قلبي يألمني

قلبي يألمني

السلام عليكم

كيف حالكم ان شاء الله بخير وصحه
والله ماعندي حد اشكيله غيركم لان انتوا اللي تفهموني
اليوم الفجر الساعه 3 فزيت من نومي كالعاده وقلبي يدق بسرعه هالشي كل يوم يصير
بس اليوم قلبي يألمني وايد
وبعد ساعه يالله جاني النوم بالغصب
وفزيت يمكن 3 مرات ونفس الشي احس بالم فقلبي
وبعدين نمت للساعه 7 ونص وصحيت خلاص
والين الحين احس بالم فقلبي
الم يزيد ويهدا والله معرف شو السبب اصلا انا ما جتني نوبة هلع ولا شي لاني اخذ سبرالكس
يعني نفسيتي الحمدلله ممتازه
بس ااالم مضايقني ومخوفني شوي
وقمت استحي اروح عند دكاترة قلب اصلا رحت من قبل عند خمسه او سته وسويت كل الفحوصات اللي تخطر على بالكم
معرف شالسبب وانا والله بديت اخاف ومحد بيوديني المستشفى واخاف يزيد القلق وتجيني نوبة هلع وانا خلاص تعبت
محد يصدقني اني احس بالم فقلبي
حتى الدكتور يقول من الخوف
طيب انا ماكنت خايفه
جاني الالم وهو اللي يسبب الخوف
يعني لو مافي الم مافي خوف
فهمتوني >.<
يارب لك الحمد ولك الشكر على كل حال

المصدر: نفساني

يارب ياواحد يا أحد يافرد ياصمد
ان ترفع عن أختنا الغاليه سجينة أفكاري ما تشعر فيه من ألم


غاليتي عن تجربه


حطى يدك اليمنى مكان الألم وقرأي الفاتحه سبع مرات وانفثي


وبعدها ضغي يدك علي مكان الألم وقولي بسم الله على قلبي


ولا تتوقفين حتى يزول

والله انى جربت هذا الامر يخف عني كثير

والله يرفع عنج عاجلا غير آجل يارب العالمين

تسلمين فديتج ع الدعاء
وسويت اللي قلتي عليه
والله انا اكثر شي اخاف على عيالي مابى اموت عشانهم وعشان زوجي وامي وابوي
احبهم واااااااايد وما اتخيل اموت وابعد عنهم
هالشي اللي سوا كل هالحاله عندي
من اكتئاب لوسواس لبوليميا لهلع
وانا ترى بعدني صغيره عمري 24 فالدكتور يقول مب لازم نسوي فحوصات لانه مبين انه توهم مرضي
بس مع ذالك سويت فحوصات وطلعت سليمه الحمدلله
بس انا مش مقتنعه ياناس الم والله الم

السلام عليكم ورحمة الله

الاخت سجينة أفكاري أنا مثلك صار يومين أقيس نبضات القلب و احس ان قلبي يدق بسرعة مع أني قاعد من النوم وخفقان ضربة مختلفة تولد شعور سئ وخوف وحزن

بعد ثلاث سنوات من الهلع تقريبا بدات ألاحظ ان الخوف والقلق إحساس متنقل بالجسم مرة تركيزك على القلب و ياخذ فترة تكون امراض القلب هي الهاجس الوحيد مع الأعراض المصاحبة في المنطقة المعنية بالخوف ومرة يكون بالصدر ويصاحبه ضيق تنفس واختناق ومرة بالراس ونادرا ما يشتركون بوقت واحد

ذكرتيني بنفسي لما قلت ان السبب حبك لاطفالك واهلك أنا مثلك قبل لايكون عندي أطفال ماكنت أخاف ولااعرف الخوف لكن لما توفى صاحبي بحادث هو وزوجته وتركوا ثلاث بنات أيتام صرت اكبر جبان يخاف على نفسه والله لما يكونون أولادي طالعين مع امهم بالسيارة وأشوف زحمة اكلمهم على طول وأتحكم واذا مترجما علي ممكن ابكي من الخوف الى ان جاءني الهلع وتمكن مني

الله يحفظنا لأطفالنا ويحفظهم لنا ويبلغنا فيهم غاية أملنا قولي امين

مع تحيات الجبان جداً أخوك بندق.

عفوا في جملة طلعت بالخطأ مالها معنى لأني بالسيارة واكتب بالايباد اقصد اذا ماردوا علي اوسوس وأخاف لما زوجتي ترد على النقال وتحصل زف وصراخ على تأخرها بالرد

والله ياخوي بندق المشكله مش بس بضربات القلب انا هالشي شفت اغلب الناس فيهم
المشكله بالالم
فيني الم فقلبي والحين وانا اكتب فيني الم
يعني لو مافيني هالالم ما بخاف
بس الالم هو اللي يولد الخوف عندي
والله لما كنت حامل كنت اسوي نفسي تعبانه عشان ينوموني بالمستشفى احس لو انا بالمستشفى اطمن عشان لو جاني الم فقلبي على طول اطلب دكتوره
شفت لاي درجه تفكيري

سجينه افكارج روحي سوي فحوصات ونشالله مافي شي شوية هوا ولوا قلبج في شي جان ما قدرتي تمشين وطحتي القلب اهوا كل شي لوا في شي جان ماقدرتي اتكلمين اطمني اطمني اطمني شويت برد وهوا طاف ماراح يصير فيج شي نشالله وذا قدرتي تنامين تقعدين مافيج شي نشالله الهوا اهوا يسوي العوار ولنقزات

حبيبتي سجينة اعلمي اننا لا نملك لكي ضرا و لا نفعا و الله وحدكي هو من سيشفيكي
ثانيا اختي بقولك انا وحدة عانيت من الالم و كنت دايما اقول انو قلبي يالمني
حبيبتي اعرفي انو اذا ما قلنا كل الناس فنقول اغلبهم بيجيهمه الشعور و الاحساس لكن لانهم ما عندهم تحسس او مرض نفسي بيطنشوا وبيروح الوجع باذن الله
حبيبتي سجينة فقط لانكي عن تتحسسي زيادة بتلاحظين صدقيني
توكلي على الله و اشربيلك ماية من زمزم او ماء مرقي و قولي للالم روح باذن الله
ادعي ربك مالك غيره و نحن سنقف الى جنبك يا غالية باذن الله

سجينه ترى مو شرط انو اذا ماجتك نوبات هلع يعني ماراح يوجعك شي

انا مرات احس بااالام وانا موب مهلوعه
وعلى سالفه القلب والالم اذكر كنت مااقدر امشي ويالله اتحرك من التوهم ان فيني قلب
احس بالم غريب وزي الانقباض ومستمر معي كم يوم مدري اسبوعين اذكر طولت والحمدالله طنشته بعدين وطبت

على فكره انتي عشانك تخافين من الم القلب كل شوي تحسين باعراض غريبه فيه
انا عكسك اخاف من الم المعده وكل شوي توجعني واتوتر منها يعني الي تخافين منه يجيك
طنشي بس

واللة العظيم انا كل يوم قلبى يعورنى مع ضيق تنفس وخفقان اصلا اذا مر يوم ماعورنى قلبى استغرب تعودت علية
طنشى بس00

سجينه
قسم بالله
انه ماتمر ساعه على بعضها الا واحط يدي على قلبي اقيس النبض واحس بالم فيه
من فتره هالشي معي
لكن بالاساس مافيه شي
لكن ادفي عمرج زين وبتشوفين انه راح الالم هذي طريقتي دايم
دفي عمرج زييييييييييييييين
اسىل الله العلي القدير لي ولكم بالشفاء

سجينه حبيبتى كلنا كده صدقينى وانا ليا ظروف شويه مختلفه لانى كنت مريضه بروماتزم فى القلب من وانا عمرى 8 سنين بسبب سخونيه والتهاب فى اللوز واخدت سنين طويله اتعالج لحد ما وصلت لمرحله الاعدادى وخفيت بعدها الحمد لله والدكتور بتاع القلب وصانى بشده انى ماتعرض لبرد عشان قلبى ولما جانى الهلع كل الاعراض اتجمعت فى القلب وضرباته القويه السريعه ومع ذللك بطنش ويوميا عندى اسرعه ضربات روحت وعملت كل التحاليل والاشعات وكله سليم والحمد لله ودلوقتى اما يسرع قلبى ويدق اطنش واعمل تمرين النفس وغير كده مش هقدر اعيش وانا اصلا كنت مريضه بيه يعنى انا اكتر واحده حقها تتهلع من اى خاصه تخص القلب بس والله بسلمها لله وده بيريحنى كتير اعملى زى وانتى حبيبتى ربنا يديم عليكى نعمه الصحه ما فيكى اى حاجه كل ده من الهلع واحنا خلاص لازم نكون اتعودنا عليه عشان نهدى من نفسينا

اخواني واخواتي اين انتم من هذا الدعاء
روى مسلم في صحيحه عن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا يجده في جسده ، فقال له رسول الله صلى الله عليه : ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل : باسم الله، ثلاثا ، وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر "

إن الداء أو الوجع اختلال في وظائف بعض الأعضاء في الجسد ، وهذا الخلل قد ينشأ عن أجسام غريبة تدخل الجسم وتسعى إلى إيذائه ، كما قد يكون ناشئا عن عوارض جوية من حرارة وبرودة وغير ذلك ، ولا ريب فن أن الله تعالى لم ينزل داء إلا أنزل له دواء كما ورد في الحديث الشريف ، ولكن قبل التداوي وبعده لا بد أن يوقن المسلم أن الله تعالى هو رب الداء والدواء ، بيده الخير وهو على كل شيء قدير ، ولذلك عليه أول الأمر وآخره أن يكون معلق القلب بالله سبحانه ، يرجو منه النفع ودفع الضر ، وهذا ما يرشدنا إليه هذا الحديث الشريف ، وهو إجراء أوّلي يتخذه المسلم بيقين وإيمان ، وذلك بأن يضع يده على الجزء الذي يؤلمه ، ولوضع اليد أثر لا شك فيه في العلاج ، ففيه نقل الطاقة من جزء إلى آخر في الجسد لدعم عملية المعالجة الداخلية مما يضاعف قدرة الجزء المصاب على مواجهة الظرف الطارئ عليه ويصاحب ذلك قول : باسم الله ، ثلاثا ، ولذكر اسم الله أثر لا شك فيه على كل ما يذكر عليه ، فاسم الله نور وبركة ، وخير وشفاء ، به تنحل العقد ، وتنفرج الكرب ، تقضى الحوائج ، وتزول الشدائد ، ولتكراره ثلاثا مضاعفة للأثر ، ومع ذكر اسم الله تعالى تأتي الاستعاذة بعزته التي يذل لها كل شيء مسبب للأذى فينخنس ويتراجع وينكمش وينسحب من الجسد بإذن الله تعالى ، هذه الاستعاذة بعزة الله وقدرته من شر ما يجده الإنسان من ألم وما يحاذره من مضاعفات مجهولة لسببه قد تحوجه إلى الجراحة أو غير ذلك من أنواع العلاج ، ولعل مما يستحق الالتفات أن تكرر الاستعاذة سبع مرات ، وأنا على يقين أن لهذا التكرار بهذا العدد أثرا في الشفاء ، ولا بد في الدعاء من الثقة بالله واليقين أنه الشافي

ولم يقتصر الدعاء طلبا للشفاء على المريض لنفسه بل علمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أن ندعو للمريض حين نزوره مما يؤدي إلى رفع معنوياته من جانب ، وفي رفع المعنوية مساعدة لجهاز المناعة على مقاومة المرض ، وفي الدعاء نور وطاقة إضافية يستعين بها المريض على مواجهة المرض ، ومن ذلك ما رواه أبو داود والترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قائلا : " من عاد مريضا لم يحضر أجله فقال عنده سبع مرات : أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك إلا عافاه الله سبحانه وتعالى من ذلك المرض "

في هذا الدعاء النبوي توجه إلى الله تعالى وسؤاله باسمه العظيم الذي يتضاءل أمام عظمته كل شيء مهما عظم ، وبكونه رب العرش العظيم الذي لا يدرك عقل عظمته . وذكر العرش العظيم في هذا الموقف يصغر ما يجده المريض من الم المرض ومن آثاره ، . والدعاء يتضمن طلب الشفاء من الله العظيم رب العرش العظيم ، والله تعالى يجيب من دعاه وألح في الدعاء ، وهذا الدعاء يكرر سبعا كما ورد من قبل في دعاء المريض لنفسه ، وهذا يؤكد ما ذكرته من قبل من وجود خصوصية لهذا العدد ، ومن تتبع العبادات والأشياء المرتبطة بالعدد سبعة وجد من ذلك شيئا كثيرا

دعاء المريض لنفسه ودعاء زواره له عامل من عوامل الشفاء تضاف إلى الدواء المناسب للمرض الذي يقرره الطبيب المختص.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبــ فـارس ــو

اخواني واخواتي اين انتم من هذا الدعاء
روى مسلم في صحيحه عن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه أنه شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا يجده في جسده ، فقال له رسول الله صلى الله عليه : ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل : باسم الله، ثلاثا ، وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر "

إن الداء أو الوجع اختلال في وظائف بعض الأعضاء في الجسد ، وهذا الخلل قد ينشأ عن أجسام غريبة تدخل الجسم وتسعى إلى إيذائه ، كما قد يكون ناشئا عن عوارض جوية من حرارة وبرودة وغير ذلك ، ولا ريب فن أن الله تعالى لم ينزل داء إلا أنزل له دواء كما ورد في الحديث الشريف ، ولكن قبل التداوي وبعده لا بد أن يوقن المسلم أن الله تعالى هو رب الداء والدواء ، بيده الخير وهو على كل شيء قدير ، ولذلك عليه أول الأمر وآخره أن يكون معلق القلب بالله سبحانه ، يرجو منه النفع ودفع الضر ، وهذا ما يرشدنا إليه هذا الحديث الشريف ، وهو إجراء أوّلي يتخذه المسلم بيقين وإيمان ، وذلك بأن يضع يده على الجزء الذي يؤلمه ، ولوضع اليد أثر لا شك فيه في العلاج ، ففيه نقل الطاقة من جزء إلى آخر في الجسد لدعم عملية المعالجة الداخلية مما يضاعف قدرة الجزء المصاب على مواجهة الظرف الطارئ عليه ويصاحب ذلك قول : باسم الله ، ثلاثا ، ولذكر اسم الله أثر لا شك فيه على كل ما يذكر عليه ، فاسم الله نور وبركة ، وخير وشفاء ، به تنحل العقد ، وتنفرج الكرب ، تقضى الحوائج ، وتزول الشدائد ، ولتكراره ثلاثا مضاعفة للأثر ، ومع ذكر اسم الله تعالى تأتي الاستعاذة بعزته التي يذل لها كل شيء مسبب للأذى فينخنس ويتراجع وينكمش وينسحب من الجسد بإذن الله تعالى ، هذه الاستعاذة بعزة الله وقدرته من شر ما يجده الإنسان من ألم وما يحاذره من مضاعفات مجهولة لسببه قد تحوجه إلى الجراحة أو غير ذلك من أنواع العلاج ، ولعل مما يستحق الالتفات أن تكرر الاستعاذة سبع مرات ، وأنا على يقين أن لهذا التكرار بهذا العدد أثرا في الشفاء ، ولا بد في الدعاء من الثقة بالله واليقين أنه الشافي

ولم يقتصر الدعاء طلبا للشفاء على المريض لنفسه بل علمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أن ندعو للمريض حين نزوره مما يؤدي إلى رفع معنوياته من جانب ، وفي رفع المعنوية مساعدة لجهاز المناعة على مقاومة المرض ، وفي الدعاء نور وطاقة إضافية يستعين بها المريض على مواجهة المرض ، ومن ذلك ما رواه أبو داود والترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قائلا : " من عاد مريضا لم يحضر أجله فقال عنده سبع مرات : أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك إلا عافاه الله سبحانه وتعالى من ذلك المرض "

في هذا الدعاء النبوي توجه إلى الله تعالى وسؤاله باسمه العظيم الذي يتضاءل أمام عظمته كل شيء مهما عظم ، وبكونه رب العرش العظيم الذي لا يدرك عقل عظمته . وذكر العرش العظيم في هذا الموقف يصغر ما يجده المريض من الم المرض ومن آثاره ، . والدعاء يتضمن طلب الشفاء من الله العظيم رب العرش العظيم ، والله تعالى يجيب من دعاه وألح في الدعاء ، وهذا الدعاء يكرر سبعا كما ورد من قبل في دعاء المريض لنفسه ، وهذا يؤكد ما ذكرته من قبل من وجود خصوصية لهذا العدد ، ومن تتبع العبادات والأشياء المرتبطة بالعدد سبعة وجد من ذلك شيئا كثيرا

دعاء المريض لنفسه ودعاء زواره له عامل من عوامل الشفاء تضاف إلى الدواء المناسب للمرض الذي يقرره الطبيب المختص.