المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى المقالات النفسية والأبحاث
 

ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية

عندما تَلْتَبِسُ الايديولوجيا بالدين

عندما تَلْتَبِسُ الايديولوجيا بالدين في اللحظة التي يلتقي فيها الدين بالأيديولوجيا، نجدنا أمام مشهد مثير

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 15-01-2014, 05:46 PM   #1
عابر زمان
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4


الصورة الرمزية عابر زمان
عابر زمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42876
 تاريخ التسجيل :  04 2011
 أخر زيارة : 20-06-2022 (12:45 AM)
 المشاركات : 3,669 [ + ]
 التقييم :  131
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Purple
عندما تَلْتَبِسُ الايديولوجيا بالدين



في اللحظة التي يلتقي فيها الدين بالأيديولوجيا، نجدنا أمام مشهد مثير يظهر فيه الدين فيه على صورة حادث تاريخي،و قد اتخذ لنفسه لوناً ولغة وثقافة بعدما تحيَّز في جغرافيته الحضارية. وفي هذه الحال، سوف يستوي الكلام على الدين والإيديولوجيا تحت عناوين إدماجية من قبيل: «إيديولوجيا دينية» حيناً، أو «تديُّن إيديولوجي» حيناً آخر، أو غالباً ما يظهر عن طريق السؤال الشائع: لماذا وكيف وضمن أي شروط يتحول الدين إلى إيديولوجيا؟...
لا تنفصل الإيديولوجيا عن فضاء العمل الديني , فهي تقيم معه في مسكن واحد. ذلك أنها ستأخذ منه، ويأخذ منها، وكلٌ بمقدار، ضمن حقل فسيح من التفاعل، والاختبار، والمعاينة. أمرٌ ينجلي بوضوح، عبر الممارسة التي يخوضها الفاعل الإيديولوجي. عنينا به: المتدّين الذي مضى الى ممارسة زمنه الديني، ليظهر أحواله إثر إذٍ على ثلاثة :
- حالُ من يبتغي لدينه حقَّانية الحضور والقيومية بوصفه الصراط المستقيم..
- وحال من أخذ بسبيل الاعتدال والوسطية، فلا يقيم الحد على من هو من غير أهله..
- و ثالثاً حال من يمضي إلى فَهْمِ دينه على مبدأ تعدّدية السبل الى الله. كأنْ يرى أن الخلاص أو النجاة متاحٌ لكل انسان أنى كانت الشريعة التي يلتزمها في فضاء التوحيد. ففي يقينه انّ الدين واحدٌ والشرائع كثيرة. فينظر صاحب هذا الفهم إلى الأديان كظهورات تاريخية للتجلي الإلهي، وينشئ لغته الدينية على قاعدة التراحم مهما اختلفت آراء الناس و مذاهبهم، وأعراقهم، وطرق إيمانهم.
وأياً يكن السبيل الذي يتخذه المتديِّن، سواء كان فرداً أم جماعة، فما يفعله هو أنه في تَدَيُّنهِ إنما يختبر فَهْمَهُ وطريقَته ، منظومَته الإيديولوجية.
ضمن هذه الثلاثية يتَّحِدُ الدين بالإيديولوجيا . وها هو يظهر اليوم بقوة عبر مقاصد الناس وحراكهم أفراداً أو مجموعات. معها سوف نتحول الى طور آخر شديد الالتباس والغموض .
طورٌ لا يعود فيه الدين مجرد إيمان متسامٍ بعدما حلّ في أزمنة الناس ومطارحهم.و بالمقابل لا تعود الإيديولوجيا في هذا الطور مجرد حالة ذهنية افتراضية من دون جسد ينمو، ويضج، ويفعل، وينفعل.
في هذا الطور أيضاً لا يعود الدين، بما هو دين، حاضراً إلاّ في النص. أي في فضاء المقدس الذي يعلن عن نفسه بكلمات الوحي، وكذلك عبر المنقول على أَلْسِنة الرسل والأنبياء من حَمَلة الوحي.
غير أن النص الذي تصوّره البعض صامتاً، لا يفتأ حتى يغادر صَمْتَه في اللحظة التي يحلّ فيها على الزمن البشري، حيث يروح الناس يسائلونه، ويبحثون فيه عما يتوقعونه منه. فالنص الصامت يتكلم بالواسطة، على ما يقول هؤلاء.
بحيث يبقى المقدس واحداً في ذاته، لكنه يتكثّر، ويتعَّدد، ويتنوَّع، بحسب كل تفسير يُقبل عليه؛ إمّا ليتخذه سبيلاً إلى النجاة، أو ليسائله على سبيل التعرُّف والاستقراء.التفسير كمعادل للإيديولوجيا
مع التفسير الذي هو عملية استنطاق بشري للنص الإلهي يُستهل السَفَرُ الإيديولوجي. وعند هذا المنعطف يروح المفسِّرُ يلقي أظلَّته القدسية على كلامه الخاص.
إنه يواصل مهمته من دون رقيب. بل هو في الغالب من يتولى مراقبة نفسه. ولأنه يتعامل مع مقدس بقصد إنتاج معارف تسدّد أفهام الناس، فهو على يقين من أن ما ينتجه، هو سليل المقدس إيّاه. بهذا يغدو التفسير مولوداً شرعياً للمقدس. فهو إذاً، كوالدِهِ يحمل سَمْتَهُ، وصِفَتَهُ، وسلطته المعنوية. هاهنا ينتقل الدين من طور كونه نصَّاً ساكناً، صامتاً، ليتحوّل إلى ظهور متحرك وحاكٍ، وسيّال في الزمن البشري. أي أنه أصبح بالتفسير وطرائق الفَهْمِ المتعدد، معرفة دينية.
وهذه المعرفة هي حصيلة تفاعل بين المتكلم الديني، والنصوص الدينية. ولما كانت الشريعة صامتة، ولا تتكلم إلا إذا كلّّمها الناس منتظرين أجوبتها - كما يبين بعض العلماء - فإنها لا تُفهم إلا إذا أدخلوها في حنايا عقولهم، وأسكنوها مطارح تفكيرهم. لكن الأسئلة التي تطرح على الشريعة ليست واحدة. فهي متعددة بتعدد مستويات السائلين، المعرفية والعلمية والاجتماعية، ولذلك فإنهم يفهمون إجابات الشريعة تبعاً لتلك المستويات.
فالشريعة، كما أشرنا، لا تخاطب الجميع بالطريقة نفسها، ولا تجيب عن أسئلتهم إلاّ بقدر ما تتسع أفهامهم لأجوبتها.
وخلافاً للدين بما هو وحي الهي فإن المعرفة الدينية مستنتجٌ بشري. لديها جميع العلاقات والصفات البشرية. أي أن منشأ وحراك تلك المعرفة، بشريٌ وليس وحياً. وأن تطورها تدريجي، وهي تثير الخصومات، وتحتمل الظن واليقين، كما تحتاج باستمرار إلى التنسيق والتنظيم والنقد.
وهي أيضاً في وئام وخصام مع فنون المعرفة الأخرى. وهي كذلك على تقدم وتراجع مستمرين تاريخياً، كما تتضمن القوة والضعف، والاضطراب والصفاء، والصواب والخطأ.
جرّاء هذه السيْريَّة، يبرز في ساحة المعرفة الدينية كثير من المفكرين والمجدّدين والإحيائيين والمصلحين، وكل منهم ينشئ معرفته بحسب نصيبه من علوم العصر ومعارفه.
وايضاً من مدى اهتمامه بالمشكلات الخارجية، والقيمة التي يوليها لأركان الشريعة وأصولها المتنوعة، ثم يمضي ليقرأها على نحوه الخاص، ثم ليكسو جسدها بثوب آخر، ومادتها بصورة جديدة.
ربّما لهذا ميّز العلماء بين الدين والمعرفة الدينية. وقد جرى ذلك في الغالب، على قاعدة علمية معاصرة قوامها: «أن كل نظرية إبستمولوجية واقعية تقرر التمييز بين الشيء وبين العلم بالشيء».
أما عن حدود هذا التمييز، وكيف عرَّف هؤلاء نقاط الاتصال والانفصال بين الدين والمعرفة الدينية فثمة قول إضافي:
بحسب طائفة من التحديدات الإبستمولوجية، يصبح الدين عبارة عن مجموعة من الأركان والأصول والفروع المنزّلة على النبي، إضافة إلى سِيَرِ الأولياء وسُنَنهِم.
أما المعرفة الدينية، فهي فَهْمُ الناس المنهجي والمحدود للشريعة. ولهذه المعرفة كما لغيرها من المعارف في مقام التحقق، هوية اجتماعية جارية في التاريخ. ذلك أنها داخلة في الزمان والمكان من خلال نشاط الأتباع والأنصار الذين اتَّخذوها كطريقة لفهم الشريعة، حيث يدافعون بقوة عن حياض هذا الفهم، كما لو كانوا يدافعون عن الشريعة نفسها.
وعلى النحو إيَّاه فإن المعرفة الدينية - بحسب عدد من المفكرين المسلمين المعاصرين - هي جهد إنساني لفهم الشريعة، وأما الشريعة الخالصة - بالنسبة إلى أصحاب هذه الرؤية - فلا وجود لها إلا لدى المشرِّع الواحد الأحد.
إنّ هذا التمييز بين الدين وفهم الدين سوف يفضي الى إقامة المعرفة الدينية التي ينتجها الفقهاء والدعاة، في الغالب، على صفة كونها المعادل المنطقي للإيديولوجي.
فإنها تستوي إلى جانب الإيديولوجيا على المدّعى نفسه، أي على آليات الاشتغال نفسها. وبهذا تكون الإيديولوجيا بالنسبة إلى النص الديني التأسيسي معرفة دينية من الدرجة الأولى.
ذلك لكون مهمتها تفسير، وتأويل، وإعادة إنتاج الأفهام المطلوبة للنص المؤسِّس. ولأنها بهذه الصفة، فقد تصل في بعض الأحيان إلى اعتبار نفسها حارسة القول الإلهي. إنّه القول المقدس والمتعالي نفسه الذي سيصبح مع الزمن قولَها هي بالذات، بعدما ادَّعت الإحاطة به عبر تفسيرها له تفسيراً قطعياً لا شائبة فيه.
في النتيجة، تصبح الإيديولوجيا الدينية اقرب الى اعتبارها «ديناً» من الدرجة الثانية؛ بل أحياناً يجري التعامل معها كشريعة كاملة، وإن لم تظهر إلى العلن بخطاب صريح. ذلك ما أسَّس له مفكرون، وفقهاء، ومتكلمون معاصرون وغير معاصرين، عندما حجبوا العلامات الفارقة بين الدين والفكر الديني.
ولقد افلحوا في هذا بقطع النظر عن حسن النية أو سوئها. إذ مثلما للدين رؤية كونية، كذلك تنطوي الإيديولوجيا الدينية على الرؤية نفسها. وهو ما لاحظه عالم الأنثربولوجيا المعروف «كلايفور جيرتس» عندما وصف الإيديولوجيا بأنها «الخارطة الفكرية للكون»...
هكذا تكتسب الإيديولوجيا الدينية، أو التديُّن الإيديولوجي، الصفات إيَّاها.
لا سيما منها ما يظهر كصفات مشتركة تتفاعل بقوة على أرض التجربة التاريخية. تسري هذه الصفات على إيديولوجيات الأديان الوحيانية وغير الوحيانية على السواء.
مثلما تسري على منظومات فكرية وفلسفية وجدت سبيلها إلى التحقُّق السياسي التاريخي كالماركسية، والليبرالية والقومية وسواها. لذلك سنرى أن الإيديولوجيا تقابل جملة مفاتيح معرفية يتداولها الفكر الإسلامي كمفهوم الدعوة، وعلم الكلام، وفي الفكر الديني المسيحي، كالتبشير وعلم اللاهوت، وفي الحقل الإبستمولوجي كالمعرفة الدينية والفلسفة والدين.
لقد أدى غياب الحدود الفاصلة بين الدين والفكر الديني، وبالتالي بين المقدس وإيديولوجية المقدس، إلى جعل الثانية، أي إيديولوجية المقدس، الوعاء الذي يحتوي الأول ويؤوِّلُهُ وفقاً لشروطه المعرفية، وكذلك بحسب درجة فهم منتجيه وظروف حياتهم.
إن هذين الاحتواء والتأويل، أدّيا ضمن سَيْريَّة التوظيف إلى جعل الدين في مساره التاريخي، أو الدين في ظهوراته الدنيوية واقعة إيديولوجية بامتياز.
حتى لقد ذهب مفكرون مسلمون معاصرون الى «أن أفضل تعريف للدين هو أنه إيديولوجيا، وأن أفضل تعريف للإيديولوجيا هي أنها استمرار للغريزة....».
ونضيف: إن الإيديولوجيا بهذا التعريف هي استمرار حيٌ للأهواء والمصالح والهويّات...
الازمنة السياسية الحضارية هي التي ستحدو بهؤلاء إلى إجراء هذه المطابقة بين الدين والإيديولوجيا. وهم كانوا في ذلك كمن يؤدون مهمة كلامية إيديولوجية بلغت أقصاها من أجل أن ينتقل الدين الى فاعل في التحولات التاريخية. كانت الإيديولوجيا بالنسبة إلى كثرة لا حصر لها في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، بمثابة مسعى لتغيير العالم، لا لتفسيره فحسب.
والقاسم المشترك بين كل أنصار»أدلجة الدين»، هو اعتقادهم أن الإيديولوجيا تعزز المبادئ، وتسدِّد الإيمان، وتمنح المنتمي إلى حياضها الجغرافي الإرادة والاقتدار والتضحية.
لنا هنا على الإشكال، مثلٌ بيِّنٌ في ملحمة الحداثة:
لقد كان في مسيرة إيديولوجيي القرن التاسع عشر في أوروبا ما يرفع هذا الرهان على الكاريزما الإيديولوجية (حزباً كانت أم زعيماً) إلى مصاف التقديس.
وسنرى حينئذٍ كما لو أن إيديولوجيا الحراك العام قد حلَّت محل الدين. وبدت الصورة في أحد وجوهها على النحو التالي: الفيلسوف والناس، وحتى الربّانيون المتفردون متفرجون، ولكن الإيديولوجي هو وحده اللاعب الذي يتولى أمر الله، بل ويقف مكانه، يأمر وينهى، ويهدم ما يعتبره فساداً، ويبتني ما يظنه مدينة فاضلة.
إنه- على ما جاءت به الحداثة- ينتقد ويصحح، ويرسم الخطوط والمسارات ويحدد التوجهات والشعارات.
يظهر الخطاب الديني في مساره التوظيفي في أكثر المناطق المعرفية عرضة للاشتباه. فحين يتقدم هذا الخطاب ليتولى شأن الناس، يتحول إلى ما يشبه المرآة. حيث يرى الناس إلى صفحتها الملساء، المصقولة بعناية، ليكونوا على يقين من أنهم يرون إلى ذاتهم وهويتهم. بها تطمئن نفوسهم فتنبؤهم بأنهم لا ينفكّون يسمعون ويرون، وبأنهم قادرون، على مواجهة الأعداء المنظورين وغير المنظورين.
أما الفاعل الإيديولوجي، فإنه لا يخطب النص الدّيني إلاّ لإمداد سيادته الأرضية في السياسة، والاجتماع، بعوامل القوة والتفعيل والتسديد. ليس بالضرورة أن يكون هذا الفاعل متديِّناً في قرارة نفسه. المهم أن يبلِّغ المرسَل إليه ما ينبغي فعله.
لقد تأسس الفكر الفلسفي الغربي على هذا النحو من النظر إلى الدين في حراكه الإجمالي واجتماعه التاريخي. وسنجد الفيلسوف الألماني مارتن هايدغر في كتابه «الكينونة والزمن يقرر بأن» فهمنا للأشياء والأشخاص ولأنفسنا، هو فهم هرمنيوطيقي (تأويلي) دائماً. وإنّه ذاك الفهم المسبوق برؤية خاصة، وبـ«بنيّةٍ مسبقة».
إن تحويل الدين عبر الفكر الديني إلى إيديولوجيا، هو اليوم حقيقة راهنة. مثلما كان حقيقة تاريخية بيّنة في الثقافة العربية الإسلامية. لم يعد التحويل مجرد قابلية و استعداد فحسب، لقد أصبح مجالاً خصيباً للتوظيف في حروب المذاهب والطوائف والحضارات.
يجري هذا المسار المقلق في زمن تكثّفت فيه الهويات الفرعية وغدت هي الحاكم في كل نشاط يجتاح مجتمعاتنا . حتى لقد بدا وكأنّه لا مناص للعالم فيها من إيديولوجية تحمي أهله، أكانت هذه الإيديولوجية محمودة أو مذمومة.
,,,,,,,,,,,,,,,,,
المصدر : مركز دلتا للأبحاث المعمقه


المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 16-01-2014, 09:21 AM   #2
ظل امرأة
المشرف العام
بقايا حنين


الصورة الرمزية ظل امرأة
ظل امرأة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28828
 تاريخ التسجيل :  09 2009
 أخر زيارة : اليوم (05:42 AM)
 المشاركات : 29,706 [ + ]
 التقييم :  357
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


ماشاءالله بحث عميق وغني بالكثير ..
فكر..معرفة..فلسفة.. ثقافة..ألخ
جدير بالمتابعة والقراءة
سلمت يمينك


 

رد مع اقتباس
قديم 16-01-2014, 10:04 PM   #3
عطر التفاؤل
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية عطر التفاؤل
عطر التفاؤل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14623
 تاريخ التسجيل :  04 2006
 أخر زيارة : 10-08-2017 (11:30 PM)
 المشاركات : 4,252 [ + ]
 التقييم :  125
لوني المفضل : Cadetblue


يعطـيك العافـيــة اخي الكريم على الطرح الطيب
كــل الشكر لك ودائما نحن بانتظار جديدكـ ..


 

رد مع اقتباس
قديم 17-01-2014, 12:12 AM   #4
عابر زمان
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4


الصورة الرمزية عابر زمان
عابر زمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42876
 تاريخ التسجيل :  04 2011
 أخر زيارة : 20-06-2022 (12:45 AM)
 المشاركات : 3,669 [ + ]
 التقييم :  131
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Purple


وهذا مانعاني منه اليوم عند أغلب الشعوب الاسلاميه و العربيه منها بشكل متنامي و سريع
************
تحيه و تقدير
- ظل إمرأه .
- عطر التفاؤل
لمروركم وللتعقيب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:46 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا