أكتبو عن المرأة يا رجال

أكتبو عن المرأة يا رجال

هذا الموضوع للرجال فقط أقصد ان تكون المشاركات للأقلام الرجالية فقط

أكتبو براحتكم عن هذا الكائن البشري المسمى بالمرأة .........................

وأنا أول واحد سيبدا بذلك فاسمحو لي



لم تخلق المرأة من رأس الرجل لئلا تتعالى عليه , ولا من رجله لئلا يحتقرها بل استلها من ضلعه لتكون تحت جناحه فيحميها و قريبة إلى قلبه فيحبها..

المصدر: نفساني

يا حفيظ يا رب

ليه العنصريه هذه يا أخي ؟؟؟؟

ليه ما يكون المجال للجميع نساء ورجال للتحدث او الكتابة عن المرأة ذلك المخلوق الجميل ؟؟؟؟

تحياتي ,, أختك نسرين الرياض

مساء الخير :

أخوي دكتور بلا شهادة <<<< ليه مضيعها >>>>>

أولاً أهلاً بك في نفساني .... بالنسبة لموضوعك فقد قيل في المرأة ما يكتب في مجلدات

من كثرها ، كما أن هذا الموضوع لا يشملك معشر الرجال أنا شخصياً مجرد التعدي عن الخطوط الحمراء

عن ما يخص المرأة لن أسكت لن أسكت >>>> تراني أخوف <<<<<

كل التقدير لك : سمية القحطاني ...

يعلم الله كم أحب المرأة ولكن بالمقابل لها قدر كبير من الكره ...


لا أريد أن أكون متطرفا في طرحي ، ولا عدوانيا في بذلي ، ولا اتهاميا في نقدي ، ولكن ...


أحلى ما في هذه الحياة ( زوجة صالحة ) مع العلم أن جنون الرجل غالبا ما يكون وراءه امرأة ... وهذا مصداق لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ( مارأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم من إحداكن )

والنساء هن الأكثر إتباعا للمسيح الدجال ، ولذلك الحذر من إتباعهن ..

عن أسامة بن زيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قمت على باب الجنة، فإذا عامة من دخلها المساكين، وإذا أصحاب الجد محبوسون، إلا أصحاب النار، فقد أمر بهم إلى النار، وقمت على باب النار، فإذا عامة من دخلها النساء).

ومن حديث ابن عباس فى حديث كسوف الشمس: (ورأيت النار، فلم أر منظرًا كاليوم قط، ورأيت أكثر أهلها النساء)، قالوا: بم يا رسول الله؟ قال: (بكفرهن)، قيل: أيكفرن بالله؟ قال: (يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله ثم رأت منك ما تكره قالت: ما رأيت منك خيرًا قط).

وعن عمران بن حصين، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن أقل ساكنى الجنة النساء).

وقال صلى الله عليه وسلم: (ما تركت بعدى فتنة أضر على الرجال من النساء)، وسيأتى.
وقال: (ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم من إحداكن يا معشر النساء)، وهو معنى قوله عليه السلام فى الحديث المتقدم: (مائلات مميلات). قال الحافظ ابن دحية: تحفظوا عباد الله منهن وتجنبوا غيهن، ولا تثقوا بودهن ولا عهدهن، ففى نقصان عقولهن ودينهن ما يغنى عن الإطناب فيهن.


وقد رأيت كلاما لأمير المؤمنين على بن أبى طالب، رضى الله عنه في النساء لست أدري في الحقيقة عن صحته ، وإن كنت أتفق في معظم ما يقول حيث يقول : أيها الناس، لا تطيعوا للنساء أمرًا، ولا تأمنوهن على مال، ولا تدعوهن يدبرن أمر عشير، فإنهن إن تركن وما يردن أفسدن الملك وعصين المالك، وجدناهن لا دين لهن فى خلواتهن، ولا ورع لهن عند شهواتهن، اللذة بهن يسيرة والحيرة بهن كثيرة، فيهن ثلاث خصال من اليهود: يتظلمن وهن ظالمات، ويحلفن وهن كاذبات، ويتمنعن وهن راغبات، فاستعيذوا بالله من شرارهن، وكونوا على حذر من خيارهن، والسلام.

قال أحد العلماء : إنما كان النساء أقل ساكنى الجنة؛ لما يغلب عليهن من الهوى والميل إلى عاجل زينة الدنيا لنقصان عقولهن أن تنفذن بصائرها إلى الأخرى، فيضعفن عن عمل الآخرة والتأهب لها، ولميلهن إلى الدنيا والتزين بها ولها، ثم مع ذلك هن أقوى أسباب الدنيا التى تصرف الرجال عن الأخرى؛ لما لهم فيهن من الهوى والميل لهن، فأكثرهن معرضات عن الآخرة بأنفسهن، صارفات عنها لغيرهن، سريعات الانخداع لداعيهن من المعرضين عن الدين، عسيرات الاستجابة لمن يدعوهن إلى الأخرى وأعمالها من المتقين.

عموما لا أريد أن أتجنى على أحد ، ولكن لا نستطيع الاستغناء عن النساء ، فهن رياحين هذه الدنيا ...

عموما ... المرأة وقضاياها لا تنتهي ، تماما كرضاها لا ينتهي ..


( انتظر هجوما على كلامي )

اعلم ان الموضوع للرجال و اسفة على خرق قانون الموضوع

اسمحوا لي سأتحدث انا عن المرأة

كلام ابن الرياض طبعا كفى ووفى،،،و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم

لكن ما بالرغم من كل ما قيل فلم يكن الصراع من يومها محتدما الى هذا الحد الذي وصلنا اليه اليوم بعصرنا الحديث

بمعنى انه مع كل هذه العيوب كانت المرأة (على قلب الرجل زي العسل زي ما بيقولوا)

للأسف ما بلينا به مؤخرا هو كائن جديد غير المرأة ....مخلوق ثالث ،،،

الا و هو : المرأة الذكر

او الأنثى المسترجلة التي لعنها الله من قبلكم يا رجال

صارت ديكتاتورة و غلباوية و لمضة و زنانة تناطح الجنس الخشنبكل وقت و كل مكان

فقدت انوثتها ففقدت تعاطف الرجل و حبه بل و احترامه في بعض الأحيان

ملت من وصفها بالضعيفة فكشرت عن انيابها فإذا بها مسخ لا هي محصلة الرجال و لا موصلة النساء

متى كان الضعف عيبا؟؟ و متى كان رأى الرجال فينا و (مناغشتهم) لنا ظلما؟؟

طول عمر المرأة ما ترتاح على صدر رجلها و لا تستقر نفسية الرجل الا بحنان امرأته عليه



انا الوم على المرأة او على بقايا المرأة اللي جايبالنا الكلام و محسوبة علينا بالغلط


و دمتم

طيب لية مانكتب نحن عن الرجل
(يدي تعورني لازم اكتب تحملوني)
الرجل يعجبني كثير ما راح اقول شي زيادة
لكن اقدر كل شي يقوم فية
معليش دخلت عرض( الموضوع شدني)

اسمحوا لي اضيف شيء على ما كتبت بالسابق

المرأة اضعف مخلوقات الله وهي في حالتها الطبيعيه ,, لكن إذا استفزها الرجل بقوته وسيطرته

واستغلاله لضعفها فهي في هذه الحاله تدافع عن انوثتها الضعيفة بكل ما فيها من قوه وهذا لم

ولن يرضي الرجل لانها بهذا الدفاع تقلل من هيمنة الرجل عليها وسيطرته لذلك ينظر لها بكل هذا

الكره والإشمئزاز منها ,, "والدفاع عن النفس حق مشروع للكل " ,, سامح الله كل الرجال

تحياتي ,, نسرين الرياض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اصالة مصرية

بمعنى انه مع كل هذه العيوب كانت المرأة (على قلب الرجل زي العسل زي ما بيقولوا)

للأسف ما بلينا به مؤخرا هو كائن جديد غير المرأة ....مخلوق ثالث ،،،

الا و هو : المرأة الذكر

او الأنثى المسترجلة التي لعنها الله من قبلكم يا رجال

صارت ديكتاتورة و غلباوية و لمضة و زنانة تناطح الجنس الخشنبكل وقت و كل مكان

فقدت انوثتها ففقدت تعاطف الرجل و حبه بل و احترامه في بعض الأحيان

ملت من وصفها بالضعيفة فكشرت عن انيابها فإذا بها مسخ لا هي محصلة الرجال و لا موصلة النساء

متى كان الضعف عيبا؟؟ و متى كان رأى الرجال فينا و (مناغشتهم) لنا ظلما؟؟

طول عمر المرأة ما ترتاح على صدر رجلها و لا تستقر نفسية الرجل الا بحنان امرأته عليه


انا الوم على المرأة او على بقايا المرأة اللي جايبالنا الكلام و محسوبة علينا بالغلط

تحية كبيرة لكلامك الذي يضع الكثير من (الحبر) على الحروف ، وينبض بالحقيقة التي تغيب عن الكثيرات ... والكثيرين أيضاً ..

ولم أكن لأقدر أن أتكلم بأحسن مما قلت ، فقد وفيت وكفيت جزاك الله خيراً ..

مساء الخير :

أخي الكريم إبن الرياض الشهر عليك مبارك ...

أخي الكريم أحترم رأيك و صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن أخي تخيل لو لم

تكونوا معشر الرجال موجودين لما كانت كل هذه العيوب في المرأة ...

و قضايا المرأة يمكن أن تنتهي إذا ما توقفتم عن النبش في الحديث عنها و تأكد أنها راضيه و قنوعة ...

لك كل تقديري : سمية القحطاني ...

مراحب /
أختي أصالة أهلاً بك في نفساني و رمضان كريم أختي ...

بالنسبة لوصفك للمرأة هو بالتأكيد أنك لا تتحدثين عن المرأة الأنثى الحقيقية

و أؤيدك بعض الشيء ...

سمية القحطاني ...

مساء الورد :

أختي نسرين لم تكن المرأة ضعيفة في يوم من الأيام فقمة قوة المرأة في ضعفها

و هي قد تدافع عن نفسها ...

لكي شكري : سمية القحطاني ...

قوة المرأة تكمن في ضعفها

فهل تستطيع الاستفاده من تلك القوة ام تضع اسلحتها و تقبل هزيمتها بالقوة و العناد التي تعتقد انها سبيلها للنصر

صفحة حرة ...؟؟
اول شي مجرد انك تكتب يا ستات لا تتدخلو .....
توقع انو الدم الانثوي رح يفور للدفاع عن القضية ....
على كل ...البنات ما قصروا ..
بس..يا اخ خالد ..للاسف مجرد ان تبدا المرأة بالحديث بمنطق..وبقوة حتى لو باي موضوع تجد انها "بزعم الرجل"فقدت انوثتها يعني يطلب منها الليونة والضعف غالبا ....
الموضوع ليس معمما ولن تستطيع وضع تعريف للدفئ الساحر الذي ينساب مع لفتة من ذلك الكائن "كما قال دكتور بلا شهادة "...

صباحكم فُل :

الرجل يحلم بإمراءة صماء بكماء عمياء ( لا أرى لا أسمع لا أتكلم ) لاترى خيانته المباشرة أو غير المباشرة

ولا تسمع إلا أوامره و نواهيه كالخادمة المتوجب عليها فقط السمع والطاعة و لا تتكلم ولا تدافع عن حقوقها

و عن الظلم الجائر عليها ..

المرأة بمثل تلك الصفات في هذا الوقت أنقرضت ولله الحمد ، يصفونها بالضعيف حتى تحس باليأس و الإحباط

و ترضخ لجبروت الرجل ، برغم أنهم أكثر حاجة لنا من حاجتنا لهم فمع ذلك يكابرون محاولة للوصول للفريسة

بأقل الخسائر .

قيل عن المرأة الشيء الكثير من أحاديث و آيات قرأنية كما أورد لنا أخي إبن الرياض فهو للأسف الشديد لم

ينتقي إلا ما يعيب هذا المخلوق الراقي والرائع فهو أساس وجودكم معشر الرجال .

الرسول عليه الصلاة والسلام أخر ما قالة : إستوصوا في النساء خيراً ، أي أوصاكم رسولكم الكريم على النساء

ولكن للأسف ما أراه من حب التهجم والتحطيم الشديد الذي يخيب فيكم أمر رسولكم الكريم فهل هذا إتباع لسنة نبيكم .

على كثر ما قيل في المرأة على قلة الإحساس و الإهمية بوجود الرجل فهل رأيت أو سمعت قصائد شعر تحكي الرجل

أو دليل سنة أو أية توصي بالرجل ، نحن عامود الحياة و إن خلقنا من ضلع أعوج فتخيل نفسك مكسور الأضلاع أو مبتور

الضلع فهل هناك رغبة في البقاء ....

لكم كل التقدير : سمية القحطاني ...