|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
02-08-2016, 12:49 AM | #1 | |||
عضو نشط
متفائلة بطبعي ..
|
فوائد التفاول
من فوائد التفاؤل
لو تتبعنا الدراسات حول التفاؤل وفوائده الطبية نجد العديد من الفوائد التي تجعلنا نتفاءل: - فالتفاؤل يرفع نظام مناعة الجسد ضد جميع الأمراض. - والتفاؤل يمنح الإنسان قدرة على مواجهة المواقف الصعبة واتخاذ القرار المناسب. - إنه يحبب الناس إليك فالبشر يميلون بشكل طبيعي إلى المتفائل وينفرون من المتشائم. - التفاؤل يجعلك أكثر مرونة في علاقاتك الاجتماعية وأكثر قدرة على التأقلم مع الوسط المحيط بك. - من الفوائد العظيمة للتفاؤل أنه يمنحك السعادة، سواء في البيت أو في العمل أو بين الأصدقاء. - التفاؤل مريح لعمل الدماغ!! فأن تجلس وتفكر عشر ساعات وأنت متفائل، فإن الطاقة التي يبذلها دماغك أقل بكثير من أن تجلس وتتشاءم لمدة خمس دقائق فقط! - التفاؤل هو جزء من الإيمان، فالمؤمن يفرح برحمة ربه، ولو لم يفعل ذلك ويئس فإن إيمانه سيكون ناقصاً، وانظروا معي إلى سيدنا يعقوب الذي ضرب أروع الأمثلة في التفاؤل. فابنه يوسف قد أكله الذئب كما قالوا له، وابنه الثاني سَرَق وسُجن كما أخبروه... وعلى الرغم من مرور السنوات الطويلة إلا أنه لم يفقد الأمل من رحمة الله تعالى. انظروا ماذا كان رد فعله وماذا أمر أبناءه: (يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) [يوسف: 87]... بالله عليكم! هل نسمي ديننا الحنيف "الإسلام" والذي جاء بمثل هذه التعاليم الراقية، هل نسميه دين إرهاب أم دين محبة وتفاؤل وسلام؟! المصدر: نفساني
|
|||
|
02-08-2016, 01:11 AM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
كثير منا و انا طبعا كنت لا اعلم معنى اسم الله " الشكور "
و عندما بحثت عن المعنى وجدته و حبيت انقله لكم لكي نستفيد كلنا .. السؤال في قوله سبحانه: فإن الله شَاكر عليم) كيف يَكون شَكر الله لعباده؟ الجواب الحمدَ لله والصلآة والسلام علي رسول الله وبعد: الشاكر والشكور مِن اسماءَ الله الحسنى قال سبحانه: "ومن تطوع خيرا فإن الله شَاكر عليم" [البقرة:158]. وقال تعالى: "وقالوا الحمدَ لله الَّذِي اذهب عنا الحزن ان ربنا لغفور شَكور" [فاطر:34] وقال سبحانه: "ان تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكُم ويغفر لكُم والله شَكور حليم" [التغابن:17]. ومعني الشاكر والشكور: الَّذِي يتقبل اعمال عباده ولو كَانت يسيرة ويرضاها ويجازيهم عَليها الاجر العظيم. فَهو يعينهم علي اعمالهم ويثني عَليهم بها ويثيبهم بالثواب العاجل والاجل من نور القلب وزيادة الايمان وقوة البدن والبركة فِي الحياة وفوق هَذا كله يجازيهم اعظم الجزاءَ يوم القيامة برضاه عنهم وتكفير سيئاتهم ورفعة دَرجاتهم ودخولهم دَار النعيم ولذا فالايات الَّتِي وردت فيها هَذه الاسماءَ الكريمة جاءت فِي معرفة الثواب والجزاءَ علي العمل قليلا كَان أو كثِيرا. قال الشيخ السعدي: "ومن شَكره لعبده ان مِن ترك شَيئا لله عوضه الله خيرا مِنه ومن تقرب مِنه شَبرا تقرب مِنه ذراعا ومن تقرب مِنه ذراعا تقرب مِنه باعا ومن اتاه يمشي اتاه هرولة ومن عامله ربح اضعافا مضاعفة" فسبحان مِن دَفعه عباده المؤمنين لمرضاته ثم شَكرهم علي ذلِك بحسن ثوابه وجزيل عطائه منه وفضلا لاحقا عَليه واجبا بل هُو الَّذِي اوجبه علي نفْسه جودا أو كرما ولا شَك ان هَذا مما يدفع العبدَ الي مزيدَ مِن العمل الصالح والتقرب الي ربه بمرضاته لانه يوقن أنه إنما يتعبدَ الي رب يجازي الحسنة بعشر امثالها جوادا كريما ولا يؤاخذ بالجريرة ولا يهتك الستر . |
التعديل الأخير تم بواسطة وليد الشوق ; 02-08-2016 الساعة 01:19 AM
|
02-08-2016, 01:16 AM | #4 |
مراقب إداري
قيثارة الروح 💔
|
الله يجزاكي خيرا ويوفقك اختي موضوع بحق رائع وبوقته
وانت اخي وليد الله يسعدك كمان ع الاضافة القيمه |
|
02-08-2016, 01:24 AM | #5 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
اشكرك اختى دجا القمر على كلماتك و اطراءك و مرورك العطر بارك الله بكم .. |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|