|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
21-09-2005, 01:24 PM
|
#1 | ||||
|
عـضو شرف
|
مشعارف كيف افسر هالحاله ..
هاليومين ماادري وش الي حاصل معي ..
أعيش مثل مايعيش اي مخلوق في حياته ألي يتخللها روحه وجيه واحتكاك ومسيار وقضا حوايج ومن هالكلام لكن يخطرفي بالي مثل الخبر القلبي انو بيحصل كذا بعد شوي .. وبالفعل يجي زي ماحدثتني نفسي تمام اعطيكم مثال .. تعطلت السيارة واظطريت اطقها كعابي الي البيت يومن سكرت السياره واتكلت على الله تحدثني نفسي فطريق ان فلان بن فلان يبي يمر بسيارته عليك بشارع الي انا متصوره والله يجماعه مر على وسلم في نفس الشارع الي تصورت مروره فيه مثال ثاني . اغرب من ذا .. رايح للمحطه اعبي بانزين وقبل لا ادخل هالمحطه تصورت اني اشوف رجال يعبي موتره بنفسه وطشر عليه الهوز وراح يركض يتلاحق عيونه من الحرارة البانزين والله بالفعل يوم وقفت اعبي الا كل شي طبيعي اخذت شوي الا هذا الشاب مستعجل شاف الزحمه وعبى بنفسه وطشر عليه وراح يركض يغسل وش تفسير هالحالات .. لاتقولون فراسه لان حسب ماعرف ان الفراسه قراءة الوجوه المصدر: نفساني
|
||||
|
|
21-09-2005, 02:06 PM
|
#3 | |
|
عضـو مُـبـدع
|
القلوب عند بعضها
او مثل ما يقول الحوراني الحاسه السادسه يعني الي تفكر فيه هوه في نفس الوقت يفكر فيك وانا مجربه اكثر من مره,, وهذه المواقف دائما تصير معي |
|
|
|
|
23-09-2005, 02:23 PM
|
#5 | |
|
عـضو شرف
|
اشكر الحوارني وثامر وصادق
على مساهمتكم في تعليمي ماكنت اجهله لكن انا الان بدأت اشعر ان الي يحصل الان مش حاسه سادسه او صدفه او تقارب افكار اشعر انه الهام واعتقد اعتقاد جازم ان قوة الامل في اهدافي الي اصبحت قوية جدا ومستمتع بها هي سبب ذلك الالهام المسبق لاي حدث |
|
|
|
|
24-09-2005, 12:41 PM
|
#6 | |
|
الرئيس
الرئيس
|
اخي ثامر
ان كانت في صالحك ،،، فلا مانع أن تسميها الهام ،،،، المهم أن تدفع بك الى النجاح ،،، مع أني لا زلت مصرا ،،،، هي الحاسه السادسه ،،،، وهي ليست قليله اذا توفرت عند انسان .... |
|
|
|
|
24-09-2005, 08:03 PM
|
#7 | |
|
................
|
صديقي العزيز ثااامر .. السلام عليكم ورحمة الله ..
أكتب أليك هذه الأسطر وانا في نشوة الأحتفال باليوم الوطني لمملكتي .. جتني قبل شوي رسالة من صديق .. تقول الرسالة .. " مجموعة من الشباب ذهبوا لمحافظ منطقتهم وقالوا له ياطويل العمر صلاة العيد اليوم ستقام وين ؟ !! أسمع يا ابا سعد .. لاأخفيك سرا انني أعيش هذه الحالة من 3 اعوام .. يرن هاتف الجوال وقبل أن أشاهد الرقم أتوقع أنها شقيقتي الكبيرة مثلا ويا سبحان الله يطلع رقمها بالفعل .. خذ مثال ثاني ، أذهب للعمل وأتوقع أن يقابلني الحارس ويبلغني خبر حزين .. وبالفعل بعدما ادخل للعمل واقوم بتوقيع الحضور أشوف وجهه متكدر اقول له يا بوعلي وش فيك اليوم خير عسى أم علي مامكدرة خاطر اليوم بعد .. يقول عظم الله أجرك في المسن .... أخي ثااامر : سألت رجلا كبيرا في السن وهو مصري الجنسية ويعيش في كفر الطويلة في المنصورة في مصر عن هذه الحالة اثناء وجودي في هذا الصيف هناك وقال لي : بسم الله ماشاء الله ياعمنا الشيخ دنت وصلت .. وسألت أمرأة كبيرة في السن أثناء دردشتي معها عن هذا الأمر وقالت لي : تعوذ بالله من الشيطان ولاتنام ياوليدي ألا وانت طاهر .. وكنت في الطائرة أتكلم مع أخ يركب بجانبي وكنت نتجاذب الحديث وجائت سيرة هذا الأمر وقال لي أنه نتاج الأبداع في أمر ما ..!! عندها علمت انه كذاب لأنه لايعلم ان الأبداع في الشرق وانا في الغرب .. قلت له : أيه ؟ قال لي هذه صفة يتصف بها من يحملون جينات أبداعية في مهنة أو حرفة او تصرف سلوكي .. تعال يا ثامر لأحدثك ماذا أعني : الأمر الأبداعي ليس إلا رؤية الفرد لظاهرة ما بطريقة جديدة لذلك يمكن القول إن توقع الشيء ثم حصوله بعد فترة وجيزة يتطلب القدرة على الإحساس بوجود مشكلة تتطلب المعالجة من تصرف سابق مثلا ..ومن ثم القدرة على التفكير بشكل مختلف ومبدع ومن ثم إيجاد الحل المناسب. يعني : الظروف المتغيرة التي يعيشها الناس اليوم تحتم عليهم أن يبنوا آمالا من الأماني كأن يكونوا اغنياء مثلا أو حكاما أو أصحاب مهنة مشهورة كاللاعبين او المطربين أو غيرهم .. فقد تتحقق بعض هذه الأماني بسبب دعوة صادقة من شخص لم يخطر على بالك من هو ، أو يكون فرصة ذهبية كنت قد قمت بزرع بذرتها ووافقت أن تقع الآن .. تعال معي نحو مثال آخر يحبه قلبك .. ويليام شكسبير أظنك تعرفه او سمعت بأسمه ، ولكنني متيقن أنه لايعرفك وهو بذلك قد خسر صحبتك الطيبة ..!! ويليام شكسبير كاتب المسرحيه الشهيرة (تاجر البندقية)  تتوقع ياخوي ياثامر أنه لم يكتبها من فراغ وانما كتبها لوجود ظروف معينة ساهمت في اخراج مثل هذا العمل المتميز في دماغه وذلك كتب فصول المسرحية بايحاءات شوارع مدينة البندقية الشهيرة وبدا يتخيل أمورا مخمرة في مخيخه ويندهش عندما يراها حقيقة في صباح اليوم الثاني , وأخذ يتصور المدينة بانها مدينة الناس الطيبيين وبدأ يتصور انها ملئا بأنغام دومينكو ولفيفالدي وفرقة البلاتزر والغناء الاوبرالي والتراث الذي يحبه اهله ..وفعلا عاش على هذا التصور حتى أصبح المحيطون به هم من اختاره عقله وهذا الذي يطلق عليه عالم الأفكار .. بعد نهاية المسرحية بسنوات طويلة بدأ الطليان عندما يسمعوا فرقة البلاتزر مثلا يتوقعون أنهم يعيشون مع تاجر البندقية وشكسبير وبدأ الناس حلمون انهم في العصور الجميلة .. كثير من الأحلام لاتتحقق اخي العزيز في الواقع ، وأنما تتحقق في العقل الباطن وفق الورق احيانا .. نخلص أن نتيجة هذا الأمر عزيزي الكريم هو : فتشّ عن أبداع داخلي تمارسه في الحقيقة لافي الخيال وتيقن أن هذا هو نتاج ماتراه بعد لحظات في الواقع .. أسال الله أن يوفقنا واياكم لكل ابداع يوافق كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .. دمت لمحبيك .. |
|
|
|
|
25-09-2005, 08:48 AM
|
#8 | |
|
عـضو شرف
|
المتفضل حوراني ..
سأشرح لك السر في عدم ايماني بالحاسة السادسة أولا : دائمآ ما يربط عامة الناس وعلمائهم بين قدرات الحيوانات والانسان وغالبآ يندرج في مسمى ( حاسه سادسه ) لاي ظاهره غيبيه او طاقه مستكشفه للغيب الوقتي . والحقيقة التي يستطيع الانسان البسيط الوصول اليها لفك الارتباط الغير مفهوم بين الانسان والحيوان في ذلك . هو ان الحيوان لديه من الطاقات الحسيه التي تفوق الانسان بكثير كسماعهم لتعذيب اهل القبور واحساسهم العالي بأي كوراث ارضية . اذن الامر هبه ربانيه للحيوانات وتميز من الله لسبب بسيط انهم غير مكلفين كثقلين . ولو كانت القدرات هي واحده بيننا وبين غير المكلف لاستطاعو اهل الجزر والسواحل في اسيا النجاة من اهوال ماحدث قبل سنه . ربما يكون جواب الاغلبية في حديثي هذا انها ببساطه نفس القدرة الغيبية وهي ( الحاسه السادسه ) لكن تختلف قوتها . ايضا لا اجد ربط في ذلك او دليل عقلي واضح . ثانيآ : في عصرنا الحاي اكتشف علماء مايسمون بالبارسيكولوجي ظواهر وطاقات بشرية تخترق الطبيعة البعض من تلك الطاقات حددت مصادرها واستوعب العلماء بعد عدة تجارب وبحوث منشأها وطريقة تسييرها . كطاقه المؤثره في الاخرين مباشرة بمجرد التركيز الشديد فيهم وبث افكار واحاسيس اما سلبيه فتأثر مباشرآ عليهم او ايجابيه فتنعكس عليهم بمشاعر طيبه وهذه حدثت وتحدث ولعل الدكتور صلاح الراشد هو اول من تحدث بها في عالمنا العربي وفصل فيها . والعبض الاخر من الطاقات غير مفهومه كطاقات سكان استراليا الاصليين فالجزر فهم يشعرون بما حدث او سيحدث لاي من غاب عنهم فالمحيط للصطياد وبعض الطاقات التي سيطر العلماء عليها و سخروها في علومهم طاقة الجذب وهي تمارين تقدم الان لناس وهي التركيز على امرآ ما وتكراره عدة مرات لعدة ايام ليكون الجذب محققآ كل ذلك يجعلني استشعر لما يحدث لي الان و اصفه انه امر يحدث متى ماكان هناك صفاء للذهن وهدوء فالنفس واملآ كبير بالله في كل شي والتسليم له. اعتقد ولست جازما انها انشاءت مااسميه الاستشعار الوقتي للغيب المؤقت وتصوره انا لااقصد الحدوث لمره او مرتين لا . بل ان تكررت مررآ ومررآ ابو مروان لي عودة |
|
|
|
|
25-09-2005, 10:45 AM
|
#9 | |
|
عـضو شرف
|
ابو مروان الممتع ..
صدقني دون مجاملة تعجبني طريقة تناولك للمواضيع وتحليلها وطرحها على المقابل . هذا بحد ذاته ابداع ثقافي فكري تستحق الثناء عليه حتى وان لم يقنع المستمع /المحاور .. يكفيك انه مأسور بجمال الطرح والمنطق وان خالف مايعتقده 00 لطالما احببت ان اختلف مع من يبدع في طرح افكار جديدة ونسق مختلف 00 ياسيدي الكريم .. ماتفضلت به من ذكر تجاربك يأكد لي ان الامر لايتوافق مع ما اطلقوا عليه حاسه سادسه ويبيين لي ان تلك الطاقه المستشعره لامرآ غيبي يستطيع الانسان ان يعيشها بعمق وبتحكم في فترات نادره ثم تختفي وهذا يدل على ان هناك اسباب وعوامل تمثلت فالانسان فأحدثت معه هذا الالهام اذا صح تعبيري لها اعتقد الان ان احد اهم العوامل كما ذكرت سابقآ المشاعر القوية والكريمه والتي لايتخللها نفاق وايضا على صفاء النفس وعلى عقل راجح يقراء واقعه بشكلآ صحيح ومن ثم تنضم لها عوامل أجهلها الان الذي اريد ان اؤكد عليه ان تلك الطاقات التي لها بصمات مختلفه عن مثيلتها لها اسبابها التي انشأتها في المستشعر وليس من المستحيل الوصول الي اسرارها وفك شفراتها هذا مااعتقده ولو كنت احد اعظم الجهال على مر التاريخ ا وفوق كل ذي علمآ عليم |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
