلم عليها. مسألة موت المشاعر مسألة لا تستطيع أنت ولا أنا الحكم

عليها، وتبقى قضية تخصها هي. أرجو أن تستمر بنفس الصدق والشفافية معها

ومن قبل مع ذاتك! . أتمنى لك ولها كل توفيق.. " أثنى على تصرفــه ، ولم يقل

له كن في علاقة خاصة ، وأوصاه أن يبقى كما كان صادقا وشفافاً في

تعامله معها ، والشاب ذكر انه عاهد الله على أن يكون بعيدا عن الحرام ،

ولكن لا يقدر على البقاء لوحده أو إغماض عينيه ، خاصة انه يتعامل مع الكل

كما ذكر بنفس الطريقــة لكن سيبقى بشر ، وليس معصوم ، لذا كان استغراب

أخي كيف يستطيع أن يحيد مشاعره ، وما الذي يمنعه أن يتزوج ، ويأتي

بزوجته معه ، كي يكون أكثر استقرارا ، وبعدا لا قدر الله عن الخطأ ، ولو كان

كذلك لم تعلقت تلك الفتاة به ، ولم فكرت ... ولا تنسي أن أسلوبه هو من جعلها

تتعلق لذا يشعر أن له سبب فيما هي فيه ويريد أن يعرف كيف يساعدها كي

تتخلص من شعورها تجاهه ..

يوفقك الله ويحفظك .

بارك الله فيكم أخوانى الأعزاء


لكننى لاأستطيع أن أصف مشاعرى عند ما أرى شبابنا المسلم وفى الغربه صيد سهل لهؤلاء الكفار.


وأخيرا لايزعل الدكتور الفاضل سلطان العويضه وكلنا أخوان :26::26::26:وبارك الله فيه







دمى وروحى للكويت(عروب الكويت)