وجوه وأقنعه.............................

وجوه وأقنعه.............................

بسم الله الرحمن الرحيم

كثيرون من الذين أحبهم وكنت من أصدقائهم اكتشفت انهم كذابون
منافقون مجرد أقنعة مزيفه ... مجرد وجوه ملائكية وقلوب شيطانيه،
حب المصلحة يطغي عليهم ،الكذب نبض ألسنتهم،يريدون ولايعطون
لايحبون إلاأنفسهم ومصالحهم فقط،المبادئ عندهم معدومة،الدنيا كلها أقصى
همومهم،ربما تصفهه ليلاً ونهاراً ليس مهما المهم مصلحته،
كرامتهم أسفل أقدامهم في سبيل ان يطولوا مافي انفسهم،أريد ان أعرف
كيف يحترمون أنفسهم؟!كيف يجلسون وسط أسرهم يريدون ان يحترموا
ويكونوا قدوة وهم أصلاً لايحترمون أنفسهم!!ولكن لا ألومهم تعودوا على الذل
والقهر،أصبح شعارهم الذل هو علاجهم،يظهرون انهم أقوياء أمام ناس وضعفاء أمام
ناس آخرين مزدوجي الشخصية حياتهم عتمه مليئه بالمفارقات،ولكن من يفرط بشعره
من رأسة قادر ان يفرط بأشياء أساسية بحياته،هؤلاء الأقزام ليست لهم أي مكانه بحياتي،
سوف ارميهم في أقرب قمامة،لن يجدوا إلا الأرصفة المظلمه ترافقهم،فوداعاً لهم غير مأسوف عليهم ورحيلهم يثلج الصدر
وبقاؤهم خيانه لأنفسنا!!!

المصدر: نفساني

ما أجمل أن يصطفي الإنسان من إخوانه من يكون له أخاً يستند إليه في الملمات ويعينه وقت الشدائد ويبوح له بما في نفسه ، و ما أصعب لأن أن تجد ذالك الأخ
سيد يا

ما أجمل أن يصطفي الإنسان من إخوانه من يكون له أخاً يستند إليه في الملمات ويعينه وقت الشدائد ويبوح له بما في نفسه ، و ما أصعب لأن أن تجد ذالك الأخ

ولم لا تصطفي شخصا اخر؟؟؟ و بكل سهولة

لم لا تصطفي نفســــــــــــــــــــــــــــــــــــــك؟

اولئك الذين...ذكرتهم... تعج الحياه بهم...للاسف....

اخرسوا ضمائرهم...ومسحوا كلمه الكرامه...من قاموس حياتهم...

وطغى حب المصلحه والذات... على اي شي اخر....

دعهم فقد...اتقنوا... ادوارهم جيدا....

وهنيا لهم راحه البال الموقته...التي ينعمون ... بها....

وهنيا لهم علاقات المصلحه ...التي تربطهم ...بغيرهم...

هنيا لهم حياتهم...التي تشبه العمله المعدنيه ...المقلده...التي تدور بكل اتجاه...

وكل وجه منها.... هو مناقض تماما للاخر....

نعم... وداعا لهم ...للابد.....

واننا لنظلم اوعيه...القمامه عندما نرميهم...بداخلها....

الافضل ان نتركهم بظلامهم...الذي يرونه نورا...

فهنيا... لهم ذلك الظلام.... ليضلوا به....للابد.....

تحياتي... لك اخي....سيديا....

لالالالا تعليق

عقدت مصالحة مع شخص انزل قناعه وكشف عن وجهه الحقيقي لي ..
ذاك كان انا .. و لا انكر ..؛

هالني مارأيته .. فـ هناك امور قويت على مواجهتها بقوة ..
وهناك ماجعلني اعتقد/اظن ان القناع كان ارحم ..

باختصار ...

ماكنت لأكترث لأقنعة الآخرين .. بقدر اكتراثي للأقنعة التي ارتديها
حماية لي .. مني ..