|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
22-07-2011, 08:28 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
مشكلتي !!
السلام عليكم
أخواني سااسرد لكم مشكلة لدي توترني وتضايقني جددددددآ طبعا أنا لي في الاكتئاب والقلق 7 سنوااات وأنا أعاني لكني أصبت بمرضي وانا صغير جدا عمري 13 سنة والان عمري 20 عشت طول هذي السنوات جسد بلا روح وكل أعراض الاكتئاب لدي بسبب اصابتي بسن صغير أنا لااعرف شخصيتي وصفاتي واطباعي ابد ابد شي طبيعي عشت طفولة وفورا اصابني الاكتئاب وغير شخصيتي التي اجهلها لن أطيل عليكم أنا أتعالج وصار لي 8 شهور تقريبا ومع العلاج وضعي تمام ونفسيتي تحسنت نوعا ما لكن تأتيني نوبات خفيفة بين الحين والاخر مشكلتي يحصل لي نقاش مع اخواني أهاجمهم بعنف واتفوه بالفاظ تجرح وقويه أصبح اللكل من حولي يكرهني واصبحت حزازيات في علاقتي مع اخواني عصبيتي قويه ولاتطاق دعوت ربي ان يبعدني عن الالفاظ البذيئة لااريد شخصيتي هكذا أتا اتعذب في داخلي من هذي الصفة أعرف ان الاكتئاب من اعراضه العصبيه وطول الـ 7 سنوات وانا عصبي جدا جدا لكن أنا الان اتعالج مو مفروض خلاص العصبية تختفي ولا الى الان حتى في فترة العلاج اعراض لدي اختفت كالعزلة والصمت ليش العصبية مااختفت ولا العصبية هي اساسا في شخصيتي ! لااعلم فاانا اعيش حيرة وتشتت والم سسساعدوني اخواني واخواتي هل انتم مثلي ولا فقط أنا !! أخواني أنا وحيد تعباااااااااااااان انتم تفهموني فقط ساعدوني المصدر: نفساني
|
|||
|
23-07-2011, 01:40 AM | #2 |
عـضو أسـاسـي
شفآئك يـــــــــــآرب
|
الله يشفيك يارب ويخفف عنك حدة العصبية
القلق والاكتئاب عامل يسبب العصبية حاول تتحكم في اعصابك لما تسمع او تشوف شيئ يزعجك حاول تهدا من نفسك يارب يشفيك وجميع مرضى المسلمين |
|
23-07-2011, 04:42 PM | #3 |
أخصائي نفسي
|
ركب الله في الإنسان العديد من الغرائز والأحاسيس ، فهو يتأثر بما يجري حوله ، ويتفاعل بما يشاهد ويسمع من الآخرين ، فيضحك ويبكي ، ويفرح ويحزن ، ويرضى ويغضب ، إلى آخر تلك الانفعالات النفسية .
من الأمور التي نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الاسترسال فيها الغضب ، فقد يخرج الإنسان بسببه عن طوره ، وربما جره إلى أمور لا تحمد عقباها فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : أوصني ، قال : (لا تغضب ، فردد مرارا ، قال : لا تغضب) - رواه البخاري . ولم يكتف صلى الله عليه وسلم بالنهي عن هذه الآفة ، وبيان آثارها ، بل بين الوسائل والعلاجات التي يستعين بها الإنسان على التخفيف من حدة الغضب ، وتجنب غوائله ، ومن هذه الوسائل: 1- السكوت وعدم الاسترسال في الكلام فعن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (علِّموا ويسروا ولا تعسروا ، وإذا غضبت فاسكت ، وإذا غضبت فاسكت وإذا غضبت فاسكت) - رواه الإمام أحمد . 2- الوضوء فعن عطية السعدي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إن الغضب من الشيطان ، وإن الشيطان خلق من النار ، وإنما تُطْفأ النار بالماء ، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ) - رواه أبو داود وحسنه بعض العلماء . ومن الأدوية الهامة التي أرشد إليها النبي صلى الله عليه وسلم لعلاج الغضب ، والتخفيف من حدته ، وجاء الطب الحديث بتصديقها: ** أن يغير الإنسان الوضع الذي كان عليه حال الغضب من القيام إلى القعود ، أو الاضطجاع فعن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع ) - رواه أبو داود. فقد كشف الطب الحديث أن هناك العديد من التغيرات التي يحدثها الغضب في جسم الإنسان ، فالغدة الكظرية التي تقع فوق الكليتين ، تفرز نوعين من الهرمونات هما هرمون الأدرينالين ، وهرمون النور أدرينالين ، فهرمون الأدرينالين يكون إفرازه استجابة لأي نوع من أنواع الانفعال أو الضغط النفسي ، كالخوف أو الغضب ، وقد يفرز أيضاً لنقص السكر ، وعادة ما يُفْرَز الهرمونان معاً. وإفراز هذا الهرمون يؤثر على ضربات القلب ، فتضطرب ، وتتسارع ، وتتقلص معه عضلة القلب ، ويزداد استهلاكها للأكسجين ، والغضب والانفعال يؤدي إلى رفع مستوى هذين الهرمونين في الدم ، وبالتالي زيادة ضربات القلب ، وقد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم . ولذلك ينصح الأطباء مرضاهم المصابين بارتفاع ضغط الدم أو ضيق الشرايين ، أن يتجنبوا الانفعالات والغضب وأن يبتعدوا عن مسبباته ، وكذلك مرضى السكر لأن الأدرينالين يزيد من سكر الدم . وقد ثبت علمياً - كما جاء في كتاب هاريسون الطبي - أن كمية هرمون النور أدرينالين في الدم تزداد بنسبة ضعفين إلى ثلاثة أضعاف عند الوقوف وقفة هادئة لمدة خمس دقائق ، وأما الأدرينالين فإنه يرتفع ارتفاعاً بسيطاً بالوقوف ، وأما الضغوط النفسية والانفعالات فهي التي تسبب زيادة مستوى الأدرينالين في الدم بكميات كبيرة ، فإذا كان الوقوف وقفة هادئة ولمدة خمس دقائق ، يضاعف كمية النور أدرينالين ، وإذا كان الغضب والانفعال يزيد مستوى الأدرينالين في الدم بكميات كبيرة ، فكيف إذا اجتمع الاثنان معاً الغضب والوقوف ، ولذلك أرشد النبي صلى الله عليه وسلم الغضبان إن كان قائماً أن يجلس فإن لم يذهب عنه فيلضطجع . فكان هذا السبق العلمي منه - صلى الله عليه وسلم - من أوجه الإعجاز التي لم تظهر إلا في هذا العصر ، وإلا فما الذي أدراه بأن هذه الهرمونات تزداد بالوقوف ، وتنخفض بالجلوس والاستلقاء ، حتى يصف لنا هذا العلاج النبوي ؟ فصلوات الله وسلامه عليه وعلى سائر الأنبياء والمرسلين . |
|
23-07-2011, 05:07 PM | #4 |
عضو نشط
|
حاول جاهدا ان تمسك اعصابك وتهدى نفسك ولا تستسلم ونصيحتى لك لا تضيع اجمل سنوات عمرك وحاول ان تفتح صدرك للحياه فانت ما زلت صغير على ما تعانيه واتمنى لك الشفاء العاجل
|
|
26-07-2011, 09:00 PM | #5 |
عضو نشط
|
أشكركم ولكن اريد العديد من الاجووبة
أرجو يااخواني ان تفهموو معناتي فاانا اعرف كلامكم والاحاديث اريد اجابه مقنعه عن تساؤلتي ياليت يرد علي اخواني الاعزاء الحززززين ودكتورر رعد |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|