كم مره حاولت/ي الانتحار

كم مره حاولت/ي الانتحار

ترددت كثير بكتابه هذا الموضوع لكي لايفهم انه دعوه للانتحار اوتشجيع عليه
كلنا نعرف حرممانيه هذا الفعل وانه بعتبر جريمه يعاقب عليها الاسلام وعقوبه المنتحر هو الخلود بنار جهنم خالد مخلد فيها ابدا
واي عذاب هواقوى من الخلود بجهنم ؟؟؟ لذا اتمنى كل من يقرا موضوعي ويفكر بالانتحار انه يتذكر عقوبه الخلود بنار بجهنم ويراجع نفسه قبل اي فعل
الانتحار والتفكير فيه قد يعطي للمكتئب شعور انه يوجد مخرج لحالته اوخلاص للوضع الي هوفيه ةيستشعر انه لوانتحر بيرتاح اويتخلص من الي فيه ويعتبر هذا من اهم اعراض الاكتئاب اللعين
كم مره فكرت اوفكرتي بالانتحار وكيف كانت التجربه وهل ندمت/ي ام لا
اذاشفت فيه تفاعل راح اذكر محاولاتي

المصدر: نفساني

السلام عليكم..انا من المكتئبين ..فكرت كثيرا في الانتحار وكما قلتي كثيرا ما أراه حلا ...لكن لم أقدم عليه وبإذن الله لن افعل ..سأتحمل واتحمل حتى يمل مني الاكتئاب

أقدمت 4 مرات على الانتحار لم تنجح أي منها لكن أضرت بصحتي

الانتحار من أكبر الكبائر، وقد قال الله جل وعلا: وَلا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا [النساء:29] وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا [النساء:30] وقال النبي ﷺ: من قتل نفسه بشيء عذب به يوم القيامة.

كلمة طيبة معجب بهذا

الانتحار كبيرة من كبائر الذنوب ، وفاعلها متوعد بالخلود في نار جهنم أبداً ، ويعذبه الله تعالى بالوسيلة التي انتحر بها ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن تحسَّى سمّاً فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها [أي يطعن] في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ) رواه البخاري (5442) ومسلم (109) .
وعن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن قتل نفسه بشيء في الدنيا عذب به يوم القيامة ) رواه البخاري ( 5700 ) ومسلم ( 110 ) .
وعن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع فأخذ سكيناً فحز بها يده فما رقأ الدم حتى مات . قال الله تعالى : بادرني عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة ) رواه البخاري ( 3276 ) ومسلم ( 113 ).
فعلى المؤمن أن يتصبر ويستعين بالله تعالى ، ويعلم أن كل شدة تصيبه في الدنيا ـ مهما كانت شديدة ـ فإن عذاب الآخرة أشد منها ، ولا يصح عند أحد من العقلاء ، أن يستجير الإنسان من الرمضاء بالنار ، فكيف يفر من ضيق وشدة مؤقتة ـ لابد لها من نهاية ـ إلى عذاب دائم لا نهاية له .
وليتأمل المسلم أنه ليس هو الوحيد في الدنيا الذي يصيبه البلاء والشدة ، فقد أصاب البلاء سادات البشر وهم الأنبياء والرسل والصالحون ، وأصاب أيضاً شر البشر وهم الكافرون والملحدون .
فالبلاء سنة كونية ، لا يكاد يسلم منها أحد .
فإذا أحسن المؤمن التعامل معها ، فصبر ، وجعل ذلك سبباً لرجوعه إلى الله واجتهاده في العبادات والأعمال الصالحة ، كان البلاء خيراً له ، وكان مكفراً لذنوبه ، حتى لعله يلقى الله تعالى وليس عليه خطيئة .
فقد قال صلى الله عليه وسلم : ( مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ وَلَا أَذًى وَلَا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ ) رواه البخاري (5642) ومسلم (2573) .
وروى الترمذي (2399) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ) صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة (2280) .

كلمة طيبة معجب بهذا

من أصعب الأفكار التي تهاجم المريض
حاولت مرتين لكن لم تنجح ولله الحمد وكثيرا كنت أقف وسط الطريق أمام السيارات ولا أتراجع إلا في اللحظة الأخيرة
وقبل كل مرة أكون في حالة من العذاب و البكاء وطلب النجدة من الله سبحانه بأن يساعدني على مقاومة الفكرة
لماذا العذاب من الفكرة لأننا لم نفقد عقولنا كليا ولو حدث وفقدناها فلسنا بمحاسبين فسيرفع عنا القلم

الله المستعان

صامدة رغم المحن معجب بهذا

من يكتب عن هكذا مواضيع آثم آثم آثم

هذي الفكره ملازمتني منذ سنتين .. عندما اشتد علي المرض ..
انا اعلم بحرمة الانتحار وعقوبته .. لكن من شدة الالم والمرض والافكار وما يصاحبها من خوف وذعر اقول هذا هو الحل ... انا لا اريد التخلص من حياتي .. فقط اريد الراحه من الجحيم الي اعيشه ..
والى يومكم هذا هذه الفكره تذهب وتأتي..
ودايما ادعي اللهم احسن عاقبتي في الامور كلها واجرني من خزي الدنيا وعذاب الاخره ... اللهم حسن الخاتمه
لاني ما اضمن نفسي ولا اضمن الايام ولا اضمن الحياااه
انا جدا اخاف من الحياه ومن مصايبها وتقلباتها .. اخاااف منها لاني شفت منها مايكفي وفوق القدره البشريه للتحمل .. تجرعت مراره الحيااااااه وانا في عمر صغير
الكلام يطوول .. لكن اسأل الله اللطف والرحمه في هذي الحياه ..
تصدقون كل شيء مهيئ لي في الحياه من فضل الله لكن ما ينفع هذا اذا فقدت العافيه والراحه !! كلها صفر ع الشمال ...
ااه بس

الحمد لله ولامره