أخبرني بأسباب تدعوك للتمسك بالحياة ..!

مرهم جروح كلامك لحاله مرهم خخخ

لا جد انا أييد كل حرف كتبته هنا بخصوص الدين

ذكرتني بتجربتي اللي ربي فرجلي يوم لجئت له ورجيته

ديننا لما نطبقه صح بنعيش أحاسيس جميييييله وسعاده ما تنتهي

طبعا سارون مانقصد دين وبس هو الاساس والأسباب الثانيه من ادويه وغيره مهمه

الله يشفينا جميعا يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بكرا أحلى

مرهم جروح كلامك لحاله مرهم خخخ

لا جد انا أييد كل حرف كتبته هنا بخصوص الدين

ذكرتني بتجربتي اللي ربي فرجلي يوم لجئت له ورجيته

ديننا لما نطبقه صح بنعيش أحاسيس جميييييله وسعاده ما تنتهي

طبعا سارون مانقصد دين وبس هو الاساس والأسباب الثانيه من ادويه وغيره مهمه

الله يشفينا جميعا يارب

الله يسلمك ويبارك فيك

فعلاً أختي الكريمة ديينا لمن نطبقه صح بنعيش أحاسيس جميله وسعاده ماتنتهي وحتى وإن أُبتلينا دينا يحثنا إن نصبر ونحتسب ما أصابنا عند الله فما عند الله خير وأبقى
دينا يحثنا أن نكون من المتوكلين على الله حق توكله
دينا يحثنا أن لانشكوا إلا لله وأن الشافي الكافي هو الله سبحانه
دينا يحثنا أن كل شيء مقدر ومكتوب فلماذا الفزع ولماذا الجزع
دينا يحثنا على كل مافيه خير لنا في الدنيا والآخرة

البعض يعتقد أن من ينصح ويذكر إخوانه بأمور الدين بأنه مطوع أو شيخ أو داعية أو طالب علم أو متزمت أو معقد نفسياً وغيرها من التخاريف التي يمليها عليه شيطانه ليبعده عن إتباع الحق
والبعض يعتقد أنك إذا نصحته وذكرته كأنك تسبه وتلعنه وتهينه وتنتقص منه وتكفره وهذا إعتقاد خاطىء ، فجميعنا نحتاج لمن ينصحنا ويذكرنا ويُقيمنا إذا رأوا منا إعوجاج ويأخذ بيدنا إلى مافيه صلاح لنا في ديننا ودنيانا

إذا أحد الإخوة والأخوات الأفاضل نصح وذكر بالدين ليس معناه أنه يلغي التداوي بالأدوية
الأفضل لكل مريض الجمع بين العلاجين ( العلاج الروحي والعلاج الطبي )
والأفضل لنا جميعاً أن نحسن الظن في بعضنا البعض فنصحنا وتذكرينا لبعضنا نابع من محبة الخير فيما بيننا البين

قدامكم العافية إن شاء الله

00``00`

قال تيس قال احلبوه ..!

مستحيلين انتوا

عارفة الاسلام والايمان والاشياء هذي والتقوى تجاوزوها رجاء واعطوني اسباب اخرى والا فلينتهي الموضوع عند هذا الحد ..!

تحيتي لكم جميعا

طيب أخت سارون ماهو الدافع يلي يخليك تكتبي موضوعين عن الانتحار

واحد تقولي أنك كتبت وصيتك و آخر تطلبي أسباب للتمسك بالحياة

الدافع يلي يخليكي تسمعي الآراء وتاخدي وتعطي بالموضوع هو تمسك بالحياة

و هذه هي الفطرة التي خلق الانسان عليها.وعقلك يحاول يرفض هذه الحقيقة

وشئ آخر أن كثير من الناس ومنهم كانوا مبدعين ومع ذلك حاولوا الانتحار و فشلت المحاولة

وعادوا للحياة حتى أخذ الله أمانته.
أختي أنا لا أنزعج من رأيك ومن أي رأي آخر.
ومشان التيس حلبوه بسوريا ههه بدير الزور في الثمانينات وصار كل مريض بمرض عضال
من كل الأصقاع يروح ليشرب من حليبه..طبعا كان تخلف و جهل..

انظري لمن هم اسوء حالا منك وستشعرين بقيمة الحياة التي انت تعيشينها

اخبرني باسباب تدعوك للتمسك بالحياه

حتى لو اخبروك عن اسبابهم يمكن ما تنفعك لان كل انسان وتفكيره ولا اظن اسبابهم بتخلينها اسباب لك وبتخليك متمسكه بالحياه

لكن انا بعطيك سبب لك انتي , تمسكي بالحياه لان راح يجي وقت ويعوضك الله باشياء ما تخطر لك على بال في الدنيا قبل الاخره وراح يرضيك , انا ادري انك في قراره نفسك يا سارون مؤمنه لكن متذبذه وضايعه بسبب المرض

عيشي على امل ان ربي بيعوضك هذا سبب لتمسكك بالحياه , وبرغم التذبذب اللي داخلك والتوهان والحيره ادعي الله دايم وباذن الله راح ربي ينزل لك سلم نجاه وتصعدين لقمه فيها من المشاعر السعيده ما يرضيك وزياده

ادعي برغم الشكوك والضياع اللي انتي فيه ادعي و ابكي لأن قلبك حتى لو ضعتي راح يبكي معك ويدعي بدون ما تحسين وراح تسري في عروقك واعصابك وذراتك مشاعر ماتت راح يحييها باريها , اللي يقدر يحيي العظام وهي رميم ما يقدر يحيي مشاعر ماتت ؟

اصبري حتى لو طال الوقت اصبري , ادري ان كلمه اصبري مليتي منها بس برغم هذا اصبري فهذي افضل كلمه تقال عند البلايا

يأتيني مثل هاذا السؤال الذي يلح علي قائلا ماهي الاسباب التي تجعل البشر متمسكين بالحياة نشيطين مقبلين عليها ؟ ولكن ولله الحمد لم تأتيني الحاحات تحرضني على الانتحار ربما بسبب الخوف من عذاب النار

أتساءل لماذا انسان يعيش في ظروف مادية و اجتماعية ممتازة و مو ناقص عليه شي. لكنه مكتئب و كاره الحياة و رؤيته للحياة سودة.
وانسان آخر يعيش في ظروف مادية واجتماعية متدنية و مزرية لكنه مبسوط على الآخر وعايش الدنيا و مستمتع بها.
هذا مؤشر على أن الظروف المادية و الاجتماعية ليست السبب الحاسم و الوحيد للحزن و الاكتئاب أو السعادة و الانبساط.
في خلل فكري و سلوكي ينعكس بالاكتئاب و المكتئب غالبا ما يكون ثلاث أرباع فهمه و تفكيره فيها أخطاء و خربطة تصور له امور الحياة بشكل مختلف عن حقيقتها وواقعها.
وعندما لا يوجد خلل فكري و سلوكي فانه يوجد خلل و خربطة كيميائية و بيولوجية في الدماغ و العلماء و الباحثين يبحثون و يشتغلون من الاربعينيات ويحاولون ابتكار أدوية تعالج هذا الخلل وتعيده للوضع الطبيعي السوي.
والمشكلة و المعاناة هنا أنه ليس كل المرضي محظوظين في العثور على المركب الكيميائي المناسب لهم نظرا لاحتمالات الكثيرة جدا بالنوع و الجرعة و التركيبة ربما ينجح معهم العلاج مت أول مرة ويمكن يكون الطريق طويل جدا وصعب لان بعض الادوية قد تزيد الحال سوءا اذا لم تكن ملائمة أو متوافقة حتى الذين يصنعون العقاقير لا يعرفون الطريقة التي تعمل بها وتحدث هذا الاثر لكنهم يثقون بسلامتها.
وفي ظل هذا الواقع أمامي خيارين فعلا
إما أن اكافح لاصلاح الطريقة التي أفكر بها وابني عليها ردة فعل مشاعري أو اكافح للوصول الى العقار الذي يصلح و يضبط الخلل في دماغي و هذا العقار أو تركيبة العقاقير التي فيها الخلاص ربما هي موجودة هناك على أحد رفوف الصيدلية لكن الوصول اليها غير سهل و قد يستغرق سنوات
أنا شخصيا اخترت السعي للخلاص وقد أصلحت معظم تفكيري الخطئ من نعمة المعلومات و النت العظيمة و قد تغير تفكيري بنسبة 95% و أنا مستمر. أما العلاج الدوائي فقد قطعت أشواط طويلة و حالي اليوم غير حالي قبل عشر سنوات بنسبة 90% اذا صح هذا التقدير لكني متأكد أنني أفضل بكثير جدا لهذا يحتاج الأمر لهمة و صبر.أو انتحار و هو الأسهل.