المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > الملتقيات العامة > الملتقى العام
 

الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة

قصـــة( حــال الدنيــــــــــا)!!!!

احد الايام الشديدة الحرارة الشمس في كبد السماء لا سحب تلفها ولا غيوم تحجبها شاب في سيارته ينتظر ان تخرج اخته ليوصلها الى المنزل كما كانت العادة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 10-07-2003, 06:58 PM   #1
البتــار!!!!
شيخ نفساني


الصورة الرمزية البتــار!!!!
البتــار!!!! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1771
 تاريخ التسجيل :  06 2002
 أخر زيارة : 15-05-2016 (07:36 AM)
 المشاركات : 5,426 [ + ]
 التقييم :  63
لوني المفضل : Cadetblue
قصـــة( حــال الدنيــــــــــا)!!!!



احد الايام الشديدة الحرارة
الشمس في كبد السماء
لا سحب تلفها ولا غيوم تحجبها
شاب في سيارته ينتظر ان تخرج اخته ليوصلها الى المنزل كما كانت العادة
وماهي الا لحظات حتى خرجت الاخت مسرعه هربا من ذلك الحر الذي يشق الجبين وما استقرت الا على ذلك الكرسي بتلك السيارة
سحب نظر هذا الشاب فتاة تقف تحت الشجرة تحمي نفسها من شر ذلك الحر وبيدها زجاجة ماء تكاد ان تكون فارغة ولكن هذا الشاب لشدة حيائه وحسن تربيته اثر ان يتحرك من هذا المكان ويذهب بسرعه الى المنزل
فاصوات البطن قد تغنت بالجوع تريد ان تملاه بما لذ وطاب من تلك الاكلات والاطايب
انتهى ذلك اليوم ولم تحصل أي مفاجاة قد تقلب حياة شخص من سئ الى اسوء
تكرر هذا المشهد امام هذا الشاب اكثر من يوم
فكل يوم يذهب لاحضار اخته يشاهد هذا المشهد لتلك الفتاة التي لا يكاد ان يظهر منها سوى حقيبتها وزجاجة الماء التي بيدها

في احد الايام وبعد ان ركبت الاخت سيارة اخيها بدا هذا الشاب بالحديث : سماح , لفت نظري بنت كل ما اجيك الاقيها واقفة تحت الشجرة ما ادري ايش حالها . ليش ما تروح مع ليموزين
سماح: ههههههه قصدك تبغاها تركب مع غريب . والله هذه ما تسويها . ما رضيت تركب مع خلود صاحبتي لما كانت تبغى توصلها . تخيل في المدرسة ما اشوفها تشيل حجابها مع اننا كلنا بنات
حسام وبكل دهشة واستغراب: معقولة ما اعتقد في بنت في هذا المجتمع كذا
سماح: الا فيه هذه وازيد من الشعر بيت . ماشاء الله عليها حافظة القران وهي الي تقرا في الحفلات القران وصوتها خيالي وووووو

لم يقطع صوتها الى توقف السيارة امام ذلك المنزل الذي ينتظرهم بداخله تلك المفاجاة
غداء منقطع النظير وبعض من الحلويات الفرنسية تزين تلك الطاولة التي تجلس عليها امراة تكاد تتجاوز الاربعين من عمرها تنتظر وصولهما

ومر اليوم ولكن حدثت المفاجاة فقد استمر ذلك الشاب في تذكر قصة تلك البنت التي بدات قصصها تدق باب قلبه الضيق

وفي احد الايام تعبت اخته وغابت عن المدرسة ومع انشغال عقل اخيها بالتفكير فقد ذهب الى المدرسة وتوقف في نفس المكان
لا اعلم هل هو النسيان ام انه قد تعمد وقوفه هناك
شاهد سيارة متواضعة قادمة من بعيد با تجاهه ولكنها توقفت قبل ان تصل اليه
توقفت تحت شجرة تقف بتحتها قتاة تمسك بيدها حقيبتها
شاهدها وهي تركب بداخل سيارة والدها
وماهي الا لحظات حتى تحركت تلك السيارة وغابت ملامحها
استمر هو بالوقوف للحظات وبعدها تحرك بسيارته عائدا الى المنزل

مضت الايام تلو الايام لا يشوبها شائب ولا يختلف فيها شئ فصديقنا دائم التفكير والاخت دائم الحكايات عن ما يحدث في مدرستها من مشاكل ومن مواقف غريبة

