|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب نوبات الهلع ملتقى جميع الإخوه الذين يعانون من نوبات الهلع ، وتجاربهم بهذا الخصوص |
|
أدوات الموضوع |
28-03-2012, 10:43 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
هرمون السعادة
السلام عليكم.
إعزائي. بغيت استفسر. أنا استخدم. حبوب البروزاك. وأحس اني أهلوس من أخذهم. أحس هرمون السعادة يرتفع عندي. في حد مر باللي مريت به. يعني كله أضحك وأسووولف ومستانسة. الحمدلله على هالنغمة. بس أنا بشكل غير طبيعي. يعني الكل يلاحظ علي وبزيادة في حد يقدر يفيدني. وأحيان أحس اني أنا. مو أنا. ممكن تفيدوني. المصدر: نفساني
|
|||
|
28-03-2012, 11:39 PM | #2 |
V I P
|
ايه الحمد لله اختي على سلامتك يمكن مفعوله حسن من نفسيتك انا سبق و ذكرتيني بطبيب اعرفه وصف دوا لمريض لاجل التحسين من حالته و استعمل الطبيب نفسه هذا الدوا فلاحظ ارتياح في نفسيته و غياب القلق عنه بعد ثلاث ايام من استعماله لهيك اعتقد انو بعض الادوية يظهر مفعولها بعد مدة و في حالة ظهور اي اعراض اخرى يمكن الاتصال بالطبيب مرة اخرى لينظر في الحاالة ربي يشفيك و يشفينا |
|
29-03-2012, 10:18 AM | #5 |
مراقب عام
|
يقول الدكتور : محمد عبد العليم (الأخصائي النفسي) : الفلوكستين والذي يعرف تجارياً بالبروزاك أنتجته شركة (لِيلِي) الأمريكية عام 1988م، وذلك بعد تجارب وأبحاث مستفيضة، والدواء حقيقة كان فتحا كبيراً على البشرية؛ لأنه غير حياة كثير من الناس، وقد اتضح أنه من أفضل الأدوية ومن أسلم الأدوية، والدواء لا زال متداولاً وفعاليته لا شك فيها أبدًا. والبروزاك في الأصل أتى لعلاج الاكتئاب النفسي، ثم اتضح أنه علاج ممتاز لعلاج الوساوس القهرية، كما أنه اتضح أنه علاج جيد جدًّا للقلق وكذلك للمخاوف، وهو أيضًا يفيد في الاكتئاب الذي يسبق العادة الشهرية لدى النساء، كما أنه دواء ممتاز لعلاج اضطرابات الشهية العصابية، وكذلك يُستعمل في علاج الاندفاعات والنزعات السلبية. والشخص الذي يحس باكتئاب نفسي أو وساوس ولديه الكثير من أعراض الخمول وفقدان الدافعية النفسية والجسدية نعطيه عقارا مثل بروزاك؛ لأن هذا الدواء استشعاري ويرفع من الطاقات الجسدية والبدنية. وبالنسبة للآثار الجانبية لهذا الدواء، ربما يقلل الشهية قليلاً للأكل في الأيام الأولى، ولذا قد يؤدي إلى نقصان في الوزن . وربما يسبب حوامضاً أو سوءاً في الهضم بسيطا جدًّا في الأيام الأولى للعلاج أيضًا، ولذا ننصح بتناوله بعد الأكل للتقليل من هذا الأثر، وهذا الدواء قد يؤدي إلى تأخير القذف لدى بعض الرجال . أما بالنسبة للمرأة فالدواء ليس له أي آثار سلبية فيما يخص الإنجاب أو التأثير على الهرمونات. وفي بعض الأحيان، ربما يقلل النوم قليلاً لدى بعض الناس، وفي هذه الحالة ننصح باستعماله في فترة الصباح. وهذا الدواء حقيقة يتميز بأنه لا يؤدي إلى شعور بالكسل أو النعاس مما يجعله دواءً فاعلاً لتناوله في أثناء ساعات العمل. ويتميز بأنه يمكن التوقف عنه فجأة دون أن تحدث أي آثار انسحابية؛ لأن هذا الدواء يمتلك إفرازات ثانوية كثيرة تظل في الدم لفترة من الزمن حتى بعد التوقف من الدواء، وهذا بالطبع يمنع حدوث أي نوع من الآثار الانسحابية. والبروزاك يوجد منه نوع يعرف باسم (بروزاك 90)، وهذا النوع من البروزاك يمكن تناوله بمعدل كبسولة واحدة فقط في الأسبوع، أي أربع كبسولات في الشهر .وقد وجد أنه مفيد في التخلص من الآثار الانسحابية التي تسببها الأدوية الأخرى عند تركها . استشارات الشبكة الاسلامية . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|