فتاة ((( مسلمة سعودية))) يخلع حجابها أمام والديها !!!

فتاة ((( مسلمة سعودية))) يخلع حجابها أمام والديها !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نظراً لما يراه المتتبع في زمننا هذا من الاستهتار بالحجاب وكثرة الابواق الداعية لخلع الحجاب ومانشاهده يوميا من ملابس فاضحة لاتمت لديننا الحنيف بصلة وأمام أعين أباء وأمهات البنات ولا نجد إستنكار ولا ردع بل هناك بعض التشجيع ممن طبع الشيطان على قلبه وأعمى بصرة فلم يعد يفرق بين حلال وحرام ولا حول ولا قوة إلا بالله.

أتمنى من الاخوة المشرفين تثبيت الموضوع هذا وإذا أرادوا تغيير العنوان بما يتناسب مع الموضوع فلا مانع





نعم يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم.. إنه العار.. هادم البيوت الرفيعة ومطأطئ الرؤوس العالية ومسود الوجوه البيض ومخرس الألسنة البليغة.. هو أقدر أنواع العار على نزع ثوب الجاه مهما اتسع.. بل هو اللحظة السوداء التي إذا لحقت... الأسرة غمرت صحائفها البيض وتركت العيون لا ترى منها إلا سواداً كالحاً.. قال صلى الله عليه وسلم: «لم تظهر الفاحشة في قوم حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا» وقال: «إن من زنا بامرأة كان عليه وعليها في القبر نصف عذاب هذه الأمة»..

ربما يستكثر بعض المسلمين الحديث عنه والتأليف فيه.. ولكن نظراً لما يراه المتتبع في زمننا هذا من الاستهتار بالحجاب من قبل المسلمات وكثرة ارتيادهن الأسواق وقلة الدين في نفوس الشباب والفتيات وذهاب الغيرة من قلوب الرجال، كلها دواع لتفشى داء الزنى في المجتمع، والواقع يشهد بذلك رغم الآثار الخطيرة لهذا الداء العضال على الفرد والمجتمع، والتي تناول الشيخ عبدالملك القاسم شيئاً منها فقال: «إنه يجمع خصال الشر كلها من قلة الدين وذهاب الورع وفساد المروءة وقلة الغيرة، فلا تجد زانياً معه ورع ولا وفاء بعهد ولا صدق في حديث، ولا محافظة على صديق ولا غيرة تامة على أهله، بل إنه يسلب صاحبه أحسن الأسماء وهي: العفة والبر والعدالة ويعطيه أضدادها كالفاجر والفاسق والزاني والخائن..

ليس هذا فحسب بل إنه يكسب مرتكبه سواد الوجه وظلمة القلب وطمس نوره وكآبة النفس وكثرة همومها وغمومها وعدم طمأنينتها ويورّث فاعله قصر العُمر ومحق البركة والفقر اللازم، وفي الأثر «إن الله مهلك الطغاة ومفقر الزناة».

وقد تناول الشيخ في كتيبه «أدركوني» شيئاً من أسباب هذا الداء كتوقد نيران الشهوة عبر القنوات الفضائية، وتحريك الغرائز في كثير من المجلات والوسائل المسموعة والمرئية وانتشار الشبهات وكثرة الشهوات، والتهاون بدواعي تلك البلية والتساهل بمقوماتها.. كما اشتمل على بعض طرائق النجاة منها كالتقليل من الخروج للأسواق من النساء وعدم الخضوع بالقول والحد من التبرج وقبل كل شيء الخوف من العلي القدير.

وقانا الله شر الفتن وحمانا وأمتنا من تداعي الشهوات والمحن.

كتاب رائع للشيخ عبد الملك القاسم بعنوان (((((أدركوني))))))

فلا يفوتكم إهدوه لجميع بناتنا المسلمات فهم والله في حاجته

المصدر: نفساني

بارك الله فيك ....فعلا ان القلوب لتدمى للحال الذي انحدرت اليه بناتنا اليوم ...

كنت بالامس في السوق لحاجة لي ..وفي احد المحلات وجدت فتاة تجرب تنورة في المحل وسط الرجال ...والله انعقد لساني ...لم استوعب المنظر ...ثم قامت تشتكي للرجل البائع ان التنورة ضيقة .....كل هذا مع تجرد من الحياء ....

ما العمل ؟؟؟؟؟؟؟؟


اضعف الايمان تثبيت الموضوع

لاحول ولاقوة الابالله

الى الله المشتكى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لك اختي لطرحك لمثل هذه المواضيع التي رغم كثرة تداولها الا ان معاناتنا معها تزيد يوما عن يوم....................

الا توافقينني ان للقدوه دور كبير في ذالك.
سألت فتاه في مقتبل عمرها لماذا لا تتحجبين بالحجاب الاسلامي قالت لست وحدي بل امي كذالك ! قلت اهي متعلمه ؟ اجابت وليتها لم تجب اتدرون ما الاجابه؟
امها دكتوره في احد ةالمستشفيات الكبرى في السعوديه.....
دكتوره في ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نسأل الله لنا ولكم الستر والعافيه.
وشكرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخي العنزي....اوفقك الراي ولكن الهدايه بيدالله سبحانه

الله يهدي الجميع لما فيه الخير