وكما جرت العادة فبعد وقوف حسام في موقفه المعتاد التفت الى يساره صوب تلك الشجرة والتي دائما ما ينظر اليها ولكن كانت المفاجاة الغريبة
لم يشاهد تلك الفتاة تحت شجرتها استغرب عدم وجودها لاحت في مخيلته بعض الاسئلة وبعض الافكار لم يقطع حبلها الا صوت فتح باب سيارته معلنا وصول اخته الى القاعدة
استغرب منها ايضا سكوتها فبادرها بالحديث : غريبة ساكتة
سماح: لالا ولا شئ
حسام:مو من عوايدك
سماح: تعرف البنت الي دايما توقف تحت الشجرة
حسام بمكر: لا
سماح: البنت الي دايم احكيك عنها
حسام: هاه هاه عرفتها تذكرتها
سماح: ابوها توفي امس وهي اتصلت عالمدرسة وقالت انها بتغيب عشان تساعد امها في استقبال المعزين والمعزيات

وقع هذا الخبر على حسام كوقع الصاعقة
حسام: انا لله وانا اليه راجعون
سماح: انشاءالله نبغى نروح نعزيها اليوم انا وبعض زميلاتي

ذهب الاخوان الى منزلهما ليكملا اعمالهم الروتينية
وما ان دقت الساعة بحلول السادسة والنصف الا بالاخت سماح تطرق باب اخوها تريد منها ايصالها الا منزل الصديقة
كان هذا ما حصل
والغريب في الامر ان هذا الشاب لم يكن يعلم انه سيعود الى هذا المنزل في مهمة رسمية
تلك المهمة التي ينتظرها أي شاب
انها الزواج

نعم فقد ذهب الصديق الى امه طالبا منها خطبتها له بحجة انها تريد ان تفصل من المدرسة لانها لم تجد من يوصلها ومن يتحمل عنها اعباء المنزل وتكاليف المدرسة

ذهبت الام برفقته الى ذلك المنزل المنتظر
وقفا امام بابه
ضربت الام بتلك اليد الصغيرة على ذلك الباب الحديدي الصدئ
وما هي الا لحظة حتى فتح لهم الباب بعد ان تم سؤالهم عن من يكونون
كانت الفتاة خلف تختفي خلف الباب بكامل حشمتها
دخلت الام وابنها الى ذلك البيت البسيط بحالة واهله
وما ان دخلوا حتى استقبلت والدة الفتاة ام هذا الشاب
وادخلت الشاب الى صالون الرجال وقالت له بصوت خافت : سامحني وزي ما تشوف مافي هنا غير انا وبنتي
حسام: لا ما فيها شئ وعظم الله اجركم وجعلكم من الصابرين

دخلت الوالدتين الى صالون النساء وبقي حسام منتظرا لوحده يتامل في الغرفة ويلتفت يمنة ويسره
انتهت نصف ساعة ولحقت بها الساعة والصديق يجلس لوحده وليس هناك سواه يغفل تارة ويركز في الغرفة تارة
افجعه صوت الباب يفتح وتدخل منه امراتان متجهتين نحوه
كانت الاولى امه والثانية ام بنته
الام: حسام قم سلم على خالتك حصة

حسام بكل خجل وحياء يذهب ويقبل راس تلك الارملة العجوز ويعود بسرعة الى مكانه بجانب امه

الخالة حصة: تضحك ضحكة خفيفة ثم: اهلين فيك في ذي الليلة المباركة
حسام: الله يخليك
الخالة: بس يا وليدي وين تشتغل
حسام: اشتغل في مؤسسة تجارية تبع الوالد
الخالة: ايه زين وعندك بيت
حسام: لا لسا بس انا ابني دور في نفس العمارة اللي اسكن فيها مع الوالدة
الخالة: ترى البنت تدرس وانا ابغاها تكمل دراستها
حسام: عايدي تكمل دراستها
الخالة: طيب بالمبارك . يا اماني جيبي القهوة

لحظات الا باصوات من خلف الباب تستاذن بالدخول ويسمح لها فتدخل
سبحان الخالق فالوجه رغم ما يستر بعضه الا وكانه القمر
اماني: السلام عليكم (لم يسمع الا حرف السين)

حشمة وادب وكل الاخلاق فيها
لم ترفع عينها من الارض لرؤية خطيبها الا عندما قربت منه فنجان القهوة
وفي الجهة المقابلة كان حسام هو الاخر قد غطته الدهشة وقد رمي بصره الى الارض
شربوا قهوتهم وبعدها

الخالة: طيب بكرة يجي عم البنت يكتب معاكم الكتاب وليلة الفرح انشاءالله تكون في الاجازة
الام: بالتوفيق

خرج حسام غير مصدق مما راه
فهو لم يتحدث بكلمة واحدة بعد ان بهره حسن ما راه في وجه تلك الفتاة
وفي اليوم التالي كتب قرانهما وفرح الاثنان ببعضهما
ولم يستطيعوا انتظار فترة الدراسة لتصل الاجازة ابدا وقرر الاثنان ان يجعلوا حفلهم في عطلة نهاية الاسبوع لولا رفض اهل الفتاة رغبة منهما في ان تستمر البنت في مذاكرتها لقرب الاختبارات

كان هذا ما حصل
كل ما تغير في الموضوع هو انه هو من صار يذهب بها الى مدرستها ويعيدها كذلك
استمروا كذلك حتى جاء اخر يوم في الاختبارات
جائت هي مسرعة الى السيارة وجلست في المقعد الخلفي حيث اعتادت الجلوس
والاخت تاخرت قليلا ثم جائت وجلست في مكانها
اقترح احمد على اماني ان تذهب معهم الى بيتهم ليتعرفوا عليها من قرب وتتعرف هي عليهم
ذهبوا جميعا الى منزل حسام واكلوا مع بعضهم

استمرت هذه الحال حتى جاء موعد الحفل
تجهزت العروس بذلك الفستان الذي اشتراه له زوجها وتحلت بتلك الحلي والجواهر
وحسام كان قد كمل زينته واستعد لياخذ زوجته
تقابل الاثنان فوق الدرج الذي كان بوسط القاعة ونزلا مع ممسكين بيديهما حتى وصلا الى كرسيهما
وسط تصفيق وتهليل واغان واشجان
فرح الجميع بهم وهم كانوا فرحين جدا

ذهب الزوجين الى بيتهما واكملا ليلتهما
وفي اليوم الثاني قررا الذهب لاي دولة لقضاء فترة شهر العسل
قرر الاثنان الذهاب الى دولة ماليزيا فهي دولة رائعة واسعارها بسيطة تستطيع ميزانيتهما تحملها لمدة الثلاث اسابيع

انتهى شهر العسل والجميع فرحين
تلاه الشهر الثاني والثالث والسنة الاولى لم ينغص عيشهما الا احساسها بصداع يشق راسها
ذهبا الاثنين الى المستشفى حيث سمعا الخبر المروع (مبروك انت حامل في الشهر الثالث)
فرحت فرحا شديدا بقدوم وليدها وهو كذلك فقد كان اول ما فعله بعد سماعه الخبر هو ذهابه لشراء عدة الوليد من ملابس وغرفة نوم وكل ما قد يحتاج اليه الوليد المنتظر

في احد الايام حيث كان الاثنين جالسين على طاولة الافطار اذا بالهاتف يرن
(اسرعي حالة امك تسوء)
ما هذا الخبر
فمنذ زمن قليل كانت بجوارها والان تبتعد عنها
اخذت عبائتها وانطلقت الى بيت امها
دخلت واذا بجارتهم تجلس بجوارها تبكي والام قد تغطى راسها بمنديل ابيض
خرت دموع البنت من عينها وجلست امام امها تنظر اليها النظرة الاخيرة
كان حسام يقف مشتت الفكر وعينه ترتكز على وجه زوجته تارة وامها تارة اخرى لم يستطع الوقوف
جلس على اقرب كرسي بجواره بعدها بدات عيناه تسقط دموعها بحرارة وبسرعة
استمرت البيت في منزل امها بعد دفنها حيث كانت تستقبل المعزين رغم قلتهم
بعدها باسبوع ذهبت الى بيتها واستمرت في بكائها على امها طيلة ذلك الشهر
وفجاة بدات تحس بالام مدوية في بطنها
صرخت وبكت حتى وصل اليها زوجها واخذها الى المشفى القريب
كانت حالة ولادة مبكرة فالجنين لم يصل الى شهره السابع لذا فقد مات منذ خروجه ولم يستمر
فجت الام بوليدها ولكنها صبرت واحتسبت
خرجت من المستشفى وذهبت الى بيتها وفي الطريق احست بالم اسفل ظهرها
ذهبا بسرعة الى مشفى اخر فضربهم بخبره بان البنت تشتكي من فشل في كليتاها ويجب عليها ان تخضع لعملية زراعة للكلى حتى تعيش
بحث الزوج عن من يهدي احدى كلاه الى هذه البنت حتى وجد احدى صديقاتها القدامى والتي ما ان سمعت بالخبر حتى قدمت لاجراء التحاليل حيث خرجت نتائجها ايجابية
تم زراعتها في احشاء تلك الفتاة
ولكن كانت الطامة الكبرى فالجسم لم يتقبلها
فاثر الاطباء ابقائها عندهم حتى يجدوا لها علاجا اخر
كان الفتاة ترقد في غيبوبة قد استمرت لثلاثة ايام وما ان استيقظت منها الا والام اخرى تجتاح جسمها امر الاطباء يتنويمها حتى لا يشتد المها عليها
استمرت حالة البنت هكذا حتى جاء ذلك اليوم

الدكتور: بص يبني مراتك ما لهاش حل الا انك تجيبها كل يومين نعملها غسيل
حسام: بس يا دكتور ما في حل بزراعة كلى مرة اخرى
الدكتور: زي ما شفت جسم مراتك مش قادر يتقبل الكلى الجديدة واحنا مش حنقدر نسوي أي حاجة

خرجت الفتاة من ذلك المستشفى وذهبت الى بيتها واستمرت في معاناتها
في احد الايام اتصلت اماني على زوجها طالبة منه القدوم بسرعة
دخل حسام بسرعة الى غرفته ولكنه شاهد زوجته مبتسمة مغمضة عيناها تمسك في يديها ورقة
اقترب حسام منها حاول ان يلمسها
ما هذا جسمها بارد
اه لا تتحرك
هل يعقل ان تكون ان تتكوووون!

اااااااااااااااااااه ليش ليش
ليش المصايب كذا على راسي
امس يموت ابني
واليوم تموت زوجتي

لم يسكت حتى جائ اليه امه وامسكت به باكية تنظر اليه
وهم ينظر اليها ويتمتم بكلمات غريبة
التفت الى زوجته
واخذ الورقة التي بيدها
نظر اليها فوجدها احدى الصور التي التقطت لهما ليلة زواجهما ومكتوب خلفها
(سعدت بالعيش معك ارجو ان تكون سعيدا بما عشته معي حبيبي
لاتحزن فالدنيا زائلة وادعو من الله ان اراك في الجنة)

بعدها سقط حسام على وجهه مغشيا عليه
استمر بعدها حسام عازفا عن الزواج
فقد اقفلت قلبه بقفلها واخذت مفتاحه معها الى قبرها
ما هذا الزمان ولم

استمرت الايام تمضي وحسام في غرفته لا يخرج منها ابدا
فالغداء في غرفته وكل شئ فيها فلم يخرج منها
حتى جاء ذلك اليوم التي دخلت عليه امه في غرفته فوجدته مستلق على جهة زوجته حيثما ماتت وبيده نفس تلك الصورة وترتسم في وجه تلك الابتسامة

عرفت الام ان ولدها قد مات
فدعت الله ان يتقبلهما في جنته

هذه حال الدنيا
لا حياة باقية ولا زمان
كل ما فيها زائل مهما كان

صدق تعالى حيث قال(كل من عليها فان() ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام)


من منتدى الاصدقاء للاخ الباسم



البتار

المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 11-07-2003, 01:40 AM   #2
((( دوت كوم )))
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية ((( دوت كوم )))
((( دوت كوم ))) غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2246
 تاريخ التسجيل :  08 2002
 أخر زيارة : 26-12-2005 (11:53 PM)
 المشاركات : 3,469 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


أخي البتار كم هو رائع ما تنقله لنا





أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن ييسر لك أمرك ويسعد قلبك ويغفر لك ولوالديك وأن يجمعك بهما ومن تحب في الفردوس الأعلى















اْخيك ومحبك في الله

دوت كوم


 

رد مع اقتباس
قديم 05-03-2004, 03:53 AM   #3
البتــار!!!!
شيخ نفساني


الصورة الرمزية البتــار!!!!
البتــار!!!! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1771
 تاريخ التسجيل :  06 2002
 أخر زيارة : 15-05-2016 (07:36 AM)
 المشاركات : 5,426 [ + ]
 التقييم :  63
لوني المفضل : Cadetblue


وللعظة والعبرة نعيدها


 

رد مع اقتباس
قديم 15-12-2004, 02:19 AM   #4
البتــار!!!!
شيخ نفساني


الصورة الرمزية البتــار!!!!
البتــار!!!! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1771
 تاريخ التسجيل :  06 2002
 أخر زيارة : 15-05-2016 (07:36 AM)
 المشاركات : 5,426 [ + ]
 التقييم :  63
لوني المفضل : Cadetblue


من الارشيف




البتار


 

رد مع اقتباس
قديم 15-12-2004, 02:39 PM   #5
نور اليقين
عضـو شرف


الصورة الرمزية نور اليقين
نور اليقين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6630
 تاريخ التسجيل :  07 2004
 أخر زيارة : 30-05-2006 (08:53 PM)
 المشاركات : 315 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


أخي الفاضل ................جميل هو نقلك , يمتلك الكثير من مقومات القصة المتسلسلة والشيقة , لم تغفل الإثارة أبدا.
لازالت الحياة بخير مادمت أنت هنا.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:52 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